نقابة الصحافيين المصريين تحيي ذكرى "طوفان الأقصى" مع احتفالات أكتوبر
كما يشمل اليوم مؤتمرًا تضامنيًا مع الصحافة الفلسطينية، والشعبين الفلسطيني واللبناني بعد مرور عام على العدوان،
جديد الموقع
كما يشمل اليوم مؤتمرًا تضامنيًا مع الصحافة الفلسطينية، والشعبين الفلسطيني واللبناني بعد مرور عام على العدوان،
يُذكر أنّ دراسة كشفت أن 59 % من الأشخاص يقرؤون العنوان على منصات التواصل الاجتماعي من دون أن يقرؤوا كلمة واحدة من النص، وكثيرون يشاركون الخبر بناءً على العنوان أو الصورة المرفقة به. لهذا تؤدي العناوين دورًا كبيرًا في تشكيل تصور القراء للمحتوى. هذا يعني أن العناوين المتحيزة والغامضة تشوّه الحقيقة وتخلق تصورات غير دقيقة.
لا توجد قناة واحدة بادرت لاستدعاء مثقفين وممثلي مجتمع مدني وأحزاب وبرلمانيين وناشطين مناهضين للتطبيع لعرض وجهات نظرهم، بما في ذلك رؤية السلطة السياسية والدولة التونسية
قال متحدث القسام في كلمة متلفزة بمناسبة ذكرى مرور عام على بدء معركة "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر: "ندعو لأوسع هجوم سيبراني على الكيان الصهيوني من كل محبي الشعب الفلسطيني والمقاومة من خبراء الحرب الإلكترونية".
مباشرة مع بدء العدوان لاحظ رواد مواقع التواصل فورًا حجب "ميتا" جزءًا كبيرًا من المحتوى المتضامن مع الفلسطينيين عبر فيسبوك وإنستغرام. إذ ظهرت رسائل من المنصتين عن حجب وسم #عملية_طوفان_الأقصى "لمخالفة بعض المنشورات التي تحمل هذا الوسم قواعد المنصة".
تركّزت تعليقات كثيرة عن اتّهام القناة بالتصهين، وهو اتّهام مُتفهّم نظرًا إلى الغضب الذي يسيطر على الناس بسبب جرائم العدوّ؛ بينما تطلّ وسائل إعلامية لتدعم حرب قاتلهم النفسية، فيما دعا البعض السلطات ولا سيّما وزارة الإعلام إلى التحرّك واتّخاذ إجراءات بحقّ الوسائل الإعلامية التي تحرّض على شعبها
أقرّت «هآرتس» بأن إطلاق الصواريخ الإيرانية الفرط صوتيّة مثّل مفاجأة لسلاح الجو، ومنظومة الاستخبارات الإسرائيليين؛ إذ اعتقد قادة هاتين المنظومتين أنه لا توجد بحوزة إيران صواريخ كهذه، مذكّرةً بأن الترسانة الصاروخية الإيرانية لا تتميز بتنوّعها فحسب، بل أيضًا بالعدد الكبير لمنصات الإطلاق والطواقم المهنية المدرّبة على تشغيلها.
اتهم صحافي CBS Mornings كوتس بإهمال "الكثير" من المنظور الإسرائيلي، وبأن كتاباته عن إسرائيل وفلسطين "تنزع الشرعية عن ركائز إسرائيل"، ثم قفز إلى سؤال اتهامي: "هل هذا لأنك لا تعتقد أن إسرائيل في أي حال لها الحق في الوجود؟"
ادعت "أونست ريبورتنيغ" أن الحديث عن عدم تطرق الصحافية مباشرة للعدوان الإسرائيلي على غزة "مشكوك فيه"، واتهمتها بأنها تنشر منذ السابع من أكتوبر، على منصة إكس (تويتر سابقًا)، "مجموعة متنوعة من التصريحات المشكوك فيها عن الصراع،
بي بي سي نيوز لا تعكس ولا تستطيع أن تعكس أي وجهة نظر عالمية واحدة. في هذه الحرب، لا يمكننا أن نكون مكانًا يشعر فيه أي جانب بأن وجهة نظره تسود. وظيفتنا تغطية عادلة ونزيهة، وتغطية من دون خوف أو محاباة. إن واجبنا تجاه صحافة الخدمة العامة يعني أننا سنستمع دائمًا إلى مجموعة من وجهات النظر، بما في ذلك تلك التي قد لا نتفق معها".
يبدو أن المشروع نجح فعلًا في جمع ما يكفيه لتشويه سمعة الفلسطينيين وقضيتهم ومقاومتهم. صرف المشروع ثروة على مئات الإعلانات وصلت إلى مستخدمي "فيسبوك" من الذكور الذين تقل أعمارهم عن 35 عامًا في كاليفورنيا وتكساس ونيويورك وفلوريدا، وغذّتهم بمنشورات غنية بالأكاذيب من دون قيود من إدارة "ميتا".
أمامنا نهج جديد في الصحافة. «بيروت تايم» تستقي معلوماتها من قنوات إسرائيلية ـــ غالبًا القناة 12 ـــــ على طريقة «كوبي بايست»، أو مثل مجموعات واتساب التابعة للعائلة. «بيروت تايم» من دون أي مسافة نقدية، أو تشكيك بصحة الأخبار الواردة، أو التمحيص في طبيعة هذه الأخبار. المهم أن ينتمي الخبر إلى المعجم التالي: غارة، اغتيال، تهديد من نتنياهو أو اسم مسؤول في «حزب الله » تم استهدافه. بين خمسة أخبار منشورة،
لم يكن مستغربًا أن تروّج الصحيفة للسردية الإسرائيلية، فهي تعمل وفقًا للأجندة السعودية التي تريد التطبيع العلني مع العدو، فيما نقلت «ذا أتلانتك» في 25 أيلول (سبتمبر) الماضي أنّ ولي العهد السعودي أعلم وزير الخارجية الأميركية أنطوني بلينكن في محادثة خاصة أنّه لا يبالي بـ «القضية الفلسطينية».
كانت تسرد روايات الناس، ونجحت في إعلاء الأصوات الفلسطينية، التي تعكس روح الشعب الفلسطيني، وتحدّيه للظلم، وسعيه إلى الحرية، وشجاعته في القول والفعل. في عداد الموت، العديني هي الصحافية الرقم 174 التي قتلتها "إسرائيل".
بحسب ما اطلع عليه "ذا إنترسبت"، فإن الحظر يشمل السياقات التي تقرر فيها إدارة شركة ميتا أن "المستخدم ينشر بوضوح عن الصراع، ومن المعقول قراءة المثلث الأحمر على أنه مرادف لحركة حماس، ويستخدم لتمجيد أو دعم عنف حماس".
عبر حسابها على منصة إكس، وصفت فاسكيز إلغاء الحفل بهذه الطريقة وتدخل إدارة الجامعة في عمل الفنانة علياء فريد بأنه أحد أكثر التصرفات جبنًا وخسة التي تعرضت لها في حياتها. عمل فريد المُشار إليه عنوانه "احتجاج"
انتشرت معلومات عن إلقاء مناشير في منطقة الكحالة على طريق بيروت دمشق تمهل السكان ساعتين للإخلاء، إلا أن الخبر لم يكن صحيحًا. كما انتشر فيديو لانفجار ضخم اعتُقد أنه في الجنوب اللبناني بينما اتضح بعد التدقيق أنه لمحطة وقود في نوفوسيبرسك في روسيا في العام 2021
تُعدّ مسألة السماح بنشر الروابط المفخخة على منصات التواصل الاجتماعي خطرًا كبيرًا يهدد أمن الأفراد والمجتمعات بشكل غير مسبوق، خصوصًا في ظل الإستراتيجيات السيبرانية التي يتبناها العدو. هذا التهديد ليس جديدًا، فـــ"إسرائيل" لها تاريخ طويل في استخدام التكنولوجيا لضرب أمن شبكات معقدة وحيوية.
تكاد لا تختلف لغة لعض الوسائل الإعلام المحلية في لبنان عن الغربية في تبني سردية العدو الصهيوني إزاء الحرب على لبنان.
راحت الشاشة تستعمل عبارة «قتيل» لوصف الشهداء اللبنانيين من الأطفال والنساء والأبرياء. كما برعت باللعب على الحبلين.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد