فرمان عثماني للحكم على «رسالات»..!
اتّخذ مجلس الوزراء، بقراره، تدبيرًا قمعيًا بمنع جمعية يكفل الدستور تأليفها (المادة 13) من ممارسة حقّها بالعمل كبقية الجمعيات، لأسباب غير دقيقة
جديد الموقع
اتّخذ مجلس الوزراء، بقراره، تدبيرًا قمعيًا بمنع جمعية يكفل الدستور تأليفها (المادة 13) من ممارسة حقّها بالعمل كبقية الجمعيات، لأسباب غير دقيقة
«رسالات تمثلني». كان أكثر من وسم لحملة تضامن. فـ «رسالات» مؤسسة تحمل رسالة منذ نشأتها، وتعكس فكر وثقافة وقضايا شريحة واسعة من المجتمع اللبناني.
لم تعد المسألة في إصرار رئيس الحكومة على النكد بل في عدم خروج أصوات عاقلة تقنعه بأن ما يقوم به يمسّ السلم الأهلي
باتت اجتماعات الحكومة تشكّل مصدر قلق وخوف لدى اللبنانيين خصوصًا أن كلّ جلسة من جلساتها تحمل سلسلة من الألغام مع فتائل تفجير
ذهب الأمر أبعد من الخطاب الداخلي، إلى التلويح بإيقاف مؤتمر دعم الجيش في الرياض على خلفية هذه الفعالية. طبعًا، يكاد الأمر لا يصدّق كيف جرّ هؤلاء فعالية لها حيثية محدّدة إلى ما وراء البحار!.
اعتبر باراك أن “المشكلة بين لبنان و"إسرائيل" تكمن في أنهما لا يتحاوران”، مهدّدا الشرق الأوسط بعملية ضم وفرز جديدة
لم يرُقْ لسلام نجاح الفاعلية، فطلب من القوى الأمنية والأجهزة القضائية اعتقال المشاركين في إضاءة صخرة الروشة
تحوّلت صخرة الروشة الشهيرة في قلب العاصمة بيروت إلى محور للسجال السياسي الداخلي
فرضت الواقعية نفسها أمام صخرة الروشة في العاصمة بيروت، وكسرت كلّ التعاميم والشروط
هذا التحدّي بين رئيس الحكومة بالتحديد وبين حزب الله ليس الأول ولن يكون الأخير
سلام، الذي يحب أن يقدّم نفسه كوجه من خارج الصالون السياسي التقليدي، يتصرّف بعقلية زعيم من زمن الحرب الأهلية
سلام يرفع لواء العدالة الدولية، لكنَّ سجلَّه وتاريخه "النضالي" في أروقة الأمم لم يُدوَّن فيه ما يشرّف المرء
بات واضحًا لدى كثير من اللبنانيين والأوساط السياسية في لبنان أن البلاد مشرفة على الدخول في "كباش" سياسي بين حزب الله ورئيس الحكومة نواف سلام
يحرق رئيس الحكومة نواف سلام المراحل، وكأن في أجندته السياسية برنامج عمل بمواقيت محددة يُفترض أن يُنفذه تباعا
في حالة نواف سلام، ليس هناك ما يسمح باستخدام تعبير "لوهلة أولى" فالرجل، لا تنطبق عليه معايير الرّؤساء التقليديين للحكومة
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد