مصعب أبو توهة يكتب جراح غزة ويفوز بـ «بوليتزر»
كان أبو توهة قد اعتُقل في تشرين الثاني (نوفمبر) 2023، في أثناء محاولته مغادرة غزة. يومها، ألقت قوات الاحتلال الاسرائيلية القبض عليه وتعرّض للتعذيب قبل أن تفرج عنه، ليتوجّه لاحقًا إلى الولايات المتحدة،
جديد الموقع
كان أبو توهة قد اعتُقل في تشرين الثاني (نوفمبر) 2023، في أثناء محاولته مغادرة غزة. يومها، ألقت قوات الاحتلال الاسرائيلية القبض عليه وتعرّض للتعذيب قبل أن تفرج عنه، ليتوجّه لاحقًا إلى الولايات المتحدة،
تفتّح وعي الفنان الإنساني والسياسي على القضية الفلسطينية منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي، فرسم من وحي رحلاته إلى الأرض المحتلة عددًا من القصص المصوّرة المبنيّة على حكايات رواها له فلسطينيون بين عامَي 1993 و 1995
تدور الأحداث عن الرحلة العاطفية والجسدية لامرأة فلسطينية حامل مقيمة في هولندا، من خلال تأملات تواجهها مثل الألم، عدم اليقين، الخوف من التغيرات الجسدية، وأزمة الهوية،
عمل الحرّيم معلّمًا للفن في مدارس وزارة التربية والتعليم في فلسطين، كما مارس مهنة الفلاحة، حيث كان ينتج سلة خضراوات لسكان بلدة سلفيت (60 كلم شمال القدس) ويبيعها بأسعار لا تخضع لسعر السوق، مما يعكس منظوره للصمود وأهمية المقاومة الشعبية.
العنوان نفسه، "بوست كارت من غزة"، يحمل في طياته تساؤلات عدة حول ما تعنيه البطاقة البريدية عندما تأتي من مكان لم يعد قادراً على استقبال أحد. أما النص المصاحب للمعرض الذي كتبته البطنيجي على ظهر بطاقة بريدية تحمل صورة فوتوغرافية لشاطئ غزة
يسعى الفيلم، والذي صوّر في العام 2019 لتناول مسار حركة التحرير الوطني الفلسطيني ودوافعها الثورية، كما يقدمها الدبلوماسي حسان البلعاوي، والذي يزور وطنه، بمناسبة الذكرى السنوية الخامسة عشرة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات
استقبل الجمهور والنقاد والسينمائيون والمشاهدون عرض الفيلم الفلسطيني القصير «ما بعد»، للمخرجة مها حاج استقبالا حافلا في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة في مهرجان الجونة السينمائي، وذلك في عرضه الأول في العالم العربي.
لم يكن الشاب أحمد مهنا فنانا كلاسيكيا ينتقي لوحاته من متاجر الفنون، بل صاحب رؤية خاصة، وجد في المعلبات الفارغة، التي تصل مع المساعدات الإنسانية الممنوعة الآن بأوامر الاحتلال، خامةً لرواية القصة التي يحاول الاحتلال طمسها.
نشَر عدد من الفنانين والصحافيين ومؤسسات ثقافية فلسطينية على وسائل التواصل الاجتماعي نعيًا للفنان الذي استشهد مع زوجه وإخوته، مستذكرين ما قدّمه من أعمال خلال حرب الإبادة على غزّة، ودوره في التعاون مع عدد من الهيئات والمراكز في مشاريع فنية.
افتتح المتحف الفلسطيني في مدينة بيرزيت معرضًا بعنوان "بأُم عيني" للمصورة الفرنسية جوس دراي التي بدأت بتوثيق حياة الفلسطينيين ومقاومتهم للاحتلال منذ عام 1987. يجمع المعرض صورًا من أعمال دراي الأرشيفية التي غطّت العديد من الأحداث السياسية الفلسطينية في العقود الماضية
ترك زقطان إرثًا فنيًا غنيًا وأثرًا كبيرًا على أجيال من الأطفال والشباب في كل من عمّان ورام الله، حيث عمل مع العديد من مؤسسات الأيتام وفتيان المخيمات والجمعيات.
بسبب إغلاقات واجتياحات جيش الاحتلال الإسرائيلي للمدن والقرى والمخيّمات الفلسطينية، بدأ "المتحف الفلسطيني" في بيرزيت يستقبل زوّار معرض "بأمّ عيني" للمصوّرة الفرنسيّة جوس دراي (1953)، منذ يوم أمس الثلاثاء، من دون تنظيم افتتاح رسمي.
لمناسبة يوم الثقافة الفلسطينية، أعلنت وزارة الثقافة، اليوم الخميس، اختيار الفنان التشكيلي باسل المقوسي من قطاع غزة شخصية العام الثقافية لدورة 2025، تقديرًا "لدوره البارز في المشهد الفني الفلسطيني، وإسهاماته في توثيق معاناة الشعب الفلسطيني عبر الفن التشكيلي، ولا سيما خلال الحروب التي مرّت بها غزة"، كما جاء في بيان المؤتمر الصحافي الذي عقده وزير الثقافة عماد حمدان.
أفرجت شرطة الاحتلال الإسرائيلي عن الفنان الكوميدي نضال بدارنة من مركز "مسغاف"، عند منتصف ليل الاثنين، عقب اعتقاله من منزله في حيفا مساء اليوم ذاته. ووفقًا لما نقله موقع عرب 48،
في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة، تحوّلت منصات التواصل إلى ساحة تحريض ضد الفنان الفلسطيني نضال بدارنة، بعد تقديمه عروضًا كوميدية تنتقد الاحتلال وتكشف جرائمه بأسلوب ساخر. التصعيد الإسرائيلي جاء عقب مقاطع من عروضه تناولت بطريقة لاذعة مشاهد تبادل المحتجزين الإسرائيليين
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد