فلسطينية توثق عنصرية "مكتب الهجرة الأمريكية" المروّعة..!
تابعت: “لم نحصل على ماء أو طعام، وكان السائق يأكل من مطعم ‘تشيك-فيل-أي’ بينما كنا نتوسل للحصول على الماء ونطرق الباب طلبًا للطعام، لكنه كان يرفع صوت الراديو ويتجاهلنا.”
جديد الموقع
تابعت: “لم نحصل على ماء أو طعام، وكان السائق يأكل من مطعم ‘تشيك-فيل-أي’ بينما كنا نتوسل للحصول على الماء ونطرق الباب طلبًا للطعام، لكنه كان يرفع صوت الراديو ويتجاهلنا.”
مما تقدم؛ عاشوراء تسهم في بناء وتوطيد العلاقة العاطفيّة المعنويّة مع الرسول والإمام، أي الشخصيّة الرمز، الواقعيّة البارزة، والقدوة أو الأسوة الصالحة. وهذا ما يعين على الانبعاث وتحقيق الثقة بالذات المؤمنة.
ندوةً علميةً خاصةً بتاريخ وعمارة مرقد أمير المؤمنين (عليه السلام) لإبراز البُعد التاريخي والمعماري للمرقد الطاهر .
لم تقتصر هذه الهيمنة على الجانب التقني أو البصري، تعدّت ذلك إلى فرض تصورات مؤمركة عن الفضاء، والمستقبل، والسلطة، والآخر.
تقول السرساوي إن صناعة الخبز باتت وسيلتهم الوحيدة للعيش بكرامة، بدلًا من انتظار المساعدات الإنسانية أو مد اليد للناس، "على الرغم من الإرهاق الشديد الذي يصيبني وباقي أفراد أسرتي.."
كل ذلك الألم وكنت في مستشفى. كيف تلد نساء غزة من دون تخدير ومستشفى وأطباء وممرضين وأدنى عناية طبية؟ لا يمكنني أن أتخيّل حجم تلك الآلام!
أطلقت النيابة العامة في إسطنبول، يوم الاثنين، تحقيقًا رسميًا ضد المجلة، وأصدرت السلطات القضائية قرارات بتوقيف أربعة أشخاص على ذمة التحقيق، بينهم رسام الكاريكاتير ومدير النشر ورئيس التحرير المسؤول.
إن كنتم قد ظننتم أن الحسين قد قُتل في كربلاء، فاسألوا البحر الأحمر لماذا يغضب؟ واسألوا غزّة لماذا لا تموت؟ واسألوا طائراتكم المُسيرة لماذا تتساقط؟ واسألوا عناد اليمن، وسكينة لبنان، وزلزلة العراق!
شدد المحتجون على أن قرار إنهاء الإضراب لا يعني التراجع، هو وعد بمواصلة النضال من أجل حرية الفلسطينيين:
توقفوا يا حبيباتي الأبطال عن المغالاة والتعالي وإجراء اللقاءات المهينة المليئة برائحة الانتقام وبالمفردات الغبية والتقييمات الساذجة
جاء التفجير قبل عاشوراء بثلاثة أيام فقط، مترافقًا مع تهديدات عبر مواقع التواصل واستفزازات طالت المقامات الدينية،
قالت يومها في مقابلة مع صحافي أجنبي: "لم أنتظر الدولة. هذه المرة، نحن الدولة." بهذه الجملة، تختصر ميرا جوهر ما يُعرف بـ"المواطنة الفاعلة" ذلك الفعل الجماعي، الطوعي،
بدأ أكيرا ميزوباياشي (73 عاماً) دراسته في طوكيو، ثم توجّه في العام 1973 إلى مونبلييه في فرنسا حيث أكمل دراساته متخصّصاً في الأدب واللغة الفرنسيّين. نشر ست مقالات باللغة اليابانية قبل أن يبدأ الكتابة بالفرنسية.
تنتمي الكاتبة إلى جيلٍ جديد من الكتّاب الفرنسيين من أصول مغربية. وهو جيل لا ينشغل بأسئلة الهوية والاندماج والعنصرية بالحدّة نفسها التي شغلت أجيالًا أدبية سابقة.
جاءت اللوحة في مساحة ضخمة، لتملأ العين والقلب معًا، بعناصرها المشوّهة، ووجوهها الممزقة، وأجسادها المبعثرة، كأنها توثق لحظة الانفجار لا بعده فقط.
هتف أعضاء فرقة نيكاب بعبارات مسيئة لستارمر. وقال ليام أوهانا الذي مَثُل أمام القضاء بتهمة رفع علم «حزب الله» وهو يهتف «هيا يا حماس! هيا يا «حزب الله»!»: «غلاستونبري، أنا رجل حر»،
تؤكد الكاتبة أن كراهية سياسات "إسرائيل"، في ظل الجرائم المستمرة، أصبحت في نظر كثير من الأمريكيين موقفًا وطنيًا مشروعًا
هذا؛ وتستمر أعمال الترميم لتعزيز مقاومة الزلازل منذ صيف 2023، من دون تقييد دخول المصلين أو السياح.
حين تتحوّل أدوات الهيمنة إلى محرّكٍ للوعي، وتتحوّل الجدران إلى منابر، ويصبح الحصار بوابة لعبور الأحرار إلى التاريخ، فلا بدّ أن الإرادة التي لا تُكسر والصمود الذي لا يلين، هما البوصلة الحقيقية التي تفتح الطريق نحو الانتصار.
الفيلم، المُنتج "جزئيًا" بفضل "الدعم السخي من الشعب الأميركي، عبر وزارة الخارجية الأميركية" .. مكتفٍ بتصوير مقاتلين ومقاتلات وشابّة ومدنيّة معنية بملف المخطوفين والمفقودين..
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد