حين غنّت المعارضة دفاعًا عن بلدها ضد الطغيان
تظاهروا؛ ولكنّهم لم يُطالبوا بإسقاط النظام، بل على العكس عمدوا إلى الانضمام تحت لوائه وتظاهروا بالملايين ليعلنوا وقوفهم متّحدين في وجه الأعداء.
جديد الموقع
تظاهروا؛ ولكنّهم لم يُطالبوا بإسقاط النظام، بل على العكس عمدوا إلى الانضمام تحت لوائه وتظاهروا بالملايين ليعلنوا وقوفهم متّحدين في وجه الأعداء.
وسط هذا كله؛ لا يمكن فهم ثبات محور المقاومة ولا التماسك في خياراته، من دون الإشارة إلى مركز القرار الأعلى في طهران.. إذ كل ما نشهده من صمودٍ وإعادة بناءٍ للردع هو ببصيرة ذاك الرجل الثمانيني في طهران.
هذه الازدواجية التي أضاءت عليها الكاتبة الإيرلندية ليست جديدة، بل هي جزء من نمط أوسع في السياسات الغربية لا سيما في بريطانيا تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
المركز الأوروبي للدعم القانوني، في بيانه، أنّ القضية المشار إليها "تُسلّط الضوء على كيفية استخدام قوانين الهجرة سلاحًا ضدّ الناشطين في ألمانيا لقمع حركة التضامن مع فلسطين"،
"الحرب من نظام إرهابي إسرائيلي على إيران لا يمكن أن تجعلنا أحرارًا"، مبيّنين: "أنهم برغم وجودهم في الصف المعارض للنظام، فإنّ "هذه الحرب ليست ضد النظام؛ بل ضد الشعب الإيراني. ومن الواجب قيام المثقفين بدورهم في رفض العدوان،
الحماية القانونية قد تكون كافية على الورق، لكن الواقع مختلف. أحيانًا لا تُطبق القوانين، أو تُطبق بشكل ناقص”. وأضاف: “اللاجئون لا يواجهون الإيذاء اللفظي فقط، بل الجسدي أيضًا. ..
لم يكتفَ بالرمزية التوراتية لمجرد اختيار تسمية للحرب، بل تعزز ذلك بطقس توراتي واضح، تجلّى في ما أعلنه ديوان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عن قيامه، عشية تنفيذ العدوان على إيران.
أسفرت الحفائر الفعلية كشف مبانٍ سكنية يرجح أنها تعود إلى أوائل أو منتصف القرن الرابع قبل الميلاد، من بينها منشآت يُعتقد أنها "بيوت برجية"، والتي هي عبارة عن منازل متعددة الطوابق.
لم تكن المرجعية الشيعية يومًا بمنأى عن التحديات الكبرى التي طرأت على المجتمعات الإسلامية، في أعقاب نشوء الدولة الحديثة ونظريات السيادة واحتكار السلطة.
إذ عدنا إلى صفحات التاريخ؛ نجد أن العلاقات الثقافية والمعرفية بين العرب وإيران شكّلت جسرًا ثريًا للحوار الحضاري تضمن مختلف أنواع العلوم والمعارف، من الإدارة والترجمة والأدب الى الفلسفة والطب واللغة. وقد امتدت هذه العلاقات بين العرب والفرس الإيرانيين إلى قرون مديدة.
تشمل المعاناة الصهيونية النفسية الفئات كلها، ولا تقتصر على شريحة دون أخرى، حتى الجندي السادي الذي من المفترض به رفع معنويات "ناسه"، بات يمشي وهو يرتجف أو ينظر إلى الخلف هربًا من الصاروخ.
قام عدد من المشاهير والناشطين بتلاوة أسماء الأطفال الذين استشهدوا في غزة، أمام مبنى البرلمان البريطاني، في محاولة لتسليط الضوء على حجم المأساة.
قال مستخدم آخر، إن "إسرائيل" "تهدد مطعم كشري مصري بعد تقديمه وجبات مُشكّلة على هيئة صواريخ إيرانية. حتى كشري أبو طارق بات يُرعبهم".
لقد برزت ظواهر على الاستخدام المتصاعد للابتزاز، مؤخرًا، فقد شهدنا ابتزاز الرئيس الأميركي دونالد ترامب لحلفائه قبل خصومه بهدف الحصول على منافع مادية أو تقديم تنازلات ما تصب في مصلحة الولايات المتحدة.
يتردّد خطاب سيّد شهداء الأمّة قاعدةً صلبة للمتمسّكين بعقيدته والسالكين على عهده، وهو القائل: "نحن قومٌ لا يمكن أن يمسّ بإرادتنا وبعزمنا وبيقيننا وإيماننا لا حصار ولا تجويع ولا عطش ولا خوف ولا حرب..".
ذكرت الهيئة والنادي أنّ محاكم الاحتلال بكافة درجاتها تواصل وظيفتها ذراعا أساسية في ترسيخ هذه الجريمة، من خلال المحاكم الشكلية التي تجريها للمعتقلين.
تقول أرينال إن القرآن "استخدم في النقاشات المرتبطة بالاستعمار وتفكيكه، ولا يزال يُستخدم اليوم في الخطاب المناهض للهجرة".
أثارت “نيكاب” ردود أفعال قوية بعد اتهامها "إسرائيل" بارتكاب إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني في غزة، على خشبة مسرح مهرجان “كواتشيلا” .
علّق الصحافي الإسرائيلي على الصورة قائلا: “يبدو أن مطعم أبو طارق.. الكشري المحبوب في القاهرة قد دخل الحرب بين إسرائيل وإيران، بعد أن نشر طبقًا جديدًا على شكل صاروخ على حسابه في فيسبوك”.
في الفيديو يظهر شاب يهودي وهو يصرخ على مجموعة الشباب الهنود قائلا: "ارجعوا إلى الهند هنا دولة إسرائيل".
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد