تحذير عاجل.. "مرحبا أمي" تخدع مستخدمي "واتسآب" لسرقة أموالهم
حذّر خبراء، في الأمن السيبراني، من موجة جديدة من عمليات الاحتيال الخبيثة عبر "واتسآب"، والتي تسببت بخسائر تقارب نصف مليون جنيه إسترليني منذ بداية العام 2025.
جديد الموقع
حذّر خبراء، في الأمن السيبراني، من موجة جديدة من عمليات الاحتيال الخبيثة عبر "واتسآب"، والتي تسببت بخسائر تقارب نصف مليون جنيه إسترليني منذ بداية العام 2025.
يقدم «إسرائيل سايبر كامبوس» برامج متخصصة في الأمن السيبراني تستهدف المستوطنين الإسرائيليين الشباب و«الدوليين» من سن 14 عامًا حتى 17 عامًا. ويمكن لأي شخص يستوفي المتطلبات التسجيل، سواء من داخل الأراضي المحتلة أو من خارجها.
مع توسّع العدوان الإسرائيلي على لبنان، بدأت الوحدات المختصّة في الموساد والوحدة 8200 المسؤولة عن الحرب السيبرانية في شنّ هجوم شامل على مختلف أنواع الأجهزة في لبنان، تارةً للقتل المباشر كما حدث في تفجيرات «البيجرز» والأجهزة اللاسلكية، وتارةً أخرى من أجل التمعّن في الخروقات السيبرانية لجمع أكبر قدر من المعلومات.
في يوليو/ تموز 2020، وبينما كان أنس التكريتي منشغلًا في لندن بمهامه المعتادة، لم يكن يعلم أن هاتفه الشخصي قد تم اختراقه بواسطة برمجية "بيغاسوس"، التي تنتجها شركة NSO الإسرائيلية المتخصصة في صناعة برمجيات التجسس.
يبدو أن غالبية هذه المواقع والتطبيقات والشبكات يديرها أفراد مؤيدون لـــ"إسرائيل" بكل بساطة. لكن هناك بعض المؤشرات على أن الحكومة الإسرائيلية نفسها قد تكون متورطة في بعض هذه الهجمات...
في عصر ثلاثاء عادي، حدث ما لا يمكن تصوّره. بينما كان المئات يمدّون أيديهم إلى أجهزة البيجر الخاصة بهم، فجأة، تحوّل كل جهاز إلى كيان معادٍ، وانتحر أمام أعين الشباب. وجد الناس أنفسهم منقطعين عن الاتصال، محاصرين في عالمٍ تحوّل فيه رفيقهم الرقمي إلى ألد أعدائهم. وبعد استيعاب الصدمة، ظهرت الحقيقة المرعبة: لم يكن هدف العدو الصهيوني إلحاق الأذى بالجسد المقاوم فقط، بل أراد ضرب عملية تحولهم الرقمي، وتلويث كلمة «تكنولوجيا» في أذهانهم
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد