الأردن «يحجب» الإعلام عن حرب غزة!
أثار خبر حجب «هيئة الإعلام» لمواقع إعلامية، جدلاً واسعاً على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي في الأردن، خصوصاً أن غالبية هذه المواقع تنشر تقارير تنتقد صمت الأردن تجاه حرب الإبادة المستمرة في غزة.
أثار خبر حجب «هيئة الإعلام» لمواقع إعلامية، جدلاً واسعاً على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي في الأردن، خصوصاً أن غالبية هذه المواقع تنشر تقارير تنتقد صمت الأردن تجاه حرب الإبادة المستمرة في غزة.
ثمة لحظة في التاريخ الإعلامي يمكن أن تُعلّق في المتاحف جنبًا إلى جنب مع الجماجم: مؤسسة إعلامية بريطانية، عريقة، تملك من الأرشيف ما يكفي لتوثيق قرن من الاستعمار، تقرّر، بكل وقار بارد، بأنّ ما يحدث في غزة «حسّاس جدًا للبث»،
يظهر مستوطن يتحدث بلهجة أمريكية ليقول بجرأة إن «العرب لا صلة لهم بفلسطين»، مضيفًا: «إنها أرض إسرائيل، وإن قيام دولة فلسطينية يعني وجود كيان متطرف وسط دولتنا».
أكد غاري لينكر مقدم أهم برنامج رياضي على هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أنه سيدعم وبالتأكيد إعادة عرض فيلم سرده أطفال في غزة وسط الحرب.
عاد الموقع لاحقًا إلى استكمال الرواية بتكذيب رواية الناجين من خلال نشر تقرير بعنوان «حملة إعلامية مضللة تتلاعب بصور وفيديوهات أحداث سوريا» حاول التقليل من أعداد الضحايا، أو التركيز على التشكيك بصحة مقاطع الفيديو والصورللجرائم التي ارتكبها ووثقها عناصر مسلحون.
أفادت وسائل إعلام كويتية بأن محكمة الجنايات أجلت قضية الإعلامية فجر السعيد (إذاعة أخبار كاذبة) للنطق بالحكم إلى جلسة 13 فبراير/شباط الجاري.
وثقت كاميرات الاعلام عودة سكان شمال غزة إلى أرضهم
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد