عنتر اليمن يهز مجلس الأمن
إنّه المجاهد الفذّ العميد حميد عبد القادر عنتر، والذي لا ينكر جهوده إلا جاحد.
جديد الموقع
إنّه المجاهد الفذّ العميد حميد عبد القادر عنتر، والذي لا ينكر جهوده إلا جاحد.
نعى مدير عام التربية الأستاذ عماد الأشقر صديقه الأستاذ أحمد سلوم الذي ارتقى شهيدًا في غارة معادية استهدفت مدينة النبطية.
إذ إنّ كلا الاستهدافين يصبّ في خانة واحدة وهي خنق كل صوت عربي، وكل صورة عربية، وكل أثر عربي، ليصل تاليًا إلى محوها من ذاكرة الجيل الصاعد.
يتزايد عدد الإعلاميين والصحفيين الذين يستشهدون في لبنان، سواء باستهداف متعمد أو خلال قصف يطال المدنيين والنازحين في مختلف المناطق اللبنانية. هذه الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال "الإسرائيلي"
...كعادتها تحاول الصحافة الصهيونية عرض عنصر الاضطهاد و"المظلومية"، والإيحاء بأن من يتعرض للإسرائيليبن معادٍ للسامية وإرهابي... ولكن في هذا الوقت بالذات الأمر مختلف تمامًا، ولا سيما في ظل الإبادة بحق المدنيين!
بصرف النظر عن نتيجة الانتخابات الرئاسية الأميركية، يبدو جليًا أن الحزبين اللذين يحتكران الحياة السياسية في الولايات المتحدة يحاولان تجديد شبابهما من دون طائل.
يا رافع راية الجهاد في حياتك واستشهادك وانتصاراتك، وفي شجرة الشموخ التي زرعتها ليستظل بها عشاق الحرية والنضال.
لا بدّ أن نقول لحركات المقاومة لستم وحدكم، على الجميع المقاومة وردع العدو وكسر الحصار عن غزة رغمًا عن أنوف الخونة الذين جندوا أنفسهم لخدمة "إسرائيل"،
تقول الصحافية والكاتبة الأميركية أنالي نيويتز في كتابها بعنوان "القصص هي أسلحة" إنّ: "القصص والسرد يمكن أن تكون أسلحة أيضًا، تُستخدم في المعركة على ساحة معركة، مستعرضةً، مجموعة الأدوات الأساسية للحرب النفسية، من المعلومات المضلّلة والدعاية والتهديدات العنيفة ضد الخصوم إلى أدوات في الحروب"
…شيئا فشيئا، تنكشف صور الأحقاد السادية الوحشية الصهيونية على الحياة والماء والهواء والآثار والقرى والسياحة والبيئة والجمال والشجر في لبنان… فكل شيء مباح بالنسبة إليهم وسط "التدليل" الأميركي الفاضح لنتنياهو وجيشه غير الأخلاقي….!
مسح المراقب عرقه بالرغم من برودة الطقس، ووصل إلى المقصورة الخامسة. وجد مجموعة من المتدينين يضعون القبعات الصغيرة على وسط رؤوسهم، ويحملون كتابهم المقدّس.
في أوقات الحرب؛ لا تقتصر الخسائر على الدمار المادي وفقدان الأرواح على أهميتها وألمها، ولكن غالبًا ما تكون أنظمة التعليم من بين الضحايا الأوائل، حيث تتضرّر المدارس أو تدمّر، ويجري تهجير المعلمين والتلامذة، فيتحوّل عندها التركيز من التعلّم إلى البقاء.
قدّمت المقاومة الإسلامية، يوم الاثنين الماضي، حصيلة إجمالية لخسائر العدو منذ بدء الهجوم البري الذي أطلق عليه تخفيفًا اسم "المناورة البرية"، ذكرت فيه أن عدد قتلى العدو خلاله بلغ 90 قتيلًا وعدد الجرحى نحو 750، ولا تشمل الخسائر المصابين في الخطوط الخلفية للعدو داخل مستوطناته.
جذوةُ الحقِّ هي المُنتصرة رغمَ أنيابِ الشُّرور القذرة في صراعٍ أزليٍّ دائمٍ مذ تذوَّقنا ثٍمارَ الشجرة
لماذا الحديث دومًا عن الأداء الإعلامي البغيض، والذي لا ينفكّ يبثّ الكراهية والفتنة وروح الانكسار، كي تؤثر في المجتمع اللبناني، وبخاصة في جمهور المقاومة وبيئتها؟ هذا الإعلام الذي امتهن بثّ ذلك الذل منذ زمن الاجتياح "الإسرائيلي" للبنان في العام 1982،
الإشاعات كما هو معلوم تؤدي دورًا خطيرًا في زمن السلم والاستقرار، فكيف إذا ما استثمرها العدو الآن في ذروة المعركة 'الوجودية" التي لا يسلم منها طفل ولا حجر ولا مسجد ولا مجلس عزاء، ولا حتى هواء وماء؟!
"الإخوة الأعزاء جميعًا .. أكتب إليكم في أمضّ وأفجع لحظات عمري، ليت الموت أعدمني الحياة، ولعلّي لاحق به عمّا قريب شهيدًا في أثره، فتستقرّ بذلك روحي. لا أنعي نفسي ولكن لا طيّب الله العيش بعدك يا سيّدي وحبيبي وروحي التي بين جنبيّ. ألا ليتني متّ قبل هذا وكنت نسيًا منسيًا.
التناغم بين العرب والصهاينة هو عنوان المرحلة الحالية؛ لا بل منذ زمن طويل، وإن كانت أمريكا هي الوالد الشرعي للصهيونية، العروبة اليوم هي العميل الحامل لرحم هذه الصهيونية.
ليس صدفةً أن يُخَصِّصَ بيدق السفارة الأميركية مارسيل غانم حلقةً كاملة لِسَوِق الأكاذيب والأضاليل عن مؤسسة القرض الحسن عند المساء، وفي اليوم التالي يشن العدو الصهيوني عدوانًا على مراكز تلك المؤسسة في كل لبنان.
العربي اعتاد أو عاش حياته في ظل البكاء العاجز الحقير، أغلب العالم العربي، اليووم، خاضع بالكامل لأنظمة مهندسة أميركيًا، هذه الأنظمة فتحت المجتمعات لأكبر عملية غسيل دماغ في التاريخ البشري المعروف
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد