انفجار مرفأ بيروت: خمس سنوات من الحقيقة المسلوبة
في السادسة وسبع دقائق من مساء الرابع من آب كان انفجار مرفأ بيروت، أشبه بزلزالٍ ناري
جديد الموقع
في السادسة وسبع دقائق من مساء الرابع من آب كان انفجار مرفأ بيروت، أشبه بزلزالٍ ناري
في السادسة وخمس دقائق من مساء الرابع من آب 2020، انقلبت حياة سالم بكري رأساً على عقب.
يروي بعض الضحايا الذين تضرروا من تفجير مرفأ بيروت، معاناتهم المستمرة منذ الرابع من آب عام 2020، حيث ترخي تداعيات صحية ونفسية بظلالها الثقيلة على يومياتهم، وتحيل كل ذكرى إلى وجعٍ مضاعف.
في ذلك اليوم المشؤوم، في 4 آب 2020، نحروا بيروت. نحروا ست الدنيا، العاصمة المغرورة، والتي يحق لها ان تكون مغرورة، كما يقول القاضي الدكتور منيف حمدان
حين يوقف الزمن عقارب الساعة على 6:07... والعدالة ما تزال تنتظر الولادة
قضية انفجار المرفأ التي أُحيلت سريعاً إلى المجلس العدلي باعتبارها «تمسّ الأمن القومي»، وقعت تحت وطأة الاشتباك السياسي المباشر، وجرى تحويل الملف إلى حقل ألغام قانوني.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد