"الإعلام الإسرائيلي والحرب على غزة" فيما كان يسود أخفق ..لقوة صور الإبادة
لمناسبة الذكرى الـ 60 لانطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة؛ أقام قسم الدراسات المركزي في الجبهة حلقة نقاش تحت عنوان "الإعلام الإسرائيلي والحرب على غزة"،
جديد الموقع
لمناسبة الذكرى الـ 60 لانطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة؛ أقام قسم الدراسات المركزي في الجبهة حلقة نقاش تحت عنوان "الإعلام الإسرائيلي والحرب على غزة"،
هذا؛ وبينما تلاحق الطائرات الحربية الإسرائيلية كل من يحاول طبخ الطعام للجياع في غزة، فإن الأطفال ما زالوا يكافحون من أجل الحصول على الطعام، وممارسة اللعب والضحك رغم غياب الأمن والأمان وأوجاع الخيام.
لبنان، اليوم، ليس فقط تحت الهجوم المستمر والاعتداء المتواصل، إنه عالق في منطقة رمادية من الحرب، حيث السيادة ممزّقة، والمواطنة معلّقة، والحدود بين الذاكرة والتوقّع، أصبحت ضبابية. لكن قد يسأل سائل: هل ما يحدث على الأراضي اللبنانية أمر مفاجئ؟
في حين تتواصل الاعتداءات الإسرائيلية على الجنوب، ينهمك عشرات المزارعين منذ صباح اليوم في غرس 2000 شتلة زيتون
لم تكد الحرب تضع أوزارها حتى انكبت مؤسسة "جهاد البناء" على العمل جاهدة، بالتعاون مع المناطق والقطاعات والوحدات كافة
عمليات الإجلاء التي يجري التحضير لها تتمّ تحت غطاء «العمل الإنساني»، لكنها في حقيقتها تنطوي على محاولة منظمة لاستنزاف النخبة الفلسطينية من القطاع.
كل من يلتقي بقياديّي الحزب يلاحظ ذلك الهدوء الذي يميّز مقارباتهم والابتسامة اللطيفة المتسامحة التي ترتسم على وجه بعضهم وراحة بالهم، بسبب تجاوزهم للامتحان وانتقالهم إلى الامتحان التالي بجدارة تشهد لها آلامهم.
يعاني قطاع الزراعة في لبنان مشكلات متراكمة منذ سنوات طوال، تقاسمت فيه سياسات الدولة والعدوان الإسرائيلي
سلط الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني الضوء على الأرقام الصادمة لضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، وخاصة من الأطفال، كاشفا عن وجود أكثر من 39 ألف طفل يتيم، واستشهاد قرابة 17 ألف طفل، من بينهم رُضّع.
فازت صورة مؤثرة جدا لطفل فلسطيني عمره 9 أعوام بترت ذراعاه، في العدوان الإسرائيلي على غزة، بجائزة ورلد برس فوتو، أعرق مسابقة للتصوير الصحافي.
في ظل التصعيد "الإسرائيلي" المستمر على القرى الجنوبية، والذي يمثل اعتداءً سافرًا على السيادة اللبنانية
دعونا لا نتظاهر بأنّ هذه أزمة هوية مستقرّة، وإنّما هي مع الأسف شرخ مستمر، وعنيف في آثاره. وفي ظل الدولة المختفية والطائفة المتوسّعة، تُصبح لكنتك، واسم عائلتك وموقعها ودورها وتاريخها، بيانات بيومترية في النظام الاجتماعي اللبناني، وهي بالتأكيد أكثر حسمًا بكثير من هويتك الوطنية.
فورا حضرتني مقارنة؛ قرأت مرة قصة سمّى فيها الكاتبُ الكيان الغاصب "جارتنا". للمفارقة كان كاتبا فلسطينيا لم يمكث اسمه في الذاكرة. القصة حكت عن "صهيونية" استولت على منزل في حيّ مقدسي. كان مواطن أصلي جارا لذلك المنزل، ولكنه قرر أن يصبر كلما كسر أولاد جارته زجاجَ شقته بالطابة.
يكشف معرض "كنوز منقذة من غزة: 5000 عام من التاريخ" الذي يُفتتح الجمعة المقبل، من خلال أكثر من مئة قطعة، جانبًا من هذا التراث المجهول للكثيرين، كما يسلط الضوء على الدمار الذي ألحقه به العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ قرابة 17 شهرًا.
دعت مجموعة الإذاعة والتلفزيون الإسبانية العامة «آر تي في إي»ـ يوم الجمعة، إلى «نقاش» في شأن حضور الكيان الإسرائيلي المحتل مسابقة الأغنية الأوروبية «يوروفيجن» .
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد