"اعترافات" عن حرب لبنانية.. لا جديد في ريبورتاج تلفزيوني
الفيلم، المُنتج "جزئيًا" بفضل "الدعم السخي من الشعب الأميركي، عبر وزارة الخارجية الأميركية" .. مكتفٍ بتصوير مقاتلين ومقاتلات وشابّة ومدنيّة معنية بملف المخطوفين والمفقودين..
جديد الموقع
الفيلم، المُنتج "جزئيًا" بفضل "الدعم السخي من الشعب الأميركي، عبر وزارة الخارجية الأميركية" .. مكتفٍ بتصوير مقاتلين ومقاتلات وشابّة ومدنيّة معنية بملف المخطوفين والمفقودين..
عندما حاول مجيد مناقشة فلسطين والدعاء للمسلمين المتضررين من الإبادة الجماعية الإسرائيلية واجه إجراءات توظيف سلبية ردًا على ذلك، شملت توبيخًا رسميًا وإزالة المحتوى وتحذيرات لفظية وتهديدات بمزيد من التأديب.
أين الغضب في وسائل الإعلام البريطانية؟"، "سوف يساعد هذا الفيلم الوثائقي والاجتماع العام في تسليط الضوء على الفضيحة المخزية المتمثلة في صمت وسائل الإعلام".
يأخذ الكاتب بيد القارئ من جحيم الحاضر إلى بدايات القصة، وتحديدا إلى فصول المعاناة الممتدة منذ بدء الحصار الإسرائيلي المطبق والخانق على قطاع غزة في العام 2007.
بابيه وصل إلى خلاصةٍ تفيد بأنّ مستوى التوحّش الذي وصل إليه الاحتلال ينذر بأنه في المرحلة الأخيرة قبل السقوط.
تُطلق الولايات المتحدة أسماء مثل «توماهوك»، و«أباتشي»، و«بلاك هوك»، و«شينوك»، و«لاكوتا» على صواريخ ومروحيات وقاذفات جوية. جميع هذه المعدّات العسكرية تشير إلى قبائل وشخصيات من شعوب أميركا الأصليين الذين واجهوا الآلة العسكرية الأميركية ذاتها قبل قرنين.
خلال العدوان الإسرائيلي، 13 حزيران (يونيو)، قُتلت التشكيلية البارزة منصورة عليخاني، وشاعرة شابة تدعى بارنيا عباسي في أحد الاعتداءات الإسرائيلية، ولكنّ اسميهما مرّا في الأخبار من دون أن يستوقفا الرأي العام العالمي، وكأن المرأة الإيرانية لا تثير التعاطف إلا حين تصرخ ضد حكومتها،
حثّت رسالة مفتوحة وقّع عليها أكثر من 800 فنان وعامل وجمهور مركز الفنون المعاصرة على اتخاذ إجراءات لتأييد PACBI ومواءمة سياسته مع قيمه العامة، لكن مجلس الإدارة رفض ذلك.
تعكس رسالة المعارضين الـ36 انقسامًا عميقًا داخل الجالية اليهودية البريطانية، التي يقل عدد سكانها عن 300 ألف نسمة، وتمثل نحو 0.5% من سكان المملكة المتحدة.
تبيّنَ أن الدم الذي كان يذرفه دمعًا تمثال صغير للسيدة مريم العذراء(ع) في بلدة قرب روما، واستقطبت حجاجًا كثر، يعود إلى امرأة محتالة حققت بها مكاسب مادية، بحسب الصحافة الإيطالية.
انطلقت الشهب الإيرانية من عمق الأرض، تتهادى فوق سماء يافا المحتلة، معلنةً أن زمن الإفلات من العقاب قد انتهى. كان الردُّ الإيرانيّ تجلّيًا من تجليات "بشائر الفتح"
تظاهروا؛ ولكنّهم لم يُطالبوا بإسقاط النظام، بل على العكس عمدوا إلى الانضمام تحت لوائه وتظاهروا بالملايين ليعلنوا وقوفهم متّحدين في وجه الأعداء.
وسط هذا كله؛ لا يمكن فهم ثبات محور المقاومة ولا التماسك في خياراته، من دون الإشارة إلى مركز القرار الأعلى في طهران.. إذ كل ما نشهده من صمودٍ وإعادة بناءٍ للردع هو ببصيرة ذاك الرجل الثمانيني في طهران.
هذه الازدواجية التي أضاءت عليها الكاتبة الإيرلندية ليست جديدة، بل هي جزء من نمط أوسع في السياسات الغربية لا سيما في بريطانيا تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
المركز الأوروبي للدعم القانوني، في بيانه، أنّ القضية المشار إليها "تُسلّط الضوء على كيفية استخدام قوانين الهجرة سلاحًا ضدّ الناشطين في ألمانيا لقمع حركة التضامن مع فلسطين"،
"الحرب من نظام إرهابي إسرائيلي على إيران لا يمكن أن تجعلنا أحرارًا"، مبيّنين: "أنهم برغم وجودهم في الصف المعارض للنظام، فإنّ "هذه الحرب ليست ضد النظام؛ بل ضد الشعب الإيراني. ومن الواجب قيام المثقفين بدورهم في رفض العدوان،
الحماية القانونية قد تكون كافية على الورق، لكن الواقع مختلف. أحيانًا لا تُطبق القوانين، أو تُطبق بشكل ناقص”. وأضاف: “اللاجئون لا يواجهون الإيذاء اللفظي فقط، بل الجسدي أيضًا. ..
لم يكتفَ بالرمزية التوراتية لمجرد اختيار تسمية للحرب، بل تعزز ذلك بطقس توراتي واضح، تجلّى في ما أعلنه ديوان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عن قيامه، عشية تنفيذ العدوان على إيران.
أسفرت الحفائر الفعلية كشف مبانٍ سكنية يرجح أنها تعود إلى أوائل أو منتصف القرن الرابع قبل الميلاد، من بينها منشآت يُعتقد أنها "بيوت برجية"، والتي هي عبارة عن منازل متعددة الطوابق.
لم تكن المرجعية الشيعية يومًا بمنأى عن التحديات الكبرى التي طرأت على المجتمعات الإسلامية، في أعقاب نشوء الدولة الحديثة ونظريات السيادة واحتكار السلطة.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد