من أعلى نجمة في السماء.. أعلن الشهيد النصر لشعبه ووعده بالنصر مجددًا..
كأنَّ الدّنيا لم تكُن.. وكأنَّ الآخرةَ لم تَزلْ لا يوم كيومك يا قمر بني هاشم ..
كأنَّ الدّنيا لم تكُن.. وكأنَّ الآخرةَ لم تَزلْ لا يوم كيومك يا قمر بني هاشم ..
سيدَ العشقِ. أعترفُ بعجزي عن تحبير تاريخك الطويل. همستِ المآقي: - أيُّ دمع هذا الذي يهمي راسمًا خارطة الوفاء.
في أجواء أيام عيد الفطر المبارك، اجتمع الآلاف من الزوار أمام مرقد سيد شهداء الأمة السّيد حسن نصر الله- رضوان الله تعالى عليه- ليعيشوا لحظة فارقة في تاريخ المقاومة.
حربٌ شعواء شُنَّت، حصارٌ مورِسَ شركاتُ طيرانٍ ألغت رحلاتها، شركاتٌ أغرت موظفيها وأخرى هددتهم بالفصل وبالعقوبات حرب إعلاميةً خيضت استُعملت فيها أنواع الأسلحة كافة
تتوالى الدعوات الموسّعة للمشاركة بالتشييع الوطني المهيب للشهيد الأسمي سيد شهداء الأمة سماحة السيد حسن نصر الله والسيد الهاشمي هاشم صفي الدين، بينما تستمر التحضيرات على قدم وساق
كنا دومًا على انتظار الظهور حتى من وراء شاشة فكيف بالحضور؟! نستمع لنفكّك أحاجي الكلمات بين ابتسامة وعبوس وبين ضحكة ودمعة وبين إشارة من إصبع يلازمها صدح الموقف الصارم تهديدًا ووعيدًا وأملًا وتطمينًا وثقةً بالنصر
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد