«ميتا» وكر جواسيس «إسرائيل»
استند التحقيق في ما سبق إلى فضيحة «لاڤندر» العام الماضي التي أظهرت تسلّل «الوحدة 8200» إلى مجموعات واتساب ووضعها شارات على كلّ الأسماء في مجموعة ما لاغتيالها إذا كان اسم واحد فقط عضوًا مزعومًا في «حماس»، بصرف النظر عن حجم المجموعة أو محتواها.