أشار بيان صادر عن الحكومة إلى أن هذه المبادرة تأتي في إطار مشروع قانون أوسع يهدف إلى حماية الفتيات والفتيان والمراهقين من مخاطر التكنولوجيا الرقمية، عبر تعزيز حقهم في الخصوصية والشرف والصورة.
أكد الأكاديمي الروسي إيغور كالييف أن "المبادئ الأساسية للبحث عن قوانين في مجموعات البيانات يجب صياغتها أولا من العلماء، ثم تدريب الذكاء الاصطناعي عليها".
مع استمرار تغير المناخ وزيادة تقلباته الكارثية، تواجه العديد من المدن خطر الغرق تحت المياه في المستقبل القريب. وبحسب علماء من جامعة نانيانغ التكنولوجية (NTU)، من المتوقع أن يرتفع مستوى سطح البحر العالمي بمقدار 1.9 متر (6.2 قدم) بحلول العام 2100 إذا استمرت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الارتفاع.
منعت تايوان جميع وكالاتها الحكومية ومقدمي خدمات البنية التحتية الحيوية من استخدام تقنية شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديبسيك" ، مشيرة إلى مخاوف أمنية.
مع تصاعد التهديدات البيئية والنووية والمعلوماتية، اقتربت «ساعة نهاية العالم» (Doomsday clock) بمقدار ثانية واحدة ليصبح الوقت المتبقي 89 ثانية فقط قبل منتصف الليل، وهو ما يرمز إلى اقتراب حلول كارثة كبرى على كوكب الأرض.
قلبت شركة "ديبسيك" الصينية للذكاء الاصطناعي، سوق التكنولوجيا الأميركية رأساً على عقب، إذ هشّم تطبيقها البالغة كلفته 5.6 ملايين دولار أسطورة منتجات وادي السيليكون التى جرى إنفاق مئات مليارات الدولارات عليها، لتهوي أسهم التكنولوجيا في وول ستريت وتفقد أكثر 1.2 تريليون دولار في يوم واحد.
سلطت وفاة الطفل إيلي سكاف جراء تحدّي One Bite على «تيك توك» الضوء مجدداً على مخاطر التطبيق على المراهقين. مع استخدام الخوارزميات كسلاح لجذب مزيد من الجمهور بأي ثمن، يشدّد الاختصاصيون على أهمية التوعية ودور الأهل
تفوّق الذكاء الاصطناعي (AI) الصيني على «تشات جي بي تي» الأميركي بكلفة 6 ملايين دولار فقط، مُستخدماً رقاقاتٍ إلكترونية مُقيّدة بالعقوبات. إنجاز غير مسبوق، أجبر واشنطن على مراجعة حساباتها في سباقٍ لم تعد تهيمن فيه وحدها
في خطوة تستهدف تبني الحلول المتقدمة والابتكارات والمبادرات التي تعزز من استخدامات اللغة العربية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، أعادت "سدايا" رسم مستقبل البيانات والذكاء الاصطناعي المدعوم بلغة الضا
في عصر ثلاثاء عادي، حدث ما لا يمكن تصوّره. بينما كان المئات يمدّون أيديهم إلى أجهزة البيجر الخاصة بهم، فجأة، تحوّل كل جهاز إلى كيان معادٍ، وانتحر أمام أعين الشباب. وجد الناس أنفسهم منقطعين عن الاتصال، محاصرين في عالمٍ تحوّل فيه رفيقهم الرقمي إلى ألد أعدائهم. وبعد استيعاب الصدمة، ظهرت الحقيقة المرعبة: لم يكن هدف العدو الصهيوني إلحاق الأذى بالجسد المقاوم فقط، بل أراد ضرب عملية تحولهم الرقمي، وتلويث كلمة «تكنولوجيا» في أذهانهم
