فضيحة تسريبات «ميتا»: دعاية «إسرائيل» تنهار
المهزلة أن الحكومة الإسرائيلية ردّت على انهيار السمعة الرقمية بالمزيد من الأموال. في أواخر 2024، زادت «وزارة الخارجية» ميزانية الدعاية أو البروباغندا «هاسبارا» بمبلغ 150 مليون دولار دفعة واحدة.
جديد الموقع
المهزلة أن الحكومة الإسرائيلية ردّت على انهيار السمعة الرقمية بالمزيد من الأموال. في أواخر 2024، زادت «وزارة الخارجية» ميزانية الدعاية أو البروباغندا «هاسبارا» بمبلغ 150 مليون دولار دفعة واحدة.
اليوم انقلب هذا الواقع اللئيم، إذ تقوم أغلبية مؤسسات دوَل الغرب وشعوبها ضد نتنياهو وإسرائيل، وتصدر من محكمة الجنايات الدولية مذكّرة توقيف بحقه كقائد للإبادة الفلسطينية الجديدة،
أفادت صحيفة هآرتس، هذا الأسبوع، بأن "باراغون سوليوشنز" عرضت مساعدة الحكومة الإيطالية في التحقيق في قضية كانسيلاتو. وبحسب التقارير الإخبارية، فإن إيطاليا رفضت هذا العرض،.
لقد قررت المحكمة العليا في البرازيل النظر في قضيتين مختلفتين للتوصل إلى فهم لكيفية التعامل مع شركات التواصل الاجتماعي، في وقت تتصاعد فيه تقارير عن الاحتيال، والمواد الإباحية للأطفال،
تحدّث المستخدمون عن إغلاق حساباتهم بالكامل، ومنعهم من إنشاء حسابات جديدة، وتقييد ميزاتها بشكل كبير بعد نشر منشورات عن غزة أو الإدلاء بتعليقات تنتقد "إسرائيل".
وجاء في المنشور على حساب موران على "إكس": "ترامب كاره من الطراز العالمي. لكن كراهيته ليست سوى وسيلة لتحقيق غاية، وهذه الغاية هي تمجيده لنفسه.".
لاقت هذه الصيغة انتقادات واسعة بين محامين وناشطين في مجال حقوق الإنسان. وأعاد النجم الأيرلندي ليام كانينغهام منشور "إل بي سي" وعلّق عليه: "هذا هو المستوى المُشين الذي انحدر إليه الإعلام البريطاني.
أوضحت المؤسسات الإعلامية أن سلطات الاحتلال «رفضت طوال عدوانها على غزة منذ السابع من تشرين الأول (أكتوبر) 2023، دخول الصحافيين من خارج القطاع، وهو وضع غير مسبوق في الحروب الحديثة».
ماذا لو قرر الذكاء الصناعي الذي يشغل الطائرات المسيّرة العسكرية أو الأنظمة الصاروخية أنه يعرف أكثر من مشغليه، وأعطى الأولوية لاستمرارية العمليات، مخالفًا التعليمات البشرية؟
«مقاومة» وسائل الإعلام غير المحسوبة على المحافظين، باتت أقل حدة وأكثر قابلية للخضوع، في ظل استحواذ رأس المال الخاص عليها، وامتناعها عن الدخول في مواجهات قد تكلف مالكيها خسارة المليارات من العقود مع الحكومة الفيدرالية.
جاء تعليق أبو الشامات، عبر حسابه على موقع "فيسبوك"، ردًا عن سؤال الوزير للطفل عن الشاعر العباسي أبو العلاء المعري،
تخيّلوا أن تتحول كلماتكم المكتوبة إلى أفلام عالية الجودة، بحوارات متزامنة وموسيقى تصويرية آسرة، وكل ذلك من دون الحاجة إلى استوديوهات باهظة التكاليف أو فرق إنتاج ضخمة.
لم تهدأ التحركات التي شهدتها قناة «الجديد»، منذ بداية شهر أيار (مايو) الحالي، وقد تفاعلت على إثر عرض التقرير الاستخباراتي عن ضريح السيد الشهيد حسن نصر الله. بعد بث التقرير المسموم في برنامج «الحدث»..
مالت أغلب الصحف التي حُللت مقالاتها إلى استخدام مصطلح "الضربات الإسرائيلية"، بينما انفردت "لومانيتيه" بنسبة أعلى لاستخدام كلمة "القصف". وما بين المصطلحين فرق شاسع، إذ غالبًا ما تعطي كلمة الضربات انطباعًا بأن ما ترتكبه "إسرائيل"
مشهد ورد وهي تركض بين الركام والنيران أثار تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي. كتب أحد المستخدمين: «ليست صورة من خيال، ولا من إنتاج الذكاء الصناعي... هذه طفلة حقيقية من غزة
عدد من الموظفين والمدراء اليهود في “بي بي سي” وأماكن أخرى عبّروا عن غضبهم لأن لينكر مُنح فرصة ليقول وداعًا لمشاهديه. في تقرير أعده توم مورغان، ونشرته صحيفة “ديلي تلغراف” الموالية لـــ"إسرائيل"، جاء أن لينكر شارك قصيدة فلسطينية على منصات التواصل الاجتماعي بعد حلقته الوداعية المؤثرة.
لاحظ موظفون في الشركة أن بعض رسائلهم لم تصل إلى عناوين بريدية داخل الشركة وخارجها، وعندما تحققوا من الأمر وجدوا أن الشركة حظرت الرسائل التي تحوي كلمات تتعلق بفلسطين.
أفاد مصدر أمني عراقي بإلقاء القبض على التيكتوكر العراقي المدعو "حسحس" بتهمة المحتوى الهابط.
تداول السوريون في الأيام الماضية مقطع فيديو من كاميرا مراقبة يُظهر لحظة خطف الطفلة آية. وبحسب اللقطات، فقد استدرجت طفلة أخرى (تقدّر بعمر 9 إلى 11 عامًا) آية من أمام المشغل، وسحبتها على مرأى من ثلاثة رجال بالغين يعملون في المكان.
صرّح غالوتي لصحيفة واشنطن بوست بأنه "وصلنا بوضوح إلى المستوى التكنولوجي الذي يُمكّننا من إنشاء شبكة من الحسابات الآلية القائمة على نماذج لغوية كبيرة قادرة على توجيه الرأي العام استراتيجيًا في اتجاه واحد"
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد