جائزة "تاريخ المستقبل" تعلن ولادة عصر جديد للأدب العلمي العالمي
تُعد جائزة "تاريخ المستقبل" الجائزة الأولى من نوعها في العالم المخصصة لأدب الخيال العلمي
جديد الموقع
تُعد جائزة "تاريخ المستقبل" الجائزة الأولى من نوعها في العالم المخصصة لأدب الخيال العلمي
الدكتورة درية فرحات متناولة عنوان: “البعد التّاريخيّ والتّعالق النّصيّ في المتخيّل السرديّ لرواية ياقوت من خوابي الشّقيف“، فاعتبرت أن الرواية التاريخية تشكل عنصرًا جوهريًّا في مسيرة الحضارات، وجسرًا يربط الحاضر بالماضي، تنقل عبره الأجيال تجارب الأمم، وعِبَر الشعوب، وسِيَر العظماء.
وقّع على الوثيقة عضو لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما ونائب رئيس المنتدى، ديمتري كوزنيتسوف الذي أشار إلى أن الشبكة تهدف ليس فقط إلى تنظيم وترويج جائزة البريكس الأدبية وتعزيز القيم التقليدية لشعوب دول البريكس، بل أيضا إلى تنفيذ مشاريع مشتركة مهمة أخرى.
وروايته الشهيرة الحي اللاتيني (1961)، رسم إدريس صورةً دقيقة للشاب العربي في باريس، المتأرجح بين الانتماء والهويّة. وغنيّ عن القول إن سجالاته مع مجلة شِعْر أطلقت نقاشًا واسعًا، على مستوى عربي من القاهرة إلى بغداد والرباط، حول دور الأدب في المجتمع.
الشخصية والتحوّلات التي تمرّ بها هي التي تمنع "الشتات" والتشظّي المعنوي وتقوي توحدُ الأماكن، بحسب التصوّر الواحد عند الشخصية صاحبة المبدأ. إنه مبدأ الدفاع عن المظلومين وما يتطلبه من تنحية العوائق؛
هذا الدعم يعكس قناعة عربية ودولية بأن السينما الفلسطينية قادرة على أن تكون صوتًا جامعًا للحرية والعدالة.
في مراحل لاحقة؛ طالبهم بمراجعة شاملة للضمير وأن يكونوا أهل نخوة لا أهل سلطة ومال، وعدم الخلط ما بين الربيع والقحط، والكف عن لعب دور الوسيط ما بين الضحية والجلاد.
لتقي الروائي "طراد حمادة"، في "سردية الحرب الكبرى" مع براعة تولستوي ودقته الوصفية وما فيها من بناء فلسفي للمكان والزمان والشخصيات، فيغوص في النفس البشرية ليكشف سر أسئلتها الوجودية وهي تخوض حربًا غير مسبوقة..
يقدم شكري شواهده لتأكيد رؤية مفادها أن الفعل المقاوم شأن إنساني عام تنصب فيه المشاعر الإنسانية الكونية في مكان الألم، موجوعة متأثرة لما أصاب الإنسانية من جراحات كأنما تداوي الراهن المأساوي بإبداعات فنية.
في عمله الروائي "حبّة قمح" (1967)، خلق نغوغي وا ثيونغو من قرية ثاباي عالمًا مصغرًا لعموم كينيا مصورًا لها بأنها مستعمرة اجتماعية تدور فيها فكرة أن الاستقلال لا يأتي نيله إلا بالنضال،
لقد كان الأديب الفلسطيني "غسان كنفاني" أول من أطلق هذه التسمية في وصف الأدب الفلسطيني، في العام 1966ْ في دراسة بعنوان «الأدب والمقاومة في فلسطين المحتلة 1948-1966»، والتي كتبها قبل حرب يونيو/ تموز في العام 1967،
عاد أبو شربل ودخل من ناحية الغرفة الوحيدة خلف المطبخ، ومثل الهائم على وجهه، أخبر بما لم يكن بالحسبان: "لقد وصل إنذار من المحتلين بإخلاء المنطقة لمن يريد البقاء على قيد الحياة".
في ذكرى ميلاده، والتي تصادف في 11 أيار من كل عام، تعود سيرته ومسيرته لتضيء طريق الحب والنور والقمح المفقود، في ظل حرب الإبادة والتدمير على قطاع غزة الذي تحضر فيه قصيدة "تقدموا تقدموا"
فورا حضرتني مقارنة؛ قرأت مرة قصة سمّى فيها الكاتبُ الكيان الغاصب "جارتنا". للمفارقة كان كاتبا فلسطينيا لم يمكث اسمه في الذاكرة. القصة حكت عن "صهيونية" استولت على منزل في حيّ مقدسي. كان مواطن أصلي جارا لذلك المنزل، ولكنه قرر أن يصبر كلما كسر أولاد جارته زجاجَ شقته بالطابة.
= "كنت أعرف أنني سأجدك هنا" فاحتضنه وربّت على كتفه، وسمعه يقول: "هيا بنا، حان موعد الإنطلاق، لقد أزفت الساعة".
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد