رحيل يفغيني دوغا مبدع أحد أربع روائع موسيقية في القرن العشرين
قدم المؤلف الموسيقي يفغيني دوغا مجموعة كبيرة من المقطوعات الموسيقية للسينما والمسرح، بينها موسيقى لأكثر من 200 فيلم
جديد الموقع
قدم المؤلف الموسيقي يفغيني دوغا مجموعة كبيرة من المقطوعات الموسيقية للسينما والمسرح، بينها موسيقى لأكثر من 200 فيلم
يخوض بوجدرة، في هذا الكتاب (Les contrebandiers de l’histoire)، مواجهة مباشرة مع ما وصفه بـ "الأدب الكولونيالي الجديد" الذي "يصادر التاريخ ويحتقر الثقافة، ويتجاهل حتى الجغرافيا"، على حد تعبيره.
حضر فلسطين بقوة في المسابقة في أربعة أفلام، أبرزها «ما بعد» للمخرجة مها الحاج، وهو إنتاج فلسطيني فرنسي إيطالي مشترك، و»خالد ونعمة» للمخرج سهيل دحدل،
في مبادرة فنية غير مألوفة في زمن الإبادة الجماعية، نظم معرض «الفن للجميع»، يوم السبت، بمشاركة 30 شخصا، بينهم 15 من المكفوفين، لإنتاج أعمال فنية تعبر عن التمسك بالوطن والهوية.
المشتبه به، وهو من هواة الرماية الرياضية، نشر مقطعي فيديو يتضمنان محتوى عنصريا وكراهية على حساب في مواقع التواصل الاجتماعي قبل هجومه وبعده.
توافد أكثر من مليون مسلم إلى مدينة مكة المكرمة قبيل انطلاق موسم الحج لهذا العام، في وقت تعهّدت فيه السلطات السعودية تنظيم حج أكثر أمانًا
حذر كلاوس بيزنباخ مسؤول المتحف، في العاصمة الألمانية برلين، من حدوث صراع ثقافي عالمي تقوده الولايات المتحدة في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
في عمله الروائي "حبّة قمح" (1967)، خلق نغوغي وا ثيونغو من قرية ثاباي عالمًا مصغرًا لعموم كينيا مصورًا لها بأنها مستعمرة اجتماعية تدور فيها فكرة أن الاستقلال لا يأتي نيله إلا بالنضال،
تسعى جامعات عالمية إلى توفير ملاذ للطلاب المتضررين من حملة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على المؤسسات الأكاديمية في الولايات المتحدة، كما تتطلع إلى استقطاب المواهب الكبيرة، وحصة من إيرادات أكاديمية بمليارات الدولارات.
ينطلق المسلسل من طفولة الحريري، مرورًا بمرحلة المراهقة، ثم دخوله معترك السياسة والبزنس، وتنقّله بين السعودية والدول العربية. ويُعدّ المسلسل بمنزلة محاولة لتلميع صورة الحريرية السياسية،
يغوص مسلسل "القسطنطينية" في أعماق حقبة تاريخية مفصلية، حيث يستعيد أحداث العقد الثاني من القرن العشرين (1920-1930)، ليُبرز المعاناة الإنسانية للمهاجرين الروس الذين وجدوا أنفسهم غرباء في مدينة القسطنطينية
بيانات عدة تدعو فيها إلى التوقف عن متابعة المسلسل، معتبرة أنّ تضمينه هذا المنتج في مشهده الأخير يُمثل تجاهلًا لمشاعر قطاعات واسعة من الجمهور التركي والعربي المتضامن مع فلسطين،
لم يتوقف التصعيد عند حدود الانتقاد الشعبي، بل تجاوزه إلى تهديد مباشر، بعد تداول بيان منسوب إلى مجموعة مسلحة تُدعى «بركان الفرات»، توعّدت ياخور بـ«إجراءات حاسمة» إن لم يغادر سوريا خلال 48 ساعة.
يعتمد العمل على أسلوب درامي يمزج بين التوثيق والتمثيل، ويمنح الكلمة لمن لم تُسمَع شهاداتهم في ساحات العدالة العالمية. ولا يخفي انحيازه الأخلاقي والإنساني للقضية الفلسطينية
أكّد ميخالكوف أن هذه التحولات تمثل "هبة إلهية" ساعدت الشعب الروسي على "إدراك الحقائق بجلاء"، وبرأيه أن "الحجاب قد سقط عن الأعين، فأصبحنا نميّز الأصدقاء من الأعداء بوضوح".
أشار الباحثون إلى أن "هذه الحصاة قد تكون مثالا على ظاهرة "باريدوليا الوجهية" حيث رأى إنسان نياندرتال وجها في الحجر، وقام بتعزيز ملامحه باستخدام المغرة".
تحوِّل التربية الأسريّة الواعية الإيمانَ إلى مشروع مجتمعيّ، وهنا تتداخل التربية الإيمانية مع التربية السياسية، فتُناقش قضايا الأمة، مثل تعبير عن الإيمان وتتغذّى معهما البصائر الدينيّة والسياسيّة.
بعد جهد متواصل نحو 50 عامًا استطعت جمع ما يقارب ألفي طابع خاص من هذه المجموعة التي تخلّد فلسطين ونضال شعبها ومقاومته والمجازر الإسرائيليّة التي ارتكبت بحقّه،
في ذلك المشهد الذي أصبح رمزًا، وقف ديوداتو ورفع علمًا ضخمًا لفلسطين بكل وضوح وشجاعة، من دون مواربة أو خوف من العواقب.
ودّعتِ السّينما العالميّةُ قامةً سينمائيةً جزائريةً فارقةً، المخرجَ والمنتجَ الكبيرَ محمد الأخضر حمينة (1934 ــ 2025)، تاركًا وراءَهُ إرثًا سينمائيًا خالدًا وذاكرةً فنيّةً محفورةً في وجدانِ السّينما العربيّة والعالميّة
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد