ترامب في مواجهة الإعلام.. مَن يملك الحقيقة؟
الرئيس ترامب لم يتأخر في الرد، فوصف الصحافية ناتاشا بيرتراند بأنها «تكذب »، مطالبًا بطردها «كما يُطرد الكلب»، واتّهمها بـ «تشويه صورة الطيارين الوطنيين» الذين نفّذوا الضربة
جديد الموقع
الرئيس ترامب لم يتأخر في الرد، فوصف الصحافية ناتاشا بيرتراند بأنها «تكذب »، مطالبًا بطردها «كما يُطرد الكلب»، واتّهمها بـ «تشويه صورة الطيارين الوطنيين» الذين نفّذوا الضربة
"بالنسبة إليكم هذا استهداف دقيق جدًا، أليس كذلك؟». وأكمل أنّ «عدد الشهداء الذين سقطوا في تلك الأبنية ليس مهمًا بالنسبة إلى أمثالك ممّن يدعون التفوق العرقي».
«مقاومة» وسائل الإعلام غير المحسوبة على المحافظين، باتت أقل حدة وأكثر قابلية للخضوع، في ظل استحواذ رأس المال الخاص عليها، وامتناعها عن الدخول في مواجهات قد تكلف مالكيها خسارة المليارات من العقود مع الحكومة الفيدرالية.
يخوض البيت الأبيض نزاعاً قانونياً مع "أسوشييتد برس" منذ أن مُنعت من تغطية بعض الفعاليات "المحدودة"، بعدما رفضت الامتثال لأمر تنفيذي أصدره ترامب يقضي بتغيير اسم "خليج المكسيك" إلى "خليج أميركا".
"إن الفوضى اليومية التي تشهدها دورة الأخبار السياسية الأميركية قد تُصعّب علينا تقييم التحولات الجذرية الجارية. لكن عندما ننظر إلى الصورة الكاملة، يتضح لنا نمط الضربات التي تتعرض لها حرية الصحافة".
غالبًا ما تكون القصص التي غطيناها على مدار 57 عامًا مثيرة للجدل، ومؤخرًا حرب إسرائيل على غزة وإدارة ترامب. بدأت باراماونت بمراجعة محتوانا بطرق جديدة. لم يُحظَر أي من قصصنا، لكن بيل شعر بأنه فقد الاستقلالية التي تتطلبها الصحافة النزيهة".
لعبة كلمات أنقذت الصحيفة الأميركية من الانهيار. إليكم القصة الكاملة عن لعبة فتحت باب التحوّل الرقمي الأكبر في تاريخ الصحافة الحديثة.
لم يتطرق تقرير المجلة الأميركية إلى استمرار تصنيف الشرع وفصيله على قوائم الإرهاب، مكتفيًا بطرح تساؤل عما إذا كان الشرع إسلاميًا متطرفًا لا تعدو مواقفه المعتدلة أن تكون مجرد حيل لتحقيق مكاسب سياسية مؤقتة، أم أنه سياسي براغماتي استغل الجماعات المتطرفة للوصول إلى السلطة.
أعلنت قناة "الحرة" الممولة من الحكومة الأمريكية أنها ستوقف بثها وتسرّح معظم موظفيها، بعد قرار إدارة الرئيس دونالد ترامب إنهاء التمويل الفدرالي المخصص لوسائل الإعلام الدولية، في إطار خطط أوسع لخفض الإنفاق الحكومي.
النائبة غرين اتهمت المؤسستين بأنهما «غرف صدى يسارية متطرّفة لجمهور ضيّق من الليبراليين البيض الأثرياء في المناطق الحضرية». وانتقدت على وجه التحديد «بي بي إس» لبرامجها حول الأشخاص المتحولين جنسيًا،
حُسم الأمر! ستغلق قناة «الحرّة» الأميركية الناطقة بالعربية والمموّلة من الكونغرس الأميركي، أبوابها بشكل كامل، على أن يُبتّ القرار النهائي في الساعات القليلة المقبلة بعد اجتماع يضم أعضاء «شبكة بث الشرق الأوسط» (MBN).
تتساقط أعمدة الولايات المتحدة تباعًا بين يدي دونالد ترامب. يسيطر على مجلسي الشيوخ والنواب، ويحظى بدعم المحكمة العليا، كما أن أقطاب التكنولوجيا يقفون إلى جانبه.
سيُعرض بين الشوطين فيديو (30 ثانية)، لن يمرّ من دون أن يلاحظه أحد، إذ يظهر الرابر الأميركي سنوب دوغ، وأسطورة اتحاد كرة القدم الأميركية توم برادي، وهما يتبادلان الإهانات المبالغ فيها التي تكشف عن المنطق المعيب وراء التحيزات الشائعة.
عدّلت صحيفة واشنطن بوست الأميركية بهدوء تقريرًا استشهد بشبكة صامدون للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين، بعد ضغوط من جهات إسرائيلية. ونشرت الصحيفة السبت الماضي تقريرًا عن الأسرى الفلسطينيين الذين أُطلق سراحهم من سجون الاحتلال
تشمل التعديلات توقف «ميتا» عن الفحص الاستباقي لخطاب الكراهية
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد