قلق يُربك القطاع التربوي بشأن اجراء الامتحانات الرسميّة... هل لا تزال قائمة؟!
بعد الضربة التي شنها العدو الاسرائيلي على حارة حريك في الضاحية الجنوبية، عادت مشاهد الحرب إلى أذهان الطلاب
جديد الموقع
بعد الضربة التي شنها العدو الاسرائيلي على حارة حريك في الضاحية الجنوبية، عادت مشاهد الحرب إلى أذهان الطلاب
الفنانة التشكيلية نيفين جمعة، التي اضطرت لمغادرة لبنان خلال العدوان الإسرائيلي بحثا عن الأمان لها ولابنتها، قالت إن «فكرة المشروع وُلدت من مشهد مؤلم لقصف استهدف (العاصمة) بيروت». وأضافت: «أخذت صورة للقصف ورسمت عليها ملاكا صغيرا نائما بسلام».
لم تتخطَّ بيت ليف، تهديدات إسرائيل باستهدافها، زاعمة وجود عشرات المنشآت العسكرية في أنحائها. لكن أهلها لم يرضخوا للترهيب، رافضين النزوح مجدّداً.
بينما لا يزال سكان مناطق لبنانية كثيرة يحصون خسائر الحرب ويبحثون عن طريق للعودة إلى بيوتهم المتضرّرة، أطلّت الدولة التي غابت طوال عام مضى عن الإغاثة وإعادة الإعمار… لتحصيل فواتير كهرباء عن أشهرٍ لم يعرف فيها الناس سوى العتمة.
كشف تقرير نشرته صحيفة «الغارديان» البريطانية أن إسرائيل استخدمت ذخائر عنقودية «محظورة» على نطاق واسع في عدوانها الأخير على لبنان والذي استمر 13 شهراً.
ارتكب العدو الإسرائيلي ليل أمس مجزرة في عين الحلوة أدت الى سقوط ما لا يقل عن ٢٢ شهيداً، بعدما أطلقت طائرة حربية معادية ثلاثة صواريخ باتجاه محيط مسجد خالد بن الوليد، مستهدفة سيارة كانت داخل «هنغار» ملاصق للمسجد.
عشرات الحرائق اشتعلت خلال الأيام الماضية، بفعل الجفاف والنشاط الإنساني... والعدوان الإسرائيلي. ولا يتوقع انتهاء موجة الحرائق هذه قريباً، في حال استمرار الظروف المناخية الحالية
في لبنان، حيث لا تهدأ الأزمات منذ سنوات، عاد هاجس السكن ليطرق أبواب اللبنانيين مرة جديدة
أدانت بلديات جنوبية العدوان الصهيوني الواسع على بلدات في الجنوب
: “الحديث عن 3 ملايين سنة من الحياة البشرية التي مُسحت يعني مواجهة الحجم الحقيقي لهذه الجريمة. أجيال من الأطفال والآباء والعائلات أُبيدت بالكامل. إنها محاولة متعمّدة لتدمير شعب بأكمله.”
إنه التاسع والعشرون من تشرين الأول عام 2024. لم تكن تعرف الحاجة لينا حمامص أنه سيكون مختلفًا عن كل ما عرفته سابقًا
على غير عادتها، صعّدت الدولة مُمَثَّلة بسلطتها التنفيذية، وللمرة الأولى
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد