الإمام الخامنئي يجيز دفع جزء من الخمس لمساعدة أهالي غزة المظلومين
- السؤال: هل تجيزون دفع جزء من الخمس إلى أهالي غزة المظلومين؟
جديد الموقع
- السؤال: هل تجيزون دفع جزء من الخمس إلى أهالي غزة المظلومين؟
عبّر آية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي عن تقديره لجهود منتخب الشباب الإيراني للكرة الطائرة، والذي أحرز بطولة العالم تحت سن الـ 21 عامًا.
كان الفنان البارز وذائع الصيت السيد محمود فرشتشيان نجمًا ساطعًا في سماء الفن الإيراني. إن التزامه وتديُّنه سخّرا جوهره الثمين في خدمة المعارف والتعلّقات الدينية، وخلّف وراءه أعمالًا خالدة.
ليس سهلًا على الغرب أن يعترف ببطولة لا تنبع من ثقافته. لكن الواقع أقوى من التمنّيات. فالرجل الذي طالما نُظر إليه كجزء من «محور الشر»، بات اليوم في نظر كثيرين صوتًا للعقل وسط الجنون، ورمزًا للثبات في زمن الارتباك، وصورة عن القيادة التي لا ترتكز على الكاميرا بل على المبدأ.
وسط هذا كله؛ لا يمكن فهم ثبات محور المقاومة ولا التماسك في خياراته، من دون الإشارة إلى مركز القرار الأعلى في طهران.. إذ كل ما نشهده من صمودٍ وإعادة بناءٍ للردع هو ببصيرة ذاك الرجل الثمانيني في طهران.
لقد سجّلت "إيران الدولة الثوريّة" أن يد المقاومة هي العليا، وهي تدرك أن الحرب لمّا تنتهِ بعد، وأن أشكالًا وتحدّيات أخرى تنتظرها وجبهة المقاومة، وأن العدو لا يؤمن جانبه.
لم تكن المرجعية الشيعية يومًا بمنأى عن التحديات الكبرى التي طرأت على المجتمعات الإسلامية، في أعقاب نشوء الدولة الحديثة ونظريات السيادة واحتكار السلطة.
بعد العدوان الإسرائيلي المباغت على إيران في 13 حزيران الجاري، برز مجدّدًا اسم المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي
الجنرال الصهيوني "جاير غولان": "الجمهورية الإسلامية لديها كثير من العلماء المتخصصين، في مختلف المجالات الصناعية والعسكرية، وتمتلك أيضًا بنية تحتية علمية شاملة. .. "المجتمع الإيراني يشكّل، في وقتنا الحالي، حضارة ممتازة وقوية"؛
لقد أخطأ الصهاينة، ومن يساندهم من دول الاستعمار في حساباتهم، وظنوا أنهم باستهدافهم القيادات وبعض المنشآت، سيمنعون الرد الإيراني المزلزل، متجاهلين قدرات صاروخية هائلة تمتلكها إيران وستمطر الصهاينة بنيران من سجيل، وتجعلهم كعصف مأكول..
استشهد في هذا العدوان الصهيوني، فجر اليوم 13/ حزيران 2025، مجموعة من القادة الإيرانيين وكبار العلماء في الحقل النووي، وفي سيرة كلّ منهم ستجد تاريخًا حافلًا من الإنجازات التي أرفدت بلادهم بالمزيد من القوة والبنية المقتدرة على تحديًات العالم الغربي الإمبريالي.
وجه آية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي نداءً بمناسبة مراسم تشييع ودفن الشهيد الأسمى السيد حسن نصر الله والشهيد الهاشمي السيد هاشم صفي الدي
اختار الإمام الخامنئي أن يلقي خطبته باللغة العربية، في خطوة نادرة الحدوث، موجّهًا كلامه إلى الشعوب العربية، وتحديدًا الشعبين الفلسطيني واللبناني، مشيرًا إلى أن "إسرائيل" «اقتنعت بأنها لن تحقّق النصر على حزب الله وحماس»
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد