أمستردام.. أكبر مهرجان وثائقي عالمي يقاطع الأفلام الإسرائيلية
ضمن هذا السياق، رفض مهرجان "إدفا" منح الاعتماد لممثلي "دوكافيف"، وكذلك "كوبرو" و"كان"، لأنهم يتلقون جزءا من تمويلهم من ميزانية الدولة الإسرائيلية.
جديد الموقع
ضمن هذا السياق، رفض مهرجان "إدفا" منح الاعتماد لممثلي "دوكافيف"، وكذلك "كوبرو" و"كان"، لأنهم يتلقون جزءا من تمويلهم من ميزانية الدولة الإسرائيلية.
ضمن برنامج المهرجان، عُقدت جلسة نقاش بعنوان "كسر الحصار الإعلامي"، شارك فيها صحفيون ومخرجو أفلام وثائقية روس ولبنانيون ناقشوا كيفية إيصال المعلومات الصادقة للجمهور رغم الحظر والحج
هذا الحدث يأتي ليقول للعالم إن الشعب الفلسطيني، وفي القلب منه المرأة، ينهض كالعنقاء من تحت الرماد، ويعيد بناء روايته وهويته الثقافية من خلال السينما.
يُختتم المهرجان بحفل خاص بعنوان «تحية إلى زياد الرحباني»، يجمع مجموعة من الفنانين الذين تأثروا بأعماله،
في مسابقة الأفلام القصيرة، برز الحضور الفلسطيني من خلال فيلم «ذاكرة مهشمة» للمخرجة حياة لبن، الذي نال جائزة خاصة تقديرًا لقيمته الفنية والإنسانية، ليؤكد استمرار السينما الفلسطينية في توثيق معاناة شعبها
تعد منصة "المنبر الذهبي" للأعمال منصة تجمع المتخصصين في مجال السينما والتعليم وصناعة السينما والمنتجين وممثلي مهرجانات الأفلام ومنتديات الأفلام والمنظمات السينمائية الدولية والخبراء وصناع الرأي
جاء في الرسالة: «بات العبء ثقيلًا جدًا بحيث لا يمكن الاستمرار في العيش كما كنا من قبل. منذ ما يقارب عامين، تصلنا صور لا لبس فيها من قطاع غزة والضفة الغربية. نستمرّ، مذهولين وعاجزين،
في مقابل ذلك، اختارت مهرجانات كبرى مثل "بيت الدين" و"بعلبك" أن تستمر، لكنها غيّرت خطابها. حفلاتٌ افتُتحت برسائل مهداة إلى الشهداء، وأغانٍ مزجت التراث اللبناني بصور نكبة غزة.
حضر فلسطين بقوة في المسابقة في أربعة أفلام، أبرزها «ما بعد» للمخرجة مها الحاج، وهو إنتاج فلسطيني فرنسي إيطالي مشترك، و»خالد ونعمة» للمخرج سهيل دحدل،
فاز جناح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بجائزة أفضل جناح، في سوق مهرجان كان السينمائي الدولي، خلال الدورة الـ78 المقامة حاليًا في مدينة "كان" الفرنسية.
هيمن المشهد السياسي المتأزم عالميا على أجواء حفل افتتاح الدورة الـ78، التي انطلقت في الفترة من 13 إلى 24 مايو/أيار الجاري، حيث خصّت رئيسة لجنة التحكيم جولييت بينوش بالذكر المصوّرة الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة التي استشهدت في غزة برصاص جيش الاحتلال.
ينعقد المهرجان برعاية وزارة الثقافة الفلسطينية، بالتعاون مع مؤسسات ثقافية ومجتمعية في عواصم ومدن عربية وأجنبية، ليحمل رسالة موحدة تقول إن الفلسطينيين في الشتات، كما في الوطن
في خطوة مفاجئة، أعلن منظمو مهرجان كان السينمائي عن حظر الملابس "شبه العارية" على السجادة الحمراء، بدءا من الدورة الـ78 هذا العام، وذلك "لأسباب تتعلق بالاحتشام".
أسبوع القاهرة للصورة يتعاون أيضًا مع المصور سامي الرميان، رئيس لجنة «التصوير من أجل الإنسانية»، لتنظيم معرض خاص لدعم المصورين الفلسطينيين.
في ظل ما يتعرض له قطاع غزة من عدوان غاشم وحصار خانق ومجازر ترتكب بحق المدنيين الأبرياء، يأتي الفن ليرفع صوته عاليًا منددًا بالظلم وداعمًا لصمود الشعب الفلسطيني الباسل، حيث أصر مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في دورته الحادية عشرة على أن تكون غزة حاضرة في افتتاحه.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد