post
اوراق خاصة

الهويةُ في بلدٍ مجتزأ السيادة..!

دعونا لا نتظاهر بأنّ هذه أزمة هوية مستقرّة، وإنّما هي مع الأسف شرخ مستمر، وعنيف في آثاره. وفي ظل الدولة المختفية والطائفة المتوسّعة، تُصبح لكنتك، واسم عائلتك وموقعها ودورها وتاريخها، بيانات بيومترية في النظام الاجتماعي اللبناني، وهي بالتأكيد أكثر حسمًا بكثير من هويتك الوطنية.

من نحن

موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد