طحين غزة .. و"القمح المرّ في حقول الآخرين"
يقول طفل غزاي مجوعّ بأن والدته قبل استشهادها وعدته بحال الحصول على الطحين أن تصنع له رغيفًا.. يقول: "بس أنا ما كنت رح أكله لحالي"..!
جديد الموقع
يقول طفل غزاي مجوعّ بأن والدته قبل استشهادها وعدته بحال الحصول على الطحين أن تصنع له رغيفًا.. يقول: "بس أنا ما كنت رح أكله لحالي"..!
اســـتمرت الدعوات الرافضة لإقامة هذا الحفل على مواقع التواصل الاجتماعي، لتناقضه مع مبدأ تضامن الجزائر مع فلسطين التــــــي يتعرض ســــكانها في قطاع غزة لأبشــــــع الجرائم ضد الإنسانية.
امتلأت منصات "إكس" و"فيسبوك" و"إنستغرام" بمنشورات مؤلمة ومقاطع مصوّرة تظهر أطفالًا ونساءً وشيوخًا يعانون الجوع والهزال وسط مشاهد الخراب..
أثار نشر المقطع موجة تعاطف بين المعلقين على "إنستغرام"، الذين عبروا عن أسفهم وحزنهم على تدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع، مع تعليقات داعمة للرسام ومتعاطفة معه.
أأنتَ من كتبتَ عن مصر العروبة؟ عن الطريق إلى حيفا الذي شُقَّ بدماء أبنائها، وعن عبد الناصر، وعن ميدان التحرير، وعن شعبٍ إذا غضبَ خلع الطغاة؟ فلماذا، يا قلم، أموتُ هنا على بوابة رفح؟ لماذا لا تصرخ حروفك؟
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد