لبنان ينقذ حياة إسرائيليين... ماذا عن اللبنانيين؟
الخشية اليوم هي أن يكون التساهل والخضوع لإملاءات "إسرائيل" بات "عادة لبنانية"
جديد الموقع
الخشية اليوم هي أن يكون التساهل والخضوع لإملاءات "إسرائيل" بات "عادة لبنانية"
بعد مرور عام على بدء عصر الوصاية الأميركية - السعودية الكاملة على لبنان، يقف البلد على مفترق طرق. إذ لا يوجد توافق فعلي على صيغة الحكم القائمة
اصطدم ملف تفريغ الأساتذة المتعاقدين في «الجامعة اللبنانية» بعقبة التوازن الطائفي، ما أدّى إلى عرقلة إقراره، من دون الإطاحة به حتى الآن
بعد مرور عام على سقوط نظام الاسد، وإستلام احمد الشرع مقاليد الحكم ومطالبته بإطلاق سراح السجناء السوريين في لبنان
طوى موظّفو الإدارة العامة يومهم الأوّل من إضراب أعلنوه لثلاثة أيام
في أعقاب اصدار مصرف لبنان تعميميه بشأن رفع سقف السحوبات المالية الى الف و٥٠٠ دولار
في اليوم الدولي لمكافحة الفساد 9 كانون الأول، نتوقف جميعاً أمام مسؤوليتنا الجماعية والفردية لمواجهة الظاهرة التي تهدّد أسس العدالة
في جنوب المعمورة، ثمّة استثناء صارخ يُسمّى «إسرائيل». سكان هذه الأرض لا يتمتّعون بحماية القوانين وشرعة حقوق الإنسان كما يتمتّع بها الآخرون... إلا الإسرائيلي الذي إذا ما تعرّض حتى لخطر العوامل الطبيعية، تُفتح له الأجواء والممرّات الآمنة
تتصاعد المخاوف في منطقة بدنايل، البقاع، بعد رصد تسرّب لمياه صرف صحي ملوّثة باللون الأحمر
على الرغم من تاريخٍ يمتدّ لعقود ومحطات لامعة في بعض المدارس والجامعات، لا تزال كرة اليد اللبنانية واحدة من الألعاب الجماعية التي تعيش في الظل
تتوالى فصول قضية الأدوية المهربة والمزوّرة في لبنان
تعود مصلحة سكك الحديد والنقل المشترك اليوم الى محاولة لفت الأنظار إلى قطاع، لطالما شكّل مرآةً للفوضى الإدارية والهدر المزمن في لبنان
«مبلغ الـ23 مليون دولار الذي كان لديه قبل تعيينه، لم يصرّح عنه وفق الأصول»، وتبيّن أن «أحد الموظفين برتبة متدنّية في الدوائر العقارية كان في حسابه 6 ملايين دولار لكن لم يسأله أحد عن مصدرها»
في ظلّ تراجع جودة الإنترنت في لبنان وتكرار انقطاع الشبكات
بالرغم من كلّ الضغوط الدولية والإقليمية والاعتداءات المتواصلة، فإن موازين القوى في لبنان ما تزال عصية على أهداف "إسرائيل"
"الإنذار" هدفه تحقيق الضغط النفسي وتأليب الناس على المقاومة وتنفيذه هو جريمة حرب
بعدما جرّب اللبنانيون كلّ أشكال الوصاية، بات السؤال الذي لا مفرّ منه: هل يستطيعون فعلًا العيش بلا وصيّ؟
منذ اللحظة الأولى لوصول الشكوى إلى النيابة العامة الاستئنافية في بيروت، لم يُتعاطَ مع الملف كقضية احتيال عادية
يعلم أصحاب القرار في لبنان، من نواب ووزراء ومصرفيين ومديرين عامين، أسباب الانهيار النقدي والمصرفي، ويدركون في المقابل طرق الخروج من الأزمة.
أضحت منصات التداول الزائفة، المتنكرة في ثوب «الاستثمار المضمون» أو «البرامج الآلية المدرة للدخل»، خطرا مجتمعياً واقتصادياً متزايدا
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد