في يوم القدس.. صامدون على طريق القدس
الجهاد ضد أمريكا و"إسرائيل" أصبح فرض عين، ونصرة الأقصى وفلسطين أصبحت فرض عين. ومن أراد العزة والكرامة فليحمل السلاح.
جديد الموقع
الجهاد ضد أمريكا و"إسرائيل" أصبح فرض عين، ونصرة الأقصى وفلسطين أصبحت فرض عين. ومن أراد العزة والكرامة فليحمل السلاح.
لم يعلق رئيس «سيغنال»، ميريديث ويتيكر، مباشرة على الحادثة التي وصفها مشرعون ديموقراطيون بأنها خرق للأمن القومي الأميركي، لكنه شدّد في منشور على منصة «إكس» على أن «سيغنال» يمثل «المعيار الذهبي للاتصالات الخاصة».
مع تصاعد الأحداث، تمكّن الشعب اليمني من قلب الطاولة على قوى الاستكبار العالمي، ليعلن رسميًا معادلة ردع جديدة.
ندري بغصّة تخنقنا أنّنا نقف عن قريب من ساعة الوداع، نتأمّل المشهد تائهين في كمد، فالمُودَّع قد رحلت معه أرواحنا، ولن تعود حتى تدكّ أسوار صهيون عن القدس والأقصى، وتسوّى بالأرض "تل أبيب".
إن الصمت العربي المخزي اليوم في نصرة الشعب الفلسطيني دليل واضح على عبادة الشيطان لقوله تعالى: أَلَـمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ؛
يبدو هذا العنوان مبهمًا بقدر ما هو واضح.. ينطبقُ تمامًا على حال المنطقة منذ مشهدِ اختطافِ سورية وحتى اليوم!! فهل تركيا هي الضامنُ الوحيدُ الذي ربحَ المكرَ السياسي بينَ "الدُّولِ الضامنة" فقلبَ الطاولةَ على شريكيه في الضمان "روسيا وإيران"؟!
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد