قلق يُربك القطاع التربوي بشأن اجراء الامتحانات الرسميّة... هل لا تزال قائمة؟!
بعد الضربة التي شنها العدو الاسرائيلي على حارة حريك في الضاحية الجنوبية، عادت مشاهد الحرب إلى أذهان الطلاب
جديد الموقع
بعد الضربة التي شنها العدو الاسرائيلي على حارة حريك في الضاحية الجنوبية، عادت مشاهد الحرب إلى أذهان الطلاب
عن هذه الرحلة؛ تقول معلومات فلسطينية بأنّ شركة تُسمى "مجد" مسجّلة في أستونيا، ويديرها أشخاص إسرائيليون، أبرزهم "تومر حانار ليند" بدوافع مالية وسياسية وارتباط وثيق بجهاز "الشاباك" الاستخباراتي الصهيوني.
لم يأتِ. مشروع قانون الإعدام من فراغ، هو نتاج تراكمات سياسية وصعود لتيار يميني يزداد إجراما في الكيان المؤقتـ يرى في العنف والقوة “الحل” الوحيد لإدارة الصراع
وفق التحالف فقد لعبت نيويورك تايمز دورا حاسما في شرعنة الإبادة الجماعية، إذ شرّعت أكذوبة دُحضت عن تورط مقاتلي المقاومة بالعنف الجنسي في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وزرعت الشك حول استهداف الجيش الإسرائيلي للمستشفيات
كان الأطفال يتطلعون إلى أمهم بأسئلة معلقة في العيون: ـ ماما متى نرجع إلى المدرسة؟
حذف هذه الحسابات كان نتيجة مباشرة للعقوبات التي فرضتها وزارة الخارجية الأميركية، وهي رد مباشر على عمل هذه المجموعات الحقوقية مع المحكمة الجنائية الدولية في اتهام إسرائيل بارتكاب جرائم حرب وفق التقرير.
: “الحديث عن 3 ملايين سنة من الحياة البشرية التي مُسحت يعني مواجهة الحجم الحقيقي لهذه الجريمة. أجيال من الأطفال والآباء والعائلات أُبيدت بالكامل. إنها محاولة متعمّدة لتدمير شعب بأكمله.”
وجود قوات متعددة الجنسيات في قطاع غزة، سواء أكانت عربية أم دولية، هي البرهان الأكبر على هزيمتها الاستراتيجية. لقد اضطرت إلى التفاوض مع خصم تعهدت بإزالته، ثم الانسحاب الجزئي من مناطق سيطرت عليها والقبول بقوة أجنبية لحماية حدودها وتأمين مصالحها، وهذا ما يمثل تجريدًا من "السيادة الكاملة" على قرارها الأمني في المنطقة المجاورة.
أكثر من 600 شخص من عالم الإعلام والثقافة والفن وقّعوا في مايو/ أيار الماضي على رسالة تطالب بإعادة بث الوثائقي، واعتبروا سحبه "قمعًا سياسيًا"، واتهَموا الهيئة البريطانية بـ"إسكات شهادات حيوية وفرض معايير مزدوجة
كان الغماري مدرسة استراتيجية متكاملة: عقل مفكر، بصيرة مؤمن، وجرأة قائد.
"في خضم الإبادة الجماعية المستمرة في غزة، وللسنة الثانية على التوالي، ينظم سينيلبري أمسية احتفالية خاصة لإسرائيل، ورُوج لها ترويجا واسعا عبر الإنترنت وفي آلاف منشورات المهرجان. هذا ليس فقط غير لائق، ولكنه أيضًا يستوجب الإدانة الأخلاقية
تعود هذه المكتشفات إلى القرن الخامس قبل الميلاد، إذ ورد اسم كامد اللوز في حوليات "تحتمس الثالث" المدونة على جدران معبد الكرنك في مصر تحت اسم "كاميتي"
أعرب المدير الفني للمتحف غييرمو سولانا عن أمله في أن تكون هذه الصور “وسيلة لفتح أعين الذين يرفضون إلى الآن أن يروا ويشيحون بنظرهم عمّا يحصل”.
أما الحفل، الذي بث مباشرة عبر الإنترنت وجمعت خلاله تبرعات خصصت لصالح مؤسسات مثل جمعية التعاون Taawon، وجمعية إغاثة أطفال فلسطين PCRF، وجمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية PMRS.
كد "غير" أن نتنياهو: "بحاجة إلى الولايات المتحدة ولبقاء دعم ترامب"، مضيفا أن قرار إيقاف العنف وإنهاء الأزمة قد يكسب الرئيس الأمريكي جائزة نوبل للسلام إذا ما بادر فعلا. وختم بالقول: "هذه القافلة التي نسير فيها جميعا هي قافلة مسؤولية".
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد