هؤلاء الصحافيون اللبنانيون الذين قتلتهم "إسرائيل"!
238 صحفيًا وعاملًا، في مجال الإعلام، استشهدوا على يد "إسرائيل"، منهم 198 في غزّة، 31 في اليمن، 6 في لبنان و3 في إيران، وفقًا لأرقام لجنة حماية الصحفيين.
جديد الموقع
238 صحفيًا وعاملًا، في مجال الإعلام، استشهدوا على يد "إسرائيل"، منهم 198 في غزّة، 31 في اليمن، 6 في لبنان و3 في إيران، وفقًا لأرقام لجنة حماية الصحفيين.
ما يجري في نيجيريا أو في غرب إفريقيا ليس شأنًا إفريقيًا بحتًا، هو قضية تمسّ الأمن القومي العربي في جوهره،
هذا التحول يعكس نهاية زمن "السياسي المقنّع"، والذي يخاف من إظهار قناعاته خشية فقدان الأصوات. اليوم، يبدو أن الأمريكيين يبحثون عن الصدق أكثر من الكمال
في ظلّ التحديات الاقتصادية والأمنية التي يعيشها لبنان
لم يعد من خيار أمام أهل الجنوب الا أن يسعوا بأنفسهم لتحريك ملف إعادة إعمار في ظل صمت الحكومة
تُقرّ التقديرات الإسرائيلية الأخيرة بأن حزب الله نجح في إعادة بناء صفوفه وترميم قدراته التي تضررت، في المواجهات السابقة، . هذا التعافي يتعدى استعادة الوضع السابق ويشمل تطويرًا نوعيًا في القدرات،
أقرت لجنة الأمن في الكنيست الإسرائيلي مشروع قانون يتيح تنفيذ حكم الإعدام بحق الأسرى
“شُفْتْ؟ دول بيقاتلوا بكرامة.. مش بالكلام..".. كانت تلك لحظة توحّد رمزي نادر بين غزّة والجنوب في المخيال المصري...واحدة تدفع الدم، والأخرى تحميها بالنار..
أتذكر، وأنا أستعيد شريط الذكريات، حديثك بفخر وعنفوان عن شجاعة وبطولة المقاومة وفعلها، في الميدان والسياسة والثقافة والأدب بعمق وأصالة
قتل العدو لموظف ببلدية بليدا أدت الى حالة من الاستنكار طالت جميع لبنان بمواطنيه ومؤسساته واحزابه
وجود قوات متعددة الجنسيات في قطاع غزة، سواء أكانت عربية أم دولية، هي البرهان الأكبر على هزيمتها الاستراتيجية. لقد اضطرت إلى التفاوض مع خصم تعهدت بإزالته، ثم الانسحاب الجزئي من مناطق سيطرت عليها والقبول بقوة أجنبية لحماية حدودها وتأمين مصالحها، وهذا ما يمثل تجريدًا من "السيادة الكاملة" على قرارها الأمني في المنطقة المجاورة.
خصّص "الباحث الإسرائيلي" كتابه للإجابة عن "كيفيّة إضعاف حزب الله"، والذي شبّهه بـ"الهيدرا"؛ أي كلّما قَطَعْتَ له رأسًا، نبت له رأسان. لذلك؛ مثلما يستحيل التخلّص من رؤوس هذا الكائن، يستحيل اقتلاع المقاومة أو القضاء عليها؛
إنّ ما يجري في السودان ليس سوى جرس إنذار جديد للمنطقة بأكملها. إذ حين يُختزل النفوذ في المال والسلاح، تتحول الدول إلى ميادين اختبارٍ لمشاريع الآخرين، وتضيع سيادة الشعوب بين مصالح الكبار.
هل تجرؤ الدبلوماسي الخليجي، في مقاله الذي يقدم فيه رسالة استراتيجية موجهة للعواصم الغربية، على لوم السياسة الأميركية لسقوطها أخلاقيًا إلى نزع الشرعية الدولية عنها، هو ناتج عن كشف حقيقة زيف مشروع السلام الأمريكي في المنطقة أم عن تغيير في موازين القوة الردعية؟
نعتقده الانكشاف الأعمق، فقد كان "تشرين" لحظة انتقال من العاطفة الخام "خلص! كرامتنا قبل خبزنا"، إلى سؤال أصعب بكثير: ماذا بعد؟ من ينظّم؟ ومن يفاوض؟ ومن يمثّل؟ ومن يحكم؟ وتاليًا من يتحمّل المسؤولية أمام الناس؟
بعد حوالي سنة على تلك الحرب الشرسة، تقف المقاومة على سلاحها متأهبة لمواجهة العدو للدفاع عن الوطن
إنّ ما حدث مؤخرًا هو تزامن بين وثيقة استراتيجية عامة وخطة تكتيكية مفصلة، أي إننا أمام مكاشفة وإعلان صريح عن هدف العدو الاستراتيجي،
يحلّ موسم الزيتون هذا العام مثقلاً بذكريات الحرب، لكنه يحمل في الوقت نفسه نَفَس الصمود المتجذّر في أرض الجنوب
كان الغماري مدرسة استراتيجية متكاملة: عقل مفكر، بصيرة مؤمن، وجرأة قائد.
"الأسرة في المنظومة الدينية الفكرية للسيد علي الخامنئي في رأي السيد الهاشمي"، كان موضوع نقاش أقامه "مركز سكن للإرشاد الأسري"، في أجواء الذكرى السنوية الأولى للارتقاء السيد صفي الدين الهاشمي
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد