تحت السقف الإبراهيمي ... سرديات النفوذ وإعادة تشكيل "الشرق الأوسط"
مما لا شك فيه أنّ "الإبراهيمية" لم تُستدعَ بوصفها جسرًا روحانيًا بين شعوب لها تاريخ طويل من الصراع، بل استُخدمت ـمظلّة لغوية لتسهيل انتقال المنطقة إلى هندسة سياسية جديدة، تتضمّن صفقات أمنية وممرّات تكنولوجية وتفاهمات استخباراتية.