"حقائق من أجل السلام"... أكاذيب تلو الأكاذيب
يبدو أن المشروع نجح فعلًا في جمع ما يكفيه لتشويه سمعة الفلسطينيين وقضيتهم ومقاومتهم. صرف المشروع ثروة على مئات الإعلانات وصلت إلى مستخدمي "فيسبوك" من الذكور الذين تقل أعمارهم عن 35 عامًا في كاليفورنيا وتكساس ونيويورك وفلوريدا، وغذّتهم بمنشورات غنية بالأكاذيب من دون قيود من إدارة "ميتا".