"سيّد الحرب" في التوقيت الدقيق لـــ"أولي البأس"
هذا العرض يتناغم مع الصمود الإعجازي الشجاع للجمهوريّة الإسلاميّة في إيران وللمقاومين في لبنان، وهو جواب على الطبيعة والسلوك العدوانيّ تجاه دول وحركات جبهة المقاومة،
هذا العرض يتناغم مع الصمود الإعجازي الشجاع للجمهوريّة الإسلاميّة في إيران وللمقاومين في لبنان، وهو جواب على الطبيعة والسلوك العدوانيّ تجاه دول وحركات جبهة المقاومة،
ما يُقلق المؤسسة العسكرية لدى العدوّ أكثر هو أن طهران قد تستثمر التجربة الأولى من الحرب لبناء قدرات أكثر تطوّرًا استعدادًا لـ"المعركة الكبرى" المقبلة
يُهدى العمل إلى روح الشهيد حسن طهراني مقدم، المعروف بـ"أبي المشروع الصاروخي الإيراني"، دون ظهوره بشكل مباشر، بل عبر شخصية درامية مستوحاة من رفاقه.
تدور الأحداث حول جهود إيران لمواجهة التهديدات عبر تطوير قدراتها الصاروخية، إذ يسرق أعداء إيران أجزاء رئيسية من الصواريخ الإيرانية بهدف منع تطوير الصواريخ في البلاد، ويُكلَّف فريقٌ من الخبراء والقوات الإيرانية بإصلاح هذه المشكلة.
شارع “خالد الإسلامبولي” كان لسنوات نقطة توتر حساسة في العلاقات بين البلدين، فقد كانت القاهرة تعده إهانة مباشرة لرمز من رموزها الوطنية، مع أن السادات أول من وقّع اتفاقية تطبيع مع العدو الإسرائيلي في العام 1979
لقد طوّرت إيران مقاومة عسكرية وثقافية ضد الغزوات، حيث حافظت على لغتها الفارسية وتراثها الثقافي رغم كل التحدّيات
هذه الساعة مبرمجة إلكترونيًا على عدّ عكسي للزمن
لم يعلّق الإعلام الإسرائيلي أنذاك؛ على ما بشر به الإمام الخامنئي؛ فأسرّها "الإسرائيليون" في نفوسهم؛ حتى جاء يوم عدوانهم على الجمهورية؛ فأرادوا كسر اعتزاز الشعب الإيراني بقائده وتقديره له بتدمير هيكل الساعة الرقمية
قرابة نصف قرن، والاستكبار العالمي يعمل على اسقاط الدولة الإيرانية الصاعدة المناهضة للهيمنة الغربية . وأوضح مقاربة على ذلك؛ تصريح المستشار الألماني بأن "إسرائيل" تقوم حاليا بـ"العمل القذر" نيابة عن الغرب.
بعد الحرب على إيران، ورؤية الصورة واضحة من إسرائيل، بعد ضرب أبنية في مدنها الكبرى، وفي درّة التاج (تل أبيب)، إنّ فعلًا جديدًا سيخرج من إسرائيل والغرب معًا، لإعادة «ترويض» وعي المنطقة الذي اشتغلوا عليه بالنار على مدى العامين السابقين.
خلال العدوان الإسرائيلي، 13 حزيران (يونيو)، قُتلت التشكيلية البارزة منصورة عليخاني، وشاعرة شابة تدعى بارنيا عباسي في أحد الاعتداءات الإسرائيلية، ولكنّ اسميهما مرّا في الأخبار من دون أن يستوقفا الرأي العام العالمي، وكأن المرأة الإيرانية لا تثير التعاطف إلا حين تصرخ ضد حكومتها،
المشروع النبوي الذي التزمته الثورة الإسلامية على تقاطع مع المشروع النووي من زاوية الإرادة والكرامة والدفاع عن الحق ورفض المذلة
انطلقت الشهب الإيرانية من عمق الأرض، تتهادى فوق سماء يافا المحتلة، معلنةً أن زمن الإفلات من العقاب قد انتهى. كان الردُّ الإيرانيّ تجلّيًا من تجليات "بشائر الفتح"
تظاهروا؛ ولكنّهم لم يُطالبوا بإسقاط النظام، بل على العكس عمدوا إلى الانضمام تحت لوائه وتظاهروا بالملايين ليعلنوا وقوفهم متّحدين في وجه الأعداء.
ليس سهلًا على الغرب أن يعترف ببطولة لا تنبع من ثقافته. لكن الواقع أقوى من التمنّيات. فالرجل الذي طالما نُظر إليه كجزء من «محور الشر»، بات اليوم في نظر كثيرين صوتًا للعقل وسط الجنون، ورمزًا للثبات في زمن الارتباك، وصورة عن القيادة التي لا ترتكز على الكاميرا بل على المبدأ.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد