بكل خيط اسم وقصة.. طبيبة إيرلندية توثّق ضحايا غزة بالتطريز
لإحياء ذكرى الفلسطينيين الذين قضوا جراء الإبادة التي ترتكبها "إسرائيل" في قطاع غزة، ابتكرت المعالجة الإيرلندية المتخصصة بطب العظام ماري إيفرز مشروعًا لتطريز أسماء الشهداء وتوثيقها بالخيوط.
جديد الموقع
لإحياء ذكرى الفلسطينيين الذين قضوا جراء الإبادة التي ترتكبها "إسرائيل" في قطاع غزة، ابتكرت المعالجة الإيرلندية المتخصصة بطب العظام ماري إيفرز مشروعًا لتطريز أسماء الشهداء وتوثيقها بالخيوط.
مع تصاعد الأحداث، تمكّن الشعب اليمني من قلب الطاولة على قوى الاستكبار العالمي، ليعلن رسميًا معادلة ردع جديدة.
نشَر عدد من الفنانين والصحافيين ومؤسسات ثقافية فلسطينية على وسائل التواصل الاجتماعي نعيًا للفنان الذي استشهد مع زوجه وإخوته، مستذكرين ما قدّمه من أعمال خلال حرب الإبادة على غزّة، ودوره في التعاون مع عدد من الهيئات والمراكز في مشاريع فنية.
افتتح المتحف الفلسطيني في مدينة بيرزيت معرضًا بعنوان "بأُم عيني" للمصورة الفرنسية جوس دراي التي بدأت بتوثيق حياة الفلسطينيين ومقاومتهم للاحتلال منذ عام 1987. يجمع المعرض صورًا من أعمال دراي الأرشيفية التي غطّت العديد من الأحداث السياسية الفلسطينية في العقود الماضية
في لمسة فنية مفعمة بالمشاعر، ترجم طلاب ثانوية أتراك جزءا من مأساة فلسطينيي قطاع غزة بلوحات رسموها ضمن مشروع "دموع غزة"، أطلقته مديرية التربية في ولاية غازي عنتاب.
هوت أرباح شركة “أمريكانا للمطاعم” بنسبة نحو 39 بالمئة في عام 2024، تحت وطأة حملات مقاطعة لعلامات تجارية متهمة بدعم جرائم الإبادة الإسرائيلية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة. وشركة “أمريكانا للمطاعم” حاصلة على امتياز سلاسل مطاعم عالمية، أبرزها بيتزا هت وكنتاكي، وهي مدرجة في البورصة السعودية.
تطريزٌ بالمعدن يحملُ علامات القسوة ويُمثّلها، هذا ما يشتغل عليه الفنّان الفلسطيني عبد الرحمن قطناني (مواليد مخيّم صبرا، 1983) في معرضه "بوّابات الحكاية"، الذي افتُتح في "غاليري صالح بركات" في بيروت، في العاشر من كانون الثاني/ يناير الماضي، ويتواصل حتّى الخامس عشر من الشهر الجاري.
في «حالة عُشق» الفيلم الذي وقعته كارول منصور ومنى خالدي، انصهر العاشق بالمعشوقة، وبات وجوده معها يفتت روحه، وبعده عنها يسحق مشاعره ويلسعها مؤنبًا. ويتكرر أمام ناظريه السؤال والشريط الصامت المُدمّر «عن الإحساس بالعجز؟»
منذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، شرعت فرق الدفاع المدني في انتشال عشرات الجثامين التي كانت مدفونة تحت الركام.
أرادوا غزة أن تخرج من الجغرافيا؛ فدخلت التاريخ وسيوثق التاريخ صمود غزة وانتصارها، وستدرّس هذه الحقبة من التاريخ في جامعات العالم.
غزة هي مغزى الوجود. لم نعرف كم تبقى من كلمات وقفت لتشهد في معاجم اللغة على القتل، وكيف يصبح هذا التوحش مصيرًا مفتوحًا. قلبها الوحيد الذي يسكنه أطفال يدركون كيف يقترب الموت من الولادة، سريعًا مثل حدث واحد. ويعرفون أن لعبة الغميضة التي يلعبونها كثيرًا، هي هذه المرة مع الموت حيث يبحث عنهم وهو يغمض عينيه وقلبه وضميره.
نحن أبناء الخوف، أبناء زمنٍ أنهكته الحروب، حتى باتت أفراحه مقصوفة الأجنحة، ومبسمه مبللًا بندى الدموع. نحن جيلٌ أرهقته النكبات، جيلٌ تشكّل تحت وطأة القذائف وصوت الانفجارات،
نشرت صحيفة «هآرتس» العبرية أخيرًا، مقالًا بعنوان «عندما تغادر إسرائيل وتدخل غزّة، فأنت الله: عقول جنود جيش الدفاع الإسرائيلي الذين يرتكبون جرائم حرب»
استشهد اليوم خالد نبهان، الذي تحوّل إلى أيقونة على مستوى العالم، ملتحقًا بحفيدته الشهيدة التي وصفها يومًا بـ «روح الروح» وظلّ محزونًا لأكثر من سنة،
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أمس، أن 195 صحافيًا إستشهدوا منذ بدء العدوان الاسرائيلي على غزة في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) العام الماضي.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد