فنانون إسبان يعيدون رسم «غرنيكا» بوجوه أطفال غزة
جاءت اللوحة في مساحة ضخمة، لتملأ العين والقلب معًا، بعناصرها المشوّهة، ووجوهها الممزقة، وأجسادها المبعثرة، كأنها توثق لحظة الانفجار لا بعده فقط.
جديد الموقع
جاءت اللوحة في مساحة ضخمة، لتملأ العين والقلب معًا، بعناصرها المشوّهة، ووجوهها الممزقة، وأجسادها المبعثرة، كأنها توثق لحظة الانفجار لا بعده فقط.
هتف أعضاء فرقة نيكاب بعبارات مسيئة لستارمر. وقال ليام أوهانا الذي مَثُل أمام القضاء بتهمة رفع علم «حزب الله» وهو يهتف «هيا يا حماس! هيا يا «حزب الله»!»: «غلاستونبري، أنا رجل حر»،
أين الغضب في وسائل الإعلام البريطانية؟"، "سوف يساعد هذا الفيلم الوثائقي والاجتماع العام في تسليط الضوء على الفضيحة المخزية المتمثلة في صمت وسائل الإعلام".
يأخذ الكاتب بيد القارئ من جحيم الحاضر إلى بدايات القصة، وتحديدا إلى فصول المعاناة الممتدة منذ بدء الحصار الإسرائيلي المطبق والخانق على قطاع غزة في العام 2007.
في تقرير نشره موقع "الصوت اليهودي"، حول أزمة العمل في الضفة الغربية، اعتبر أن وقف تشغيل العمّال الفلسطينيين "أداة ردع فعّالة"، مهاجمًا منظمات إسرائيلية يسارية دافعت عن حقوقهم،
قام عدد من المشاهير والناشطين بتلاوة أسماء الأطفال الذين استشهدوا في غزة، أمام مبنى البرلمان البريطاني، في محاولة لتسليط الضوء على حجم المأساة.
في مايو/ أيار كتب: "نتنياهو وحلفاؤه المتعصبون لليهود مصممون على إطالة أمد الصراع لتحقيق أهدافهم الخاصة: إما البقاء في السلطة أو ضم الأرض"
ألغيت الدعوة، في العام 2024، وكان المسوّغ المُعلن «خوفًا من تحولها إلى تظاهرة سياسية» بعد التطورات الدراماتيكية المتواصلة في العدوان الصهيوني على غزّة.
كما أطلقت تيم دعواتٍ عديدة للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة التي مزّقتها الحرب، ووقعت على عريضة عالمية قادتها منظمة أوكسفام في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023. وفي مايو/ أيار ألقت خطابًا خلال فعاليةٍ نظمتها الشبكة الأسترالية لمناصرة فلسطين.
السفينة، والتي كانت تحمل مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة ضمن أسطول احتجاجي على الوضع والحصار البحري، يجري العمل على نقلها إلى ميناء أشدود.
الاحتلال الإسرائيلي، بدعم أمريكي مباشر، استخدم في اجتياحه للبنان، في العام 1982، قوة عسكرية هائلة، تجاوزت المعايير كلها، فقد شارك في العملية نحو سبعين ألف جندي مدعومين بمئات الدبابات والطائرات
مالت أغلب الصحف التي حُللت مقالاتها إلى استخدام مصطلح "الضربات الإسرائيلية"، بينما انفردت "لومانيتيه" بنسبة أعلى لاستخدام كلمة "القصف". وما بين المصطلحين فرق شاسع، إذ غالبًا ما تعطي كلمة الضربات انطباعًا بأن ما ترتكبه "إسرائيل"
«كان عامًا صعبًا بكل المقاييس. نسأل أنفسنا: ما جدوى المهرجانات عندما يُمحى شعبٌ بأكمله، وتُطمس ثقافته وهويته»؟
أضاف الكتّاب: "نحن، الكتّاب والكاتبات الناطقين بالفرنسية، تأخرنا كثيرًا في التحدث بصوت واحد. في هذه اللحظة التاريخية، يمكننا أن نُدير وجوهنا بعيدًا، أو أن نكون على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقنا".
يُعد المهرجان من أعرق التظاهرات السينمائية الأوروبية المخصصة لعرض الأفلام الوثائقية والروائية القصيرة والتحريكية، وقد اختار هذا العام أن يحتضن من قلبه قصة فلسطينية تنبض بالوجع والمقاومة.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد