معارض أوروبية للوحات لفنان فلسطيني عن يوميات غزة على صناديق مساعدات غذائية
أضافت زكي لوكالة فرانس برس أن هذه الصناديق التي يُعاد تدويرها أيضا أو تُستخدم كوقود، “أضحت رمزا حقيقيا للصعوبات والحرب”.
جديد الموقع
أضافت زكي لوكالة فرانس برس أن هذه الصناديق التي يُعاد تدويرها أيضا أو تُستخدم كوقود، “أضحت رمزا حقيقيا للصعوبات والحرب”.
في مسابقة الأفلام القصيرة، برز الحضور الفلسطيني من خلال فيلم «ذاكرة مهشمة» للمخرجة حياة لبن، الذي نال جائزة خاصة تقديرًا لقيمته الفنية والإنسانية، ليؤكد استمرار السينما الفلسطينية في توثيق معاناة شعبها
من المنتظر أن تعلن "الأوسكار" في 16 ديسمبر/كانون الأول المقبل عن القائمة الطويلة للأفلام المتأهلة لجائزة أفضل فيلم دولي، يليها الإعلان عن القائمة القصيرة التي تضم 5 أفلام فقط في 22 يناير/كانون الثاني 2026،
هذا الدعم يعكس قناعة عربية ودولية بأن السينما الفلسطينية قادرة على أن تكون صوتًا جامعًا للحرية والعدالة.
هذه اللوحات التي رسمها بألوان زاهية تحولت بفعل التجويع الممنهج والإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل منذ 22 شهرا، إلى حطب لإشعال النيران في موقده المتواضع بسبب غياب غاز الطهي جراء الحصار.
شهد مهرجان محكى القلعة استقبالا حافلا من الجمهور لفرقة «كنعان» الفلسطينية، التي قدمت عدد من الاستعراضات والفلكلور الفلسطيني
يشكل المعرض صرخة فنية وإنسانية تعبّر عن موقف الجزائر الثقافي الثابت تجاه القضية الفلسطينية والدبلوماسية الثقافية كقوة ناعمة تنحاز للحق وتنقل صوت الشعوب إلى العالم دون حواجز.
نُظم المعرض، في قاعة المؤتمرات في مبنى "بوغريس بلازا" في موسكو، بدعم من جمعية "روسار" الخيرية و"جمعية الصداقة والتعاون بين شعبي تشوفاشيا وفلسطين
من أوجه حنظلة، الرمز، أنه "شاهد العصر الذي لا يموت، الشاهد الذي دخل الحياة عنوة ولن يغادر أبد.. إنه الشاهد الأسطورة، وهذه الشخصية غير قابلة للموت، ولدت لتحيا، وتحدت لتستمر".
تميّزت هذه الدورة بحضور عربي واضح، تمثّل في اختيار أربعة أفلام عربية من أصل ثمانية مشاركة. من بينها، يبرز الفيلم الفلسطيني «البارحة لم تنم العين» للمخرج ركان مياسي،
يعتزم حنا عطا الله أبرز نجوم السينما الفلسطينية عالميا المشاركة في فعاليات أسبوع «مسرح مقاومة 15 تموز» التي تنظمها وزارة الثقافة التركية في إسطنبول.
على مدار العقود الثلاثة الماضية واصل عادل الترتير مع زملائه وتلامذته التجريب والتطوير في هذا الشكل المسرحي، حتى أصبحت لصندوق العجب اليوم أكثر من عشرة أشكال وأصناف فنية، جابت فلسطين كلها.
"فن المقاومة: رسومات احتجاجية وشعرٌ لفلسطين" كتاب ثنائيّ اللغة حرّرتْه الفنانة والناشطة الأميركية. س. أ. باكمان، وصدر بالإنكليزية والعربية في أميركا .
يُعيد المعرض القيمة للملصق الفلسطيني بوصفه أحد أبرز أشكال المقاومة البصرية منذ ستينيات القرن الماضي.
في مبادرة فنية غير مألوفة في زمن الإبادة الجماعية، نظم معرض «الفن للجميع»، يوم السبت، بمشاركة 30 شخصا، بينهم 15 من المكفوفين، لإنتاج أعمال فنية تعبر عن التمسك بالوطن والهوية.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد