الدلالات الكاشفة للتمسك بهتاف "لبيك يا نصر الله"
هذا الهتاف عندما يصل إلى مسامع العدو فهو يخبره بفشله في كسر إرادة المقاومة وجمهورها. وهو إعلان عن إجهاض أهداف الجريمة الكبرى التي استخدمت القنابل الخارقة التي تزن أكثر من ألفي رطل لاختراق الحصون..
جديد الموقع
هذا الهتاف عندما يصل إلى مسامع العدو فهو يخبره بفشله في كسر إرادة المقاومة وجمهورها. وهو إعلان عن إجهاض أهداف الجريمة الكبرى التي استخدمت القنابل الخارقة التي تزن أكثر من ألفي رطل لاختراق الحصون..
على وقع أغنية «عيشالك» للمغنية اليسا، أعلن التيكتوكر الإسباني "الإسرائيلي" مايكل عن زيارته لبيروت، متنقلًا بحريّة في ساحة الشهداء وبعض المناطق الأخرى.
لبنان، اليوم، ليس فقط تحت الهجوم المستمر والاعتداء المتواصل، إنه عالق في منطقة رمادية من الحرب، حيث السيادة ممزّقة، والمواطنة معلّقة، والحدود بين الذاكرة والتوقّع، أصبحت ضبابية. لكن قد يسأل سائل: هل ما يحدث على الأراضي اللبنانية أمر مفاجئ؟
بعد مرور 78 عاماً على التقسيم بين الهند وباكستان في عام 1947، لا تزال النزاعات حول منطقة كشمير دون حل
يعاني قطاع الزراعة في لبنان مشكلات متراكمة منذ سنوات طوال، تقاسمت فيه سياسات الدولة والعدوان الإسرائيلي
من يظن أن ما تكبدته المقاومتان الفلسطينية واللبنانية من خسائر في معركة "طوفان الأقصى"، سيؤدي إلى تغير استراتيجي لمصلحة العدو، عليه أن يدرك أن الظن لا يغني من الحق شيئا، وأن درس التاريخ يناقض ظنه.
وضعت تصرفات الحكومة وعدد من وزرائها، غالبية اللبنانيين أمام تساؤلات تثير الاستغراب والاستنكار لجهة تعاطيها مع عدة ملفات داخلية وخارجية
في الماضي كان مختار الضيعة يشكل رمزًا من رموز المنطقة ووجهائها، كان بمثابة الشخصية الأولى في بني قومه
منذ معاودة الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على فلسطين المحتلة وقطاع غزة
دعونا لا نتظاهر بأنّ هذه أزمة هوية مستقرّة، وإنّما هي مع الأسف شرخ مستمر، وعنيف في آثاره. وفي ظل الدولة المختفية والطائفة المتوسّعة، تُصبح لكنتك، واسم عائلتك وموقعها ودورها وتاريخها، بيانات بيومترية في النظام الاجتماعي اللبناني، وهي بالتأكيد أكثر حسمًا بكثير من هويتك الوطنية.
كأنّ المواطن اللبناني لا ينقصه إلّا المزيد من الأعباء التي تثقل كاهله وتؤثر في مستوى معيشته
فورا حضرتني مقارنة؛ قرأت مرة قصة سمّى فيها الكاتبُ الكيان الغاصب "جارتنا". للمفارقة كان كاتبا فلسطينيا لم يمكث اسمه في الذاكرة. القصة حكت عن "صهيونية" استولت على منزل في حيّ مقدسي. كان مواطن أصلي جارا لذلك المنزل، ولكنه قرر أن يصبر كلما كسر أولاد جارته زجاجَ شقته بالطابة.
= "كنت أعرف أنني سأجدك هنا" فاحتضنه وربّت على كتفه، وسمعه يقول: "هيا بنا، حان موعد الإنطلاق، لقد أزفت الساعة".
يمر قطاع التربية والتعليم في لبنان هذا العام الدراسي بظروف استثنائية.
لقد كان لافتًا، قبل صدور هذه العريضة، أن نشرت صفحات ومواقع إسرائيلية قصائد لجنود إسرائيليين يقاتلون في غزة، حمل بعضها التحريض على الإبادة وثقافة الانتقام، وهنا لا يكون الشعر عاطفة ومتعة؛ بل جريمة وتشجيع على ارتكاب المزيد من المجازر والإرهاب.
بات معلومًا أن جولات نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس على المسؤولين اللبنانيين هدفها تطويق لبنان وشعبه بالشروط الإسرائيلية
تعاني منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت، كغيرها من المناطق، شحًا في المياه
المقاومة في أمتنا تندرج تحت هذه العناوين جميعها، فهي قيمة عالمية يتفق عليها البشر لرفض الظلم واغتصاب الحقوق، وقيمة إنسانية تتسق مع الفطرة، وقيمة شخصية مكتسبة من تاريخها، وما تتعرض له أمتنا،
"لو أعطيتني أفضل سيرة مهنية، لفتاة محجّبة كاملة الأوصاف والمزايا الشخصية والأكاديمية والمهنية، لن أتمكّن من إيجاد وظيفة لها، لا لشيء، إلاّ لكونها محجبة ... هذه هي الحقيقة بوضوح ومن دون تجميل ..".
توزيع أدوار مُحكم تتبعه الإدارة الأميركية بالتنسيق مع "إسرائيل" هذه الفترة
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد