مذبحة العلويين في سوريا.. مذبحة الشيعة في لبنان ؟؟
لماذا هذه المناطق بالذات ؟ فقط لأن بشار الأسد ينتمي إلى طائفة الأقلية فيها؟
جديد الموقع
لماذا هذه المناطق بالذات ؟ فقط لأن بشار الأسد ينتمي إلى طائفة الأقلية فيها؟
رُصد لهذا المسلسل ميزانية ضخمة تجاوزت مئة مليون دولار، وهو من إنتاج مجموعة "إم بي سي" المملوكة للسعودية، ما يطرح تساؤلات عن دوافع هذا الاستثمار الضخم في عمل يثير كل هذا الجدل، ويبدو أنه أُنتج لتقديم رؤية منحازة أكثر من كونه عملًا توثيقيًا دقيقًا.
حرص أهل المسلسل على أن تكون بجرعة كبيرة من الترويج والحماسة للتجربة الأموية إلى درجة تصدم المشاهد وترفع سقف الأهداف المتوخاة ألا وهي: تسويغ وشرعنة الملكية الوراثية الكسروية القيصرية، وتطهير وتنقية مؤسسيها ورموزها؛ معاوية وأبيه أبي سفيان وأمه هند على حساب التأريخ ومبادئ دولة الشورى والبيعتين.
ممّا لا شك فيه أن هناك تطورات لحقت بالاستراتيجية الأمريكية في تعاطيها مع الحلفاء وفي أسلوب إدارتها للصراع الدولي
أنت ضد الغياب. أهم ما خلّفته، بعد غيابك الشاهق ألمًا ودمعًا، أن جموعًا كبيرة تستمر مؤمنة بك. كأن، لا يكتمل دينهم من دونك ولا تكتمل آياتهم من دون آيتك.
حذّر ملك الأردن جنبلاط من مشروع "إسرائيلي" لإقامة دولة درزية من الشوف مرورًا بوادي التيم وصولًا إلى جبل العرب
يوماً بعد يوم، تتكشّف ملامح المؤامرة الإسرائيلية - الأميركية التي تُنفّذ عند الحدود الجنوبية، في ظل ما يُسمّى «اتفاق وقف إطلاق النار»
إعلانُ نواب حزب الله ثقتهم بحكومة نواف سلام في مجلس النواب الأربعاء، ما هو إلا خطوة في بداية مسارٍ جديد لا يستطيع الحزب مجافاته
تشهد محافظة القنيطرة، في الجنوب السوري، تصاعدًا ملحوظًا في الاحتجاجات الشعبية ضد التدخلات الإسرائيلية المتكررة، حيث نظم أهالي خان أرنبة وقفة احتجاجية حاشدة رفضًا لتوغلات الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة، مؤكدين تمسكهم بأرضهم ورفضهم لأي محاولات لفرض واقع جديد على الأرض السورية.
لم يكن يوم تشييع السيد حسن نصر الله وخلفه السيد هاشم صفي الدين مجرد لحظة وداع بل كان ملحمة من العاطفة والانتماء
إنطوى يومُ التشييع التاريخي للسيدَين الأمينَين حسن نصر الله وهاشم صفي الدين على جملة رسائل للداخل والخارج.
أعلام شيوعية حمراء ترفرف في المدينة الرياضية، مكان تشييع السيد حسن نصر الله. حاملو هذه الأعلام جاؤوا من كل أصقاع الأرض لحضور جنازة «الرفيق» المهيبة، للمشاركة في مراسيم الوداع لواحد من آخر القادة الأمميين.
هذه القارورة هي أكثر من مجرد هدية، هي قسمٌ مقدس أرسلته عائلة فلسطينية من القدس إليك، سيد نصر الله، لتكون جزءًا منك. لتكون رفيقك، أينما كنت، ومهما كان الزمان.
إن إحدى الإشكاليات الكبرى، التي كانت حاضرة دومًا، في الأدبيات السياسية اللبنانية، وعلى مدى عقود، هي علاقة المقاومة بالدولة، وفي مجرى البحث في هذه الإشكالية، ذهب كثيرون إلى مديات أبعد، فجرى ربط الموضوع بنظرة الطائفة الشيعية إلى الدولة وعلاقتها بالكيان اللبناني.
تتعدد رسائل تشييع الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله، ومعه أخيه السيد هاشم صفي الدين، باتجاهات سياسية وثقافية ودينية. فهو حدث استثنائي بلحاظ هوية القائد وموقعه في وجدان الأمة وتاريخها ومستقبلها
تحتار عند كتابتك عن “البحر”، أي الأقلام ستوفيه! تشعر بالمسؤولية، وتخاف أن يخونك التعبير. تقرأ الجملة عشرات المرات، تسمع صوته أضعافًا، وتُقلّب الأبجدية علّك تجد موطئ الوصف. كيف لا، يا وجه الله، يا شمس هذه الأمة، يا أبانا!
مرَّت على القضيّة الفلسطينيّة شخصيّات كثيرة عبْر غيرِ قرْن من الزمن. في السنوات الأُولى كانت النُّخب من العائلات النافذة تقود التحرّك. في الثلاثينيّات، برز حزب الاستقلال الذي ضمّ قادة المعرفة الذين ثاروا ضدّ قيادات العائلات. لكنْ في كلّ تلك السنوات وكلّ تلك العقود،
كُتب الكثير، وسيُكتب الكثير، عن سيد شهداء الطريق الى القدس السيد حسن نصرالله الذي عرفته الأمة مجاهدًا وقائدًا ومفكّرًا وفقيهًا وصاحب حضور طاغٍ في ميادين الجهاد والعمل السياسي، لكن سأحاول في هذه الكلمة أن أتحدث عن جانبين من شخصية القائد الكبير وهما التواضع والوفاء...
سيتنهد الغزيون أو يصمتون، في أبلغ تعبير عن الامتنان والعرفان، بل حتى الشعور بالذنب، فالجميع يشعر بأنهم مدينون لهذا القائد التاريخي
دم سماحة السيد سيكون دافعًا إلى انتصارات وصمود أكبر خَاصَّة مع التحولات التي هي إلى خير.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد