«من تحت الركام غزة بالألوان»… معرض جزائري لفن شاهد على الصمود الفلسطيني
يشكل المعرض صرخة فنية وإنسانية تعبّر عن موقف الجزائر الثقافي الثابت تجاه القضية الفلسطينية والدبلوماسية الثقافية كقوة ناعمة تنحاز للحق وتنقل صوت الشعوب إلى العالم دون حواجز.
جديد الموقع
يشكل المعرض صرخة فنية وإنسانية تعبّر عن موقف الجزائر الثقافي الثابت تجاه القضية الفلسطينية والدبلوماسية الثقافية كقوة ناعمة تنحاز للحق وتنقل صوت الشعوب إلى العالم دون حواجز.
نُظم المعرض، في قاعة المؤتمرات في مبنى "بوغريس بلازا" في موسكو، بدعم من جمعية "روسار" الخيرية و"جمعية الصداقة والتعاون بين شعبي تشوفاشيا وفلسطين
من أوجه حنظلة، الرمز، أنه "شاهد العصر الذي لا يموت، الشاهد الذي دخل الحياة عنوة ولن يغادر أبد.. إنه الشاهد الأسطورة، وهذه الشخصية غير قابلة للموت، ولدت لتحيا، وتحدت لتستمر".
تميّزت هذه الدورة بحضور عربي واضح، تمثّل في اختيار أربعة أفلام عربية من أصل ثمانية مشاركة. من بينها، يبرز الفيلم الفلسطيني «البارحة لم تنم العين» للمخرج ركان مياسي،
يعتزم حنا عطا الله أبرز نجوم السينما الفلسطينية عالميا المشاركة في فعاليات أسبوع «مسرح مقاومة 15 تموز» التي تنظمها وزارة الثقافة التركية في إسطنبول.
على مدار العقود الثلاثة الماضية واصل عادل الترتير مع زملائه وتلامذته التجريب والتطوير في هذا الشكل المسرحي، حتى أصبحت لصندوق العجب اليوم أكثر من عشرة أشكال وأصناف فنية، جابت فلسطين كلها.
"فن المقاومة: رسومات احتجاجية وشعرٌ لفلسطين" كتاب ثنائيّ اللغة حرّرتْه الفنانة والناشطة الأميركية. س. أ. باكمان، وصدر بالإنكليزية والعربية في أميركا .
يُعيد المعرض القيمة للملصق الفلسطيني بوصفه أحد أبرز أشكال المقاومة البصرية منذ ستينيات القرن الماضي.
في مبادرة فنية غير مألوفة في زمن الإبادة الجماعية، نظم معرض «الفن للجميع»، يوم السبت، بمشاركة 30 شخصا، بينهم 15 من المكفوفين، لإنتاج أعمال فنية تعبر عن التمسك بالوطن والهوية.
بعد جهد متواصل نحو 50 عامًا استطعت جمع ما يقارب ألفي طابع خاص من هذه المجموعة التي تخلّد فلسطين ونضال شعبها ومقاومته والمجازر الإسرائيليّة التي ارتكبت بحقّه،
«كان عامًا صعبًا بكل المقاييس. نسأل أنفسنا: ما جدوى المهرجانات عندما يُمحى شعبٌ بأكمله، وتُطمس ثقافته وهويته»؟
يُعد المهرجان من أعرق التظاهرات السينمائية الأوروبية المخصصة لعرض الأفلام الوثائقية والروائية القصيرة والتحريكية، وقد اختار هذا العام أن يحتضن من قلبه قصة فلسطينية تنبض بالوجع والمقاومة.
«نأمل أن تنتهي هذه الإبادة الجماعية قريبًا، عائلتنا وأصدقاؤنا هناك، وبالمناسبة لدينا شقيقان هنا نجيا للتو ونجحا في الخروج من شمال غزة الذي لم يغادراه منذ بداية الحرب".
يشكّل متحف الفن الفلسطيني المعاصر في إدنبرة تحدياً لمحاولات إلغاء الأنشطة المؤيّدة لفلسطين في الغرب. ويوضح صالح: "سنعرض الفعاليات التي أُلغيت في أماكن أخرى، ولن يتمكن أحد من إجبارنا على إلغاء أي معرض.
كما أكد الأسطل أنه من خلال مشروعه "حكايات من غزة"، كان يهدف إلى إظهار الجوانب غير المرئية من حياة الفلسطينيين بغزة في وسائل الإعلام. وقال: "هنا، وخاصة في أوروبا، عندما يُذكر اسم غزة، لا يجري الحديث سوى عن القصف، والاعتداءات.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد