الشاعر المثال .. وأمثال الحكّام
في مراحل لاحقة؛ طالبهم بمراجعة شاملة للضمير وأن يكونوا أهل نخوة لا أهل سلطة ومال، وعدم الخلط ما بين الربيع والقحط، والكف عن لعب دور الوسيط ما بين الضحية والجلاد.
في مراحل لاحقة؛ طالبهم بمراجعة شاملة للضمير وأن يكونوا أهل نخوة لا أهل سلطة ومال، وعدم الخلط ما بين الربيع والقحط، والكف عن لعب دور الوسيط ما بين الضحية والجلاد.
لتقي الروائي "طراد حمادة"، في "سردية الحرب الكبرى" مع براعة تولستوي ودقته الوصفية وما فيها من بناء فلسفي للمكان والزمان والشخصيات، فيغوص في النفس البشرية ليكشف سر أسئلتها الوجودية وهي تخوض حربًا غير مسبوقة..
يقدم شكري شواهده لتأكيد رؤية مفادها أن الفعل المقاوم شأن إنساني عام تنصب فيه المشاعر الإنسانية الكونية في مكان الألم، موجوعة متأثرة لما أصاب الإنسانية من جراحات كأنما تداوي الراهن المأساوي بإبداعات فنية.
في عمله الروائي "حبّة قمح" (1967)، خلق نغوغي وا ثيونغو من قرية ثاباي عالمًا مصغرًا لعموم كينيا مصورًا لها بأنها مستعمرة اجتماعية تدور فيها فكرة أن الاستقلال لا يأتي نيله إلا بالنضال،
لقد كان الأديب الفلسطيني "غسان كنفاني" أول من أطلق هذه التسمية في وصف الأدب الفلسطيني، في العام 1966ْ في دراسة بعنوان «الأدب والمقاومة في فلسطين المحتلة 1948-1966»، والتي كتبها قبل حرب يونيو/ تموز في العام 1967،
عاد أبو شربل ودخل من ناحية الغرفة الوحيدة خلف المطبخ، ومثل الهائم على وجهه، أخبر بما لم يكن بالحسبان: "لقد وصل إنذار من المحتلين بإخلاء المنطقة لمن يريد البقاء على قيد الحياة".
في ذكرى ميلاده، والتي تصادف في 11 أيار من كل عام، تعود سيرته ومسيرته لتضيء طريق الحب والنور والقمح المفقود، في ظل حرب الإبادة والتدمير على قطاع غزة الذي تحضر فيه قصيدة "تقدموا تقدموا"
فورا حضرتني مقارنة؛ قرأت مرة قصة سمّى فيها الكاتبُ الكيان الغاصب "جارتنا". للمفارقة كان كاتبا فلسطينيا لم يمكث اسمه في الذاكرة. القصة حكت عن "صهيونية" استولت على منزل في حيّ مقدسي. كان مواطن أصلي جارا لذلك المنزل، ولكنه قرر أن يصبر كلما كسر أولاد جارته زجاجَ شقته بالطابة.
= "كنت أعرف أنني سأجدك هنا" فاحتضنه وربّت على كتفه، وسمعه يقول: "هيا بنا، حان موعد الإنطلاق، لقد أزفت الساعة".
سيدَ العشقِ. أعترفُ بعجزي عن تحبير تاريخك الطويل. همستِ المآقي: - أيُّ دمع هذا الذي يهمي راسمًا خارطة الوفاء.
بيسان الطالبة في كلية الأدب الإنكليزي حاولت أن تصرف انتباهَ أمّها عن إرسالها إلى هذا المشوار المفروض بالإكراه. فقالت: "يَمّه، هاد صحن. "السِّتِّيّة" كلمة راحت من زمان، من ثمانين سنة ما عاد حدا قالها". ردّت الأم: - "إيه، كانت ستّي تقولها.. ولِسّة أنا حَقُولْها لوَلَد الوَلَد، واللي بينسى أصلُه ما لُو أصل..".
زعم العدو حينها أنّه بدأ يضع يده على بداية الانهيار، وقد ظنَّ أن المقاومين سيتركون السّاحات لهم فارغة.
القصيدة ألقيت في حفل تشييع الشهيد الأسمى السيد حسن نصرالله
اليوم أنا على ضريح "مرضيه". أمي. أقف أنا وحفيدتها "مرضيه" ابنتي. أخبرها عن جدتها. عن أمي التي لم تتعب في مسيرة الثورة رغم المرض العضال، واستمرت في عطائها حتى النفس الأخير.
قالت المؤسسة إنّ شوقي بزيع استطاع توسيع أُفق النصّ الشعري وجائزة تقديرية استثنائية للشاعرة الفلسطينية هبة أبو ندى التي استشهدت في غزة
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد