الصراطُ المستقيم.. الوفاءُ ما تغيَّر
إن الصمت العربي المخزي اليوم في نصرة الشعب الفلسطيني دليل واضح على عبادة الشيطان لقوله تعالى: أَلَـمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ؛
جديد الموقع
إن الصمت العربي المخزي اليوم في نصرة الشعب الفلسطيني دليل واضح على عبادة الشيطان لقوله تعالى: أَلَـمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ؛
قاتلت غزة حتى النصر، ورفضت رفع راية الاستسلام أو تسليم نفسها لمغتصبٍ
أن تعدّ برنامجًا إعلاميًا للأطفال؛ يقتضي أن تكون الأدوات والتقنيات المستخدمة فيه، وأهمها اللغة، متوافقة وعالم الطفولة في الفهم والاستيعاب والقدرة على التعامل مع الأفكار المطروحة وما تحمله من قيم؛
يبدو هذا العنوان مبهمًا بقدر ما هو واضح.. ينطبقُ تمامًا على حال المنطقة منذ مشهدِ اختطافِ سورية وحتى اليوم!! فهل تركيا هي الضامنُ الوحيدُ الذي ربحَ المكرَ السياسي بينَ "الدُّولِ الضامنة" فقلبَ الطاولةَ على شريكيه في الضمان "روسيا وإيران"؟!
القرآن الكريم بيّن لنا من هم أولي البأس الشديد، وأقر وصفهم بذلك، وتحدث عن البأس الشديد كونه أحد أهم صفات الحديد؛ أي أن لديهم أهم صفات الحديد في الحرب وهي قوة التحمّل. إ
عندما يغيب الضمير، وتموت المبادئ، وتندثر الأخلاق، وتدفن القيم وينعدم الشعور، نخرج بواقع اسمه غزة في غياب الضمائر يكون الضمير فعلًا مستترًا تقديره أين أنت ممّا يحدث في غزة وهل تشعر بما يحدث فيها؟!
واجه شباب الدفاع المدني خطر الموت وهم يقومون بأداء عملهم الإنساني خلال العدوان الإسرائيلي الأخير
منذ نشوء الكيان الصهيوني في منطقتنا وبزوغ فجر المقاومة في لبنان، والبيئة الحاضنة لهذه المقاومة تتعرّض لهجمات شرسة
كل ما هو غريب تجده في لبنان؛ بدءًا من أزمة الهوية المتشظية إلى التماهي التام مع عدو البلد التأريخي؛ بالرغم من وجود القوانين الواضحة التي تجرّم التطبيع مع العدو الصهيوني، حتى لو كان مجرد تبني لروايته أو سرديته الإعلامية،
لا يمكن إغفال أن النظام السوري السابق رفض تغيير الإتجاه والتطبيع مع "إسرائيل" أو بيع المقاومة بأثمان بخسة،
إنّ قوة الصهاينة تبرهن على لؤمهم الذي ينزع إلى الإجهاز على كل شيء، وصولاً إلى الإجهاز على نفسه، فالنزعة الإجرامية المتأصلة في نفوس الصهاينة أضحت مسلّمة حمصتها الممارسات المطردة التي بدت جلية لكل انسان،
"أوت قادة في منزلها، كانت وهي محتاجة تقسم رغيف الخبز بينهم وبين أولادها. وحين قصف بيتها ودمر، استشهد زوجها مع القادة وجرح أولادها، ومع ذلك، بقيت رمز تواضع وعنفوان وهي تردد: الحمد لله، نال زوجي ما كان وكنا نرجوه".
في أثناء انعقاد القمة العربية غير العادية كنت أفكر بكتابة مقال؛ وكانت النية هي التركيز على الخطابات الحقيقية التي تخدم موقف المقاومة وتجاهل ما يمكن أن ينتقص من فعل الدفاع عن الحق،
ماتَ محمد عفيف. العبارة لا تليق توصيفًا. نامَ على رجاءِ القيامة شيءٌ من الكلمة التي على شفتيه. كان يعيشها بكل معانيها.
اعتقد العدو أنه باستهداف الحاج محمد سيسكت صوت الجهاد، ولكنه لم يدرك حتى الآن أن الحاج محمد وأمثاله هم بحد ذاتهم رسالة إعلامية
﴿ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا﴾ (الإسراء؛ 5)
نعرفه مذ وعينا مسيرة حزب الله والمقاومة، مستشارًا إعلاميًا لسماحة الشهيد الأقدس السيد حسن نصرالله.. كان يمثل منبرا سياسيا إعلامياً ليستلم إدارة العلاقات الإعلامية على مدى عقود.. لقد مثل حنجرة الحزب الإعلامية..
تضجُّ وسائل التواصل الاجتماعي بالشكاوى وتزدحم وسائل الإعلام بالأخبار والكلام عن تقصير الدولة اللبنانية في واجباتها تجاه النازحين اللبنانيين في شتى المناطق التي انتقلوا إليها،
إنّه المجاهد الفذّ العميد حميد عبد القادر عنتر، والذي لا ينكر جهوده إلا جاحد.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد