"نكتة" ألمانية تدعو إلى قتل الفلسطينيين
ماكسيم بيلر كاتب يهودي من أصول روسية، يكتب بالألمانية ويُصر على انتمائه إلى الوسط الثقافي الألماني، رغم ما يبديه من كره وتعالٍ وانتقادات شديدة لهذا الوسط، ولأغلب كتّابه من الكبار والصغار.
ماكسيم بيلر كاتب يهودي من أصول روسية، يكتب بالألمانية ويُصر على انتمائه إلى الوسط الثقافي الألماني، رغم ما يبديه من كره وتعالٍ وانتقادات شديدة لهذا الوسط، ولأغلب كتّابه من الكبار والصغار.
لماذا محاكمة صنصال أمر لا يحتمل بالنسبة إلى الفرنسي صاحب التاريخ الاستعماري العريق؟ ديموقراطيته لا تدافع إلا عن المطبّعين مع الكيان الصهيوني.
لم يعلّق الإعلام الإسرائيلي أنذاك؛ على ما بشر به الإمام الخامنئي؛ فأسرّها "الإسرائيليون" في نفوسهم؛ حتى جاء يوم عدوانهم على الجمهورية؛ فأرادوا كسر اعتزاز الشعب الإيراني بقائده وتقديره له بتدمير هيكل الساعة الرقمية
؛ ما تزال إلى اليوم قضية الأسلحة الفاسدة التي كانت عتاد الجيش المصري، في حرب فلسطين في العام 1948، مثار جدل بين من يقول إنها مجرد أسطورة سيقت لتسوبغ الهزيمة والانكسار؛ وهناك من يؤكدها..
إذا كان الفلسطينيون، اليوم، وبعد مرور 77 عامًا على النكبة لم يستطيعوا إنجاز حق العودة، فإنّ الإسرائيليين في المقابل وعلى الرغم من كل الدعم الأميركي والغربي لهم، لم يستطيعوا شطب هذا الحق.
ما هو الأخطر هي النية المبيتة الحقيقية التي يريدها اليهود، منذ زمن النبي محمد (ص)، هو القضاء على الإسلام بصورة نهائية تمحوه من ذاكرة الأجيال القادمة، والذي سيمر عبر هذا المشروع الاستعماري الجديد، وهو هدم الكعبة المشرفة في مكة.
قرّر هذا التحالف الإمبريالي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية محاولة إيقاف المد الشيوعي ومطاردة تلك البلاد المتفلتة من شبكة النظام الرأسمالي واستردادها عبر استخدام وسائل عدة هدفها تغيير الحكم فيها وتعيين حكم تابع للولايات المتحدة.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد