بعد عامين من التحوّلات الكبرى .. "نصر إسرائيلي" أم انحدار نحو الهاوية؟
هكذا يصبح سؤال: هل انتصار "إسرائيل حقيقي؟ غير دقيق؛ والسؤال الحقيقي هو: هل يمكن لـ"دولة" في هذا الوضع البنيوي أن تنتصر أصلًا؟
جديد الموقع
هكذا يصبح سؤال: هل انتصار "إسرائيل حقيقي؟ غير دقيق؛ والسؤال الحقيقي هو: هل يمكن لـ"دولة" في هذا الوضع البنيوي أن تنتصر أصلًا؟
تواجه واشنطن وتل أبيب مأزقًا إستراتيجيًا في "المرحلة الثانية" من خطّة ترامب
وجود قوات متعددة الجنسيات في قطاع غزة، سواء أكانت عربية أم دولية، هي البرهان الأكبر على هزيمتها الاستراتيجية. لقد اضطرت إلى التفاوض مع خصم تعهدت بإزالته، ثم الانسحاب الجزئي من مناطق سيطرت عليها والقبول بقوة أجنبية لحماية حدودها وتأمين مصالحها، وهذا ما يمثل تجريدًا من "السيادة الكاملة" على قرارها الأمني في المنطقة المجاورة.
لا شك في أن عدم قدرة “حماس” على انتشال جثث الإسرائيليين بالسرعة المطلوبة، قد يصب في مصلحة المقاومة الفلسطينية
وعود ترامب، بإدخال المنطقة في «عصر ذهبي» تبدو فارغة، لا سيّما مع خلوّ خطّته من أيّ جدول زمني لتقرير مصير الشعب الفلسطيني
وقفت الحرب على غزّة التي انتصرت بكلفة عالية جدًّا ونجحت في إفشال مخطّط نتنياهو، وفي فرض الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين
أعداء المقاومة سيستكملون حربهم وهدفهم تحميل المقاومة المسؤولية عن الحرب والسعي من جديد إلى فرض سلطة تخدم الاحتلال
كثيرة هي الفرضيات التي وضعت قيد الاختبار في هذه الحرب، فرضيات سكنت عقول الأميركيين والإسرائيليين وفرضيات آمن بها قادة المقاوم
عرف العالم خلال سنتين واحدة من أهم وأخطر وأكبر وأطول الحروب المعاصرة وهي حرب غزة
تكشف سنتان من القصف الإسرائيلي في غزة سياسة إبادة ممنهجة تستهدف المدنيين، وتحويل المجازر اليومية إلى نهج مدوٍ لتدمير المدن وتهجير سكانها
هزمت حماس العقل الفوقيّ للعدو ودلّت العالم على طريق أفضل لتحصيل الحقوق
المقاومة تنتظر انتهاء مرحلة التمهيد الناري لبدء عملها الفعلي
يُظهر سلوك "إسرائيل"، منذ السابع من أكتوبر 2023، أن الأخيرة لا تبحث عن حلّ دبلوماسي مع الفلسطينيين
دخل اسما أثينا ويحيى، لأول مرة، قائمة المئة من الأسماء الأكثر شيوعا للأطفال المولودين في إنجلترا وويلز للعام 2024.
على رغم الخسائر والضغط المتواصل، تواصل المقاومة في غزّة تنفيذ كمائن نوعية تربك جيش الاحتلال وتفضح عجزه عن الحسم
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد