التعليم في أوقات الحرب: شريان حياة وسط مخاطر محتملة
في أوقات الحرب؛ لا تقتصر الخسائر على الدمار المادي وفقدان الأرواح على أهميتها وألمها، ولكن غالبًا ما تكون أنظمة التعليم من بين الضحايا الأوائل، حيث تتضرّر المدارس أو تدمّر، ويجري تهجير المعلمين والتلامذة، فيتحوّل عندها التركيز من التعلّم إلى البقاء.