في الذكرى الأولى للعدوان الإسرائيلي على لبنان.. الحرب لم تنتهِ..!
حزب الله تعرّض في اللحظات الأولى لنوع من التفكك لأيام معدودة لحين أعاد السيطرة والقيادة بشكل كامل
جديد الموقع
حزب الله تعرّض في اللحظات الأولى لنوع من التفكك لأيام معدودة لحين أعاد السيطرة والقيادة بشكل كامل
سألني أحد أحفادي : هل الخراف تتكلم؟ فأجبت، نعم في المؤتمرات والقمم العربية حصرًا، حين يكون الموضوع قضية فلسطين المحتلة..!
لبنان، لو أراد أن يبقى- وأقصد حرفيًا المعنى الوجودي- عليه أن يخلق تكاتفًا وطنيًا في هذه المناسبة، وحتى يراهن عليها... ومن دون تعاضد وطني لا بقاء للبلد،
جرى البيجر لم يتوقفوا عند الألم، أعلنوا أن العدوان لن يكسرهم، وأن الجراح مهما نزفت تصنع أفقًا أوسع
سلامٌ إلى أرواحكم التي سكنت فينا، وجعلت كل يوم جديد فصلًا آخر في كتاب النصر والكرامة.
في العالم العربي عمومًا، ما تزال أزمة الهوية الوطنية عائقًا أمام توحيد الموقف تجاه القضايا الكبرى مثل فلسطين.
ما نشهده، اليوم، تقاطع مصالح مجددًا بين الأحفاد، فالغربي يسعى إلى حماية مصالحه الاقتصادية في المنطقة العربية. والعربي يسعى إلى تثبيت حكمه الذي أسسه مع الغربي مقابل استثمارات في الموارد الطبيعية.
ليد التي أوغلت في دماء الأبرياء، في صبرا وشاتيلا، هي ذاتها التي تقصف وتدمر وتجوّع الناس في غزة بهدف القتل والتهجير، وهو الهدف نفسه للمجرمين الذين ارتكبوا مجزرة صبرا وشاتيلا بأقنعة واسلحة مختلفة في مقدمتها السكاكين والبلطات والمناشير،
لمناسبة مرور عام على مجزرة البيجر التي ارتكبها العدو الصهيوني بحق المقاومين والمواطنين الشرفاء في لبنان ..أنتم مدعوون للمشاركة في هذه المسيرة الجماهيرية التي تنطلق من عين المريسة- الحمراء إلى المنارة في 17 أيلول ..
الحدث لا ينفك عن إرساء معادلة جديدة في مساره نحو تحقيق “إسرائيل الكبرى”
لم يكن اختيار موعد إطلاق المنصة في ذكرى المولد النبوي الشريف عشوائيًا؛ إذ إننا لم نجد مناسبة أسمى وأقدس من المولد النبوي الشريف.
إنّ هذه الشواهد التاريخية والميدانية تؤكد أنّ الوحدة ليست شعارًا نظريًا، هي ضرورة استراتيجية لبقاء الأمة وصمودها أمام العدو. هي التي تجعل المقاومة ممكنة، وهي التي تمنع الانهيار أمام مشاريع الهيمنة، وهي التي تفتح الطريق لبناء مستقبل تزدهر فيه الأمة بأجمعها.
شهدت مداخل العاصمة بيروت الجنوبية والشرقية والساحلية أشرس المعارك، شارك فيها فصائل من القوات المشتركة اللبنانية - الفلسطينية والقوى الإسلامية؛ فلم يتمكّن العدو من تجاوز خطوط القتال في مختلف المحاور..
لنستعد لإحياء ذكرى ولادة الرسول (ص)، ونجعل منها ولادة جديدة لوحدتنا. إذا اجتمعنا، كما اجتمع المهاجرون والأنصار في بدر والأحزاب، نستعيد ريحنا وقوّتنا، ونُخرج يوسف/ الأمة من ظلمات البئر إلى نور العزّة.
هي هواجس وأسئلة تطفو كلما تصاعد التوتر. لكن حتى اللحظة، صمدت المؤسّسة العسكرية، والفضل يعود إلى توازن دقيق بين ذاكرة الماضي وإرادة الحاضر
يعيش اللبنانيون حالة من الترقب والحذر بانتظار جلسة مجلس الوزراء يوم الجمعة المخصصة لعرض خطة الجيش لنزع سلاح المقاومة
أزمة مائية حادة تهدد الزراعة والبيئة والسكان، وتحذر من انهيار شامل إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة
لقد ترك المؤرخ البقاعي سعدون حمادة إرثًا علميًا غنيًا يُعد مرجعًا لا غنى عنه في دراسة تاريخ الشيعة في لبنان، وفتح مجالًا لقراءات جديدة تتجاوز الحساسيات المذهبية، باتجاه كتابة تاريخ وطني جامع.
عرف باهتمامه بالتاريخ الاجتماعي والسياسي والفكري، وبتوثيقه للتجارب والتحولات في العالم العربي، خصوصًا ما يتعلق بتاريخ الحركات الفكرية والأدبية والسياسية. وتتميز أعماله بالبحث العميق والأسلوب التوثيقي الدقيق،و كان أبرزها "تاريخ الشيعة في لبنان"
لقد كانت مجزرة صبرا وشاتيلا عملية قتل جماعي؛ راح ضحيتها ما بين 1,300 و3,500 مدني من الفلسطينيين واللبنانيين، والمنفذ نفسه في المجزرتين. وهو ميليشيا "القوات اللبنانية" مع مشاركة قوات تابعة لما يسمى بــ"جيش لبنان الجنوبي"
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد