غباء واستغباء وأكثر
لبنان يدخل المفاوضات وهو مُطالَب أولاً بالتخلّي عن ورقة المقاومة ويدير مفاوضاته شخص يتوافق تماماً مع المعايير الأميركية والسعودية وحتى الإسرائيلية
جديد الموقع
لبنان يدخل المفاوضات وهو مُطالَب أولاً بالتخلّي عن ورقة المقاومة ويدير مفاوضاته شخص يتوافق تماماً مع المعايير الأميركية والسعودية وحتى الإسرائيلية
البابا بفعل دالّته على المسيحيين في لبنان قد يستطيع تهدئة الرؤوس الحامية من اليمين الانعزالي
جرح المرفا كثيرون يعتقدون بأنّ "إسرائيل" ضالعة به بصورة أو بأخرى
اعتبرت مصادر مقرّبة من رئيس الجمهورية أنّ جعجع، يقتنص الفرص لإشعال الساحة السياسية ومهاجمة عون
في العمق، لا تنظر الولايات المتحدة إلى فنزويلا خصمًا استراتيجيًا مستقلاً، بل هو جزء من سباق النفوذ مع قوى دولية صاعدة. لذلك؛ تسعى إلى منع كسر التوازن في فنزويلا لمصلحة محور آخر،
رد الفعل الإقليمي على القرار؛ جاء سريعًا، وكانت دولة الإمارات العربية في مقدمة الداعمين. إعلان أبو ظبي بأنّ الجماعات المرتبطة بالإخوان لا يمكنها تحديد مستقبل السودان، لم يكن مجرد تصريح، هو ترجمة فورية للقرار الأمريكي
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إصابة 6 من عسكريين، بينهم اثنان بجراح خطيرة
عمليًا ما تزال الأمور على حالها من المراوحة، ولم تغادر المربع الأوّل من الجدل العبثي الدّائر حول قانون الانتخابات واقتراع المغتربين نتيجة تمسّك كلّ طرف بموقفه
تعمد إسرائيل إلى اتباع سياسة تقوم على الترويع والضغط النفسي والاجتماعي للمدنيين، بهدف زعزعة الثقة بالمقاومة والتأثير على البيئة الحاضنة لها
عام على اتفاق وقف إطلاق النار، والنتيجة فشل الدبلوماسية اللبنانية في الوصول إلى أية حلو، ودفن رؤوس بعض المسؤولين بالرمال لتغطية العجز
الاعتداء جاء بعد أقل من 48 ساعة على رسالة الاستقلال التي وجهها الرئيس عون إلى اللبنانيين
جد الوسط السياسي اللبناني نفسه أمام مفارقة فعلى الطاولة، مبادرات ومقترحات وخرائط طريق لكن في الميدان مسار مختلف تمامًا
والدرس الأهم لكُل فرد يتصرف أنه معنيّ بهذه المعركة الكبيرة، هو العودة إلى الأصول، وإلى البحث مرة جديدة، في الانتقال إلى مرحلة المبادرة
داخل هذا الحقل البحثي، برزت ثلاث مقاربات تضيء، من زوايا مختلفة، طبيعة الصعود الإماراتي وحدوده وعلاقته بالبنية الإقليمية لما بعد العام 2017: مقاربة ديفيد ميلر وأندرياس كريغ وكريستوفر ديفيدسون.
أيّ استقلال للبنان وأرضه محتلّة وسيادته مستباحة!؟
ما تعرض له قائد الجيش من قبل الولايات المتحدة من تضييق على زيارته إليها يأتي ردا على فشل المخطّط الأميركي ـ "الإسرائيلي" في تحويل الجيش إلى شرطة تأتمر بالقرارات الصهيونية
يبقى الأكيد أن القرار النهائي بشأن الانتخابات لا يُحسم بالرغبات وحدها. فحتّى اللحظة، لا يوجد مناخ يسمح بتأجيل خالٍ من الأكلاف السياسية
ما يجري ليس سجالًا عابرًا بل جزء من محاولة لإعادة رسم خطوط النفوذ داخل الدولة عبر تكثيف الضغط على المؤسسة العسكرية
الطريق الأقلّ كلفة لتحقيق الأهداف "الإسرائيلية" يكمن في تغيير اتّجاه القرار السيادي اللبناني
رحل "زاهر الخطيب" صابرًا صامدًا على ثبات عزيمته
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد