مسيرة في شارع الحمرا - بيروت استنكارًا لاستمرار الاعتداءات الصهيونية على لبنان
أطلق المشاركون في المسيرة الهتافات المشدّدة على التمسك بالسلاح وضرورة "بقاء المقاومة لدحر الاحتلال وتحرير الأرض"، ووجهوا التحية الى الجيش اللبناني.
جديد الموقع
أطلق المشاركون في المسيرة الهتافات المشدّدة على التمسك بالسلاح وضرورة "بقاء المقاومة لدحر الاحتلال وتحرير الأرض"، ووجهوا التحية الى الجيش اللبناني.
هذا لا يزيد العبء على المقاومة وقيادتها، والتي تعي ظروف المرحلة, بقدر ما يضع الحكم والحكومة أمام اختبار جديد يدعوهما إلى الاختيار: بين أن يقفا إلى جانب الشعب والمقاومة والجيش الوطني، ويتخذا قرار المواجهة واستعادة السيادة اللبنانية.. أو الدخول في نفق الاضطراب السياسي والأمني،
ليأتي هذا الاغتيال الغادر من العدو "الإسرائيلي"، ليقضي أولاً على المسار التسووي الذي كان يمكن أن تدخل به المنطقة ولبنان وغزة أيضًا، وليضع الأمور في إطار مختلف وخطير، يمكن عدّه، ومن خلال جسامة وحجم عملية اغتيال القائد الشهيد هيثم الطبطبائي"، ما يشبه عملية استدراج واضحة لحزب الله لكي يردّ على عملية الاغتيال هذه،
تحتار عند كتابتك عن “البحر”، أي الأقلام ستوفيه! تشعر بالمسؤولية، وتخاف أن يخونك التعبير. تقرأ الجملة عشرات المرات، تسمع صوته أضعافًا، وتُقلّب الأبجدية علّك تجد موطئ الوصف. كيف لا، يا وجه الله، يا شمس هذه الأمة، يا أبانا!
أسس الشهيد القائد عقيل ركن العمليّات، في المقاومة الإسلامية، وكذلك قوة الرضوان متوليًا قيادتها بعد استشهاد القائد الأكبر عماد مغنية(الحاج رضوان)، وهي القوة النخبوية التي تشكّلت على أسس من التدريب العالي في المهارات القتالية
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد