معركة الإرادة.. بين "فيل" الاحتلال وبصيرة "الولاية"
وسط هذا كله؛ لا يمكن فهم ثبات محور المقاومة ولا التماسك في خياراته، من دون الإشارة إلى مركز القرار الأعلى في طهران.. إذ كل ما نشهده من صمودٍ وإعادة بناءٍ للردع هو ببصيرة ذاك الرجل الثمانيني في طهران.