الحكومة تتجاهل وبرّي يتوّعد.. الموازنة لن تمرّ إذا لم تتضمن بند إعادة الإعمار
الحكومة تتجاهل البند المتعلّق بإعادة إعمار الجنوب والتعويض على من تضررت مصالحهم وأرزاقهم من جراء الاعتداءات "الإسرائيلية" المتواصلة
جديد الموقع
الحكومة تتجاهل البند المتعلّق بإعادة إعمار الجنوب والتعويض على من تضررت مصالحهم وأرزاقهم من جراء الاعتداءات "الإسرائيلية" المتواصلة
إن خسر حزب الله شيفرة الاتّصالات الآمنة، فسيكون في خطر مُجددًا
شهد كيان العدوّ موجة من التصريحات والتحليلات التي لا تعطّل فكرة المواجهة من جديد
لا يمكن فهم الإستراتيجية الأميركية العدائية تجاه فنزويلا، بمعزلٍ عن مواردها الطبيعية الهائلة
كثيرة هي الفرضيات التي وضعت قيد الاختبار في هذه الحرب، فرضيات سكنت عقول الأميركيين والإسرائيليين وفرضيات آمن بها قادة المقاوم
عرف العالم خلال سنتين واحدة من أهم وأخطر وأكبر وأطول الحروب المعاصرة وهي حرب غزة
تكشف سنتان من القصف الإسرائيلي في غزة سياسة إبادة ممنهجة تستهدف المدنيين، وتحويل المجازر اليومية إلى نهج مدوٍ لتدمير المدن وتهجير سكانها
على مدى ثلاثة عقود، شكّل السيدان ثنائيًا قياديًا متكاملًا. كان السيد نصر الله هو القائد الاستراتيجي والواجهة الإعلامية والرمز الملهم، بينما كان السيد هاشم هو "رجل الدولة" الداخلي الذي يدير بهدوء
لم تعد المسألة في إصرار رئيس الحكومة على النكد بل في عدم خروج أصوات عاقلة تقنعه بأن ما يقوم به يمسّ السلم الأهلي
باتت اجتماعات الحكومة تشكّل مصدر قلق وخوف لدى اللبنانيين خصوصًا أن كلّ جلسة من جلساتها تحمل سلسلة من الألغام مع فتائل تفجير
يبرز موقف الثنائي الشيعي كأحد أكثر المواقف وضوحًا وحسمًا لناحية الإصرار على إجراء الانتخابات في موعدها الدستوري بغية تحقيق عدد من الأهداف
كانت علاقة المقاومة بالدولة، على مدى عقود، تخضع لإشكاليات كبرى، ذهب كثيرون فيها إلى مديات أبعد، حين جرى فيها ربط الموضوع بنظرة الطائفة الشيعية إلى الدولة وعلاقتها بالكيان اللبناني
من أجل غزة وأهلها، خاطر عدد من الأحرار الذين جاؤوا من البحار البعيدة بحياتهم من أجل أطفال الذين يعيشون على هامش جوع وموت وظلام طويل، ينشره الاحتلال والصمت والخذلان.
أثارت "خطّة السلام" الأميركية لغزّة، مخاوف في إيران حيال الهدف منها في ظلّ الغموض الذي يكتنفها
بين رهانات الإعمار ومخاوف التصفية، يبقى السؤال: هل تُخرج خطة ترامب غزّة من حلقة الدم لتصبح نموذجًا لاستقرار إقليمي، أم تسقط كسابقاتها في فخ فقدان الثقة والانقسامات؟
لانتخابات النيابية المنتظرة في شهر أيّار من العام المقبل قد انطلقت أمس، مع بدء تسجيل المغتربين أسماءهم في السّفارات اللبنانية
تحرك أسطول الصمود لكسر الحصار على غزّة، والذي انطلق من شواطئ إسبانيا وإيطاليا منذ نحو 37 يومًا
ما يتحدّث عنه ترامب تحت عنوان "السلام بالقوّة"، وهي الكلمة المُلطِّفة لعنوان معركة "إسرائيل" المفتوحة
تبدأ وزارة الداخلية منذ اليوم وحتّى 20 تشرين الثاني المقبل، تسجيل الناخبين غير المقيمين على الأراضي اللبنانية، الراغبين بالمشاركة في الانتخابات النيابية
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد