ما قصة صاروخ الكشري المصري الذي أغضب "إسرائيل"؟
قال مستخدم آخر، إن "إسرائيل" "تهدد مطعم كشري مصري بعد تقديمه وجبات مُشكّلة على هيئة صواريخ إيرانية. حتى كشري أبو طارق بات يُرعبهم".
جديد الموقع
قال مستخدم آخر، إن "إسرائيل" "تهدد مطعم كشري مصري بعد تقديمه وجبات مُشكّلة على هيئة صواريخ إيرانية. حتى كشري أبو طارق بات يُرعبهم".
لقد برزت ظواهر على الاستخدام المتصاعد للابتزاز، مؤخرًا، فقد شهدنا ابتزاز الرئيس الأميركي دونالد ترامب لحلفائه قبل خصومه بهدف الحصول على منافع مادية أو تقديم تنازلات ما تصب في مصلحة الولايات المتحدة.
يتردّد خطاب سيّد شهداء الأمّة قاعدةً صلبة للمتمسّكين بعقيدته والسالكين على عهده، وهو القائل: "نحن قومٌ لا يمكن أن يمسّ بإرادتنا وبعزمنا وبيقيننا وإيماننا لا حصار ولا تجويع ولا عطش ولا خوف ولا حرب..".
ذكرت الهيئة والنادي أنّ محاكم الاحتلال بكافة درجاتها تواصل وظيفتها ذراعا أساسية في ترسيخ هذه الجريمة، من خلال المحاكم الشكلية التي تجريها للمعتقلين.
تقول أرينال إن القرآن "استخدم في النقاشات المرتبطة بالاستعمار وتفكيكه، ولا يزال يُستخدم اليوم في الخطاب المناهض للهجرة".
أثارت “نيكاب” ردود أفعال قوية بعد اتهامها "إسرائيل" بارتكاب إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني في غزة، على خشبة مسرح مهرجان “كواتشيلا” .
علّق الصحافي الإسرائيلي على الصورة قائلا: “يبدو أن مطعم أبو طارق.. الكشري المحبوب في القاهرة قد دخل الحرب بين إسرائيل وإيران، بعد أن نشر طبقًا جديدًا على شكل صاروخ على حسابه في فيسبوك”.
في الفيديو يظهر شاب يهودي وهو يصرخ على مجموعة الشباب الهنود قائلا: "ارجعوا إلى الهند هنا دولة إسرائيل".
"فن المقاومة: رسومات احتجاجية وشعرٌ لفلسطين" كتاب ثنائيّ اللغة حرّرتْه الفنانة والناشطة الأميركية. س. أ. باكمان، وصدر بالإنكليزية والعربية في أميركا .
أصدر تحالف "كليم" تقريره السنوي لعام 2024 موثقًا 3080 حادثة عنصرية معادية للمسلمين في ألمانيا، مقارنة بالعام ـ1926 ، ما يمثل ارتفاعًا بنسبة 60%،
يأتي مشروع القانون ضمن جهود أوسع لحماية الهوية الثقافية الروسية، وينص على فرض رقابة صارمة على المحتوى السينمائي والتلفزيوني.
الجنرال الصهيوني "جاير غولان": "الجمهورية الإسلامية لديها كثير من العلماء المتخصصين، في مختلف المجالات الصناعية والعسكرية، وتمتلك أيضًا بنية تحتية علمية شاملة. .. "المجتمع الإيراني يشكّل، في وقتنا الحالي، حضارة ممتازة وقوية"؛
سياسيًا، قد يشكّل هذه الرد الإيراني نقطة تحوّل في معادلات القوة والتحالفات داخل المنطقة. إذ إنّ القوى الإقليمية، سواء الداعمة لطهران أم المعادية لها، ستعيد تقويم استراتيجياتها في ضوء قدرة إيران على الرد المباشر من أراضيها.
"إن رد إيران الحازم على إسرائيل أثلج صدورنا، وفتح باب الأمل بأن ينتهي الاحتلال الصهيوني البغيض للأراضي المقدسة إلى غير رجعة".
لقد كان الهجومُ الصهيونيُّ واسعًا، مباغتًا، لكنه فاضحٌ لعجزِ الكيانِ المهزوزِ أمامَ عقولِ الفيزياء، وأمامَ عزائمِ القادةِ الذين أسّسوا معادلةَ الردعِ الإقليميّ منذ أربعةِ عقود.
لقد أخطأ الصهاينة، ومن يساندهم من دول الاستعمار في حساباتهم، وظنوا أنهم باستهدافهم القيادات وبعض المنشآت، سيمنعون الرد الإيراني المزلزل، متجاهلين قدرات صاروخية هائلة تمتلكها إيران وستمطر الصهاينة بنيران من سجيل، وتجعلهم كعصف مأكول..
استشهد في هذا العدوان الصهيوني، فجر اليوم 13/ حزيران 2025، مجموعة من القادة الإيرانيين وكبار العلماء في الحقل النووي، وفي سيرة كلّ منهم ستجد تاريخًا حافلًا من الإنجازات التي أرفدت بلادهم بالمزيد من القوة والبنية المقتدرة على تحديًات العالم الغربي الإمبريالي.
تفكيكه «للنشيد الوطني الإسرائيلي» في قلب مهرجان عالمي يحمل بُعدًا رمزيًا بالغ الأهمية، إذ اعتبر كصوت يأتي هذه المرة من داخل «المؤسسة الإسرائيلية» نفسها، ليقول: «نعم، هناك خطأ فادح».
ألغيت الدعوة، في العام 2024، وكان المسوّغ المُعلن «خوفًا من تحولها إلى تظاهرة سياسية» بعد التطورات الدراماتيكية المتواصلة في العدوان الصهيوني على غزّة.
أطلقت هذه الجائزة مجموعة من المثقفين والأكاديميين بدعم من مؤسسات جامعية وثقافية. ووفق النصّ التأسيسي، تُمنح الجائزة في كل دورة لشخصية أو أكثر من حقل الأدب العربي والعالمي، تجسّد أعمالها قيم الالتزام والمقاومة.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد