يرتبط هذا المصطلح بممارسة أوسع تُعرف بـ"زراعة الغضب" (Rage-Farming)، حيث يسعى منشئو المحتوى إلى استثمار ردود الفعل العاطفية—خاصة الغضب—لتحقيق انتشار أوسع، بينما تقوم خوارزميات المنصات بتعزيز هذا المحتوى لما يولّده من تفاعل عالٍ.
لنَّمُوذَجُ الذَّكِيُّ لَا يَتَعَلَّمُ مِنْ: الجَاحِظِ وَسِيبَوَيْهِ وَعَبْدِ القَاهِرِ الجُرْجَانِيِّ وَابْنِ هِشَامٍ وَابْنِ الأَثِيرِ وَالكُتَّابِ المُعَاصِرِينَ الرَّصِينِينَ.. تَبَيَّنَ أَنَّ الفِرَقَ الَّتِي تَبْنِي النَّمَاذِجَ الذَّكِيَّةَ العَرَبِيَّةَ، نَادِرًا مَا تَضُمُّ خُبَرَاءَ لُغَةٍ عَرَبِيَّةٍ مُتَخَصِّصِينَ فِي النَّحْوِ وَالصَّرْفِ وَالبَلَاغَةِ،
كزت الكلمات على أهمية الاستعانة بالذكاء الاصطناعي وخطورته في آن على مستقبل الإنسان ومعارفه، ويضع الجامعة اللبنانية أمام تحديات كبرى في التكيّف مع هذا التطور، حيث من المفترض العمل على تشبيك الاختصاصات العلمية، بشكل يوزاي هذا التحدي.
كان العلماء يواجهون سابقا صعوبة في تحليل المواد، إذ كانت العملية تستغرق ساعات طويلة وتحد من عدد المراجع الممكن معالجتها. باستخدام الذكاء الصناعي، ينخفض وقت البحث والتحليل إلى 10–15 دقيقة لكل مهمة بحثية
أوضح الفريق البحثي: “أفاد الذين شملتهم الدراسة باكتساب معرفة أقل عمقا عبر استخدام نماذج اللغة الكبيرة حتى عندما تم تعزيز النتائج بروابط إنترنت آنية”.
توقع جينسين هوانغ الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا أن تتفوق الصين على الولايات المتحدة في سباق الذكاء الصناعي، حسبما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز
«الإنشيتيفيكيشن» واستخراج الريع، حيث يظهر وجه رأس المال الاحتكاري الحقيقي. بعدما أصبح كلا الطرفين أسرى - المستخدمون أسرى لشبكاتهم الاجتماعية وبياناتهم، والشركات أسيرة لجمهورها وقنوات توزيعها - تبدأ المنصة في تغيير القواعد.
خلال 7 سنوات تمكنت شركة "فيرست واب" (First Wap) من إجراء أكثر من مليون عملية تتبّع والتجسس على كوكبة من الشخصيات، سواء كانت بارزة أم لا، بدءا من علماء "غوغل" في القطاعات المختلفة وحتى زوجة سيرغي برين مؤسس الشركة ومدربي صحة في هاواي
يُتوقع أن يُحدث هذا الابتكار تأثيرًا كبيرًا في عدة مجالات؛ فعلى صعيد السياحة والتعليم، يمكن دمجه في تطبيقات الهواتف الذكية باستخدام تقنية الواقع المعزز،
أكدت الدراسة التي أجراها معهد ماكس بلانك للتنمية البشرية في برلين، أن الأشخاص الذين يعتمدون بكثافة على الذكاء الصناعي في أداء واجباتهم الوظيفية أو الدراسية يكونون أكثر استعدادًا لخداع الآخرين والكذب عليهم.
في قرار مايكروسوفت، حاولت الشركة الفصل بين الاستخدامات المدنية والاستخدامات الأمنية، لكن طهوري يوضح أنّه "بين الهيئات المدنية البحتة - على ما يبدو - وبين هيئات الأمن والاستخبارات، هناك صلة معقّدة لا يمكن دائمًا الفصل بينها
لتركيز على نظام السيولة هنا يخص بالأساس انفلات التعاقد المجتمعي الثقافي للإنسان، وانتقال المجتمعات بقفزة غير مرئية إلى أزمنة ثقافية جديدة، يتراجع فيها المشترك، وتتلاشى فيها القيم المتعاقد عليها،
هذه القدرة المتزايدة على المبادرة والاستقلالية تطرح تساؤلات أخلاقية وعملية مهمة. ما مدى تحكم المستخدم بهذه الأنظمة؟ هل يمكن أن تتخذ قرارات تتعارض مع نية من كلفها؟
