بعد الرد الإيراني الموجع .. هل تقضي كمائن غزة القاتلة على نتنياهو ؟
في الوقت الذي كان فيه نتنياهو يتخبط جاهدًا لإيجاد صورة معقولة يخرج فيها حافظًا بعضًا من مياه الوجه
جديد الموقع
في الوقت الذي كان فيه نتنياهو يتخبط جاهدًا لإيجاد صورة معقولة يخرج فيها حافظًا بعضًا من مياه الوجه
تسليم السلاح ليس بهذه السهولة التي يتخيّلها البعض، ولا يعني أنّ ارتهان البعض لأجندات داخلية وخارجية وشنّهم حملات ضد هذا السلاح بأنّه سيتم تسليمه غداً
الحسابات الكلاسيكية لمسار الحروب لا تنطبق في دراسة آثارها على الحالة الإيرانية
باشر الصليب الأحمر الدولي تنفيذ مشروع إعادة بناء محطة مياه الوزاني
بعد الحرب على إيران، ورؤية الصورة واضحة من إسرائيل، بعد ضرب أبنية في مدنها الكبرى، وفي درّة التاج (تل أبيب)، إنّ فعلًا جديدًا سيخرج من إسرائيل والغرب معًا، لإعادة «ترويض» وعي المنطقة الذي اشتغلوا عليه بالنار على مدى العامين السابقين.
تُبيّن كيف أن أوروبا، بعد قرون من الإقصاء وممارسة العنف تجاه اليهود، ابتدعت سردية "الحضارة اليهودية-المسيحية" بهدف إعادة صياغة صورتها الأخلاقية والثقافية.
37% من الشواطئ اللبنانية ملوّثة، معظمها يُعد متنفّساً للفقراء. تهاون الدولة وتعطّل محطات التكرير يفاقمان الأزمة
ابتداءً من يوم الإثنين الماضي، بدأ مصرف الإسكان بصرف القروض المخصّصة لشراء وبناء وترميم البيوت
عندما نوقش وزيرُ المال ياسين جابر في مسألة إقرار ضريبة المحروقات بذريعة
هل هُزمت إيران فعلًا أم أن "إسرائيل" خرجت من الحرب بقلق أكبر؟ سؤال يقضّ مضاجع "تل أبيب" بعد وقف النار وغياب النصر الحاسم.
تتنافس الأحزاب والمعارضة في انتخابات رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي
يشكو مزارعو البقاع من فقدان مادة المازوت أو بيعها بأسعار تفوق التسعيرة الرسمية
مع كل أزمة، تسود الفوضى سوق الدواء، وتنكشف مجدّداً هشاشة الرقابة وسرعة تحوّل الخوف الجماعي إلى باب للربح السريع
ورد في مرصد لبنان الاقتصادي الصادر أخيراً عن البنك الدولي بعنوان «انعطاف المسار؟»
جاء الرد الإيراني من خارج الحسابات المتوقعة لجهة استهدافه لإحدى أهم القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة
الرهان على تفجير الداخل الإيراني يتهاوى: شعب موحّد يُحبط أخطر محاولة لزرع الفوضى
الحرب مغامرة بلا إجماع وتُهدّد بانقسام الداخل الأميركي والطرفان الإيراني و"الإسرائيلي" يستعدّان للمراحل المقبلة من الصراع
تُدرج "هيرمس 450" ضمن 11 صنفًا من الأسلحة والذخائر والأنظمة العسكرية التي تصنّعها شركة "إلبيت سيستمز"، ويستخدمها جيش الاحتلال في عدوانه على غزة والضفة الغربية، في "هجمات ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية"،
ترى "تل أبيب" أن الوضع الحالي لا يضمن أمن الكيان بل قد يفتح الباب أمام تصعيد ميداني لا يمكن السيطرة عليه، خصوصاً إذا قررت إيران الردّ بتوسيع رقعة الاشتباك
بعد أن دخلت الحرب انعطافة مفصلية مع قصف واشنطن منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، يبرز إغلاق مضيق هرمز بوصفه سلاحاً قد تستخدمه إيران
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد