بداية غير مشجعة.. تعيين حاكم المركزي بالتصويت يكرّس الخلافات!..
في العادة لا يلجأ مجلس الوزراء إلى التصويت على التعيينات أو القرارات التي يتخذها، حرصا منه على التضامن الوزاري وعلى عدم إظهار الإنقسامات أو الإصطفافات السياسية داخله
في العادة لا يلجأ مجلس الوزراء إلى التصويت على التعيينات أو القرارات التي يتخذها، حرصا منه على التضامن الوزاري وعلى عدم إظهار الإنقسامات أو الإصطفافات السياسية داخله
«تأسيس لأزمة طويلة» هي خُلاصة نهار أمس بعدما انتقلت المعركة على اسم حاكم مصرف لبنان إلى مرحلة التهديدات المبطّنة والمتبادلة بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة
نظرية الـ 100 يوم الأولى لا تنطبق على العهد الجديد، ولا على الحكومة الجديدة
الإصرار الأميركي - السعودي - الإسرائيلي على التحكّم بكل مجريات الأمور في لبنان، بدأ يطاول كل المفاصل المتعلقة بالدولة وإنتاج السلطة
بينما كانت "الخماسية" العربية – الدولية تستعيد نشاطها الداخلي، مُذكّرة بما يتوجّب على لبنان من خطوات تتصل بتطبيق مندرجات اتفاق وقف إطلاق النار
طلب رئيس الجمهورية جوزف عون من رئيس لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية الجنرال الأميركي جاسبر جيفرز "الضغط على "إسرائيل" لتطبيق الاتفاق والانسحاب من التلال الخمس وإعادة الأسرى اللبنانيين
هل كان متوقّعاً خلاف ما صدر عن قمة الرياض بين الرئيس جوزيف عون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان؟
دعكم من جلسات مجلس النواب ليس في الأمر إهانة لأي من النواب أو وزراء الحكومة لكن ما يحصل على مستوى تركيبة السلطات في لبنان ليس فيه جديد لجهة آليات الحكم الجديد فيه مرتبط بالوجوه التي حلّت في مراكز الحكم الرئيسية فحسب
عقد، في قصر بعبدا اليوم، اجتماع بين رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نواف سلام، للبحث في المستجدات المتعلّقة بالوضع على الحدود الجنوبية والتطورات الناجمة عن استمرار الانتهاكات والخروقات الإسرائيلية
أبدى رئيس الجمهورية العماد جوزاف تخوفه من "عدم تحقيق الانسحاب الكامل غدًا"، مؤكدًا أن "العدوّ "الإسرائيلي" لا يُؤتَمَن له
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد