مصعب أبو توهة يكتب جراح غزة ويفوز بـ «بوليتزر»
كان أبو توهة قد اعتُقل في تشرين الثاني (نوفمبر) 2023، في أثناء محاولته مغادرة غزة. يومها، ألقت قوات الاحتلال الاسرائيلية القبض عليه وتعرّض للتعذيب قبل أن تفرج عنه، ليتوجّه لاحقًا إلى الولايات المتحدة،
جديد الموقع
كان أبو توهة قد اعتُقل في تشرين الثاني (نوفمبر) 2023، في أثناء محاولته مغادرة غزة. يومها، ألقت قوات الاحتلال الاسرائيلية القبض عليه وتعرّض للتعذيب قبل أن تفرج عنه، ليتوجّه لاحقًا إلى الولايات المتحدة،
إنّ الغربيين لا ينفكّون عن الزعم بأن الهولوكوست لا ينبغي مقارنته بأي حدث تاريخي آخر، أي إن من يسمحون بوقوع جرائم خطيرة في غزة على غرار الهولوكست لا يستوفون المعايير الأخلاقية للالتزام بمنع وقوع محرقة أخرى..
"لم يكن من الخطأ الكبير الإشارة إلى 333 من الفلسطينيين المفرج عنهم في 15 فبراير/شباط على أنهم رهائن". وشرحت هيئة تنظيم الصحافة قرارها بعدم قبول الشكوى قائلةً إن: "هذه قضية خلافية للغاية"،
غالبًا ما تكون القصص التي غطيناها على مدار 57 عامًا مثيرة للجدل، ومؤخرًا حرب إسرائيل على غزة وإدارة ترامب. بدأت باراماونت بمراجعة محتوانا بطرق جديدة. لم يُحظَر أي من قصصنا، لكن بيل شعر بأنه فقد الاستقلالية التي تتطلبها الصحافة النزيهة".
في القانون يعد الاعتراف إدانةً. أما في الإعلام الغربي، فالاعتراف لا يعتدّ به حتى ولو كان صادرًا عن "إسرائيل". يعرفون مصلحتها أكثر منها. القاعدة المتبعة التي لا حياد فيها هي تبرئتها من كل جرم.
أشار المركز إلى أن عدد أكواد العداء التي رصدها منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة وصلت إلى 70 كودًا مختلفًا. كما لفت إلى أن السياسيين والمسؤولين الإسرائيليين كانوا خلف 26.3% من أكواد العداء لفلسطين، تلاهم الناشطون في مجال الاستيطان بنسبة 21.1%،
يأتي هذا الاعتقال في الوقت الذي تعهد فيه الرئيس دونالد ترامب بترحيل المتظاهرين الأجانب المناصرين للفلسطينيين في الولايات المتحدة، ويقول إنهم يدعمون حركة “حماس”، ويعادون السامية، ويقوّضون السياسة الخارجية الأمريكية.
لإحياء ذكرى الفلسطينيين الذين قضوا جراء الإبادة التي ترتكبها "إسرائيل" في قطاع غزة، ابتكرت المعالجة الإيرلندية المتخصصة بطب العظام ماري إيفرز مشروعًا لتطريز أسماء الشهداء وتوثيقها بالخيوط.
أدان أكثر من 500 عامل في مجال السينما والتلفزيون والإعلام الرقابة والعنصرية، بعد سحب هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) لفيلم وثائقي عن حياة الأطفال في غزة.
اتهمت المجموعة "بي بي سي" بـ"التقليل من شأن جرائم الحرب الإسرائيلية"، و"الفشل في توفير منصة للأصوات الفلسطينية"، ما يجعلها "متواطئة في الإبادة الجماعية التي تتكشف في غزة". وهذه المرة الثانية التي تستهدف فيها المجموعة المبنى.
أشار الصحافي إلى أنّ التهم التي يواجهها قد تودي به إلى الحبس عشر سنوات
أصدر المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (مركز حملة) تقريره السنوي "هاشتاغ فلسطين"، الذي يرصد انتهاكات الحقوق الرقمية والعنف الافتراضي الذي يتعرض له الفلسطينيون ومناصرو الحقوق الفلسطينية على الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي.
تعكس تغطية وسائل الإعلام البريطاني المركزية لصفقة التبادل منذ أسابيع، امتدادا لنفس منطق التغطية الإعلامية لحرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، إذ ما زالت ترفض هذه المؤسسات الإعلامية بيمينها ويسارها، استخدام مصطلح إبادة جماعية حتى الآن.
عدّلت صحيفة واشنطن بوست الأميركية بهدوء تقريرًا استشهد بشبكة صامدون للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين، بعد ضغوط من جهات إسرائيلية. ونشرت الصحيفة السبت الماضي تقريرًا عن الأسرى الفلسطينيين الذين أُطلق سراحهم من سجون الاحتلال
وجد الصهاينة في القرار الذي اتخذه الرئيس الأميركي دونالد ترامب والقاضي بترحيل الطلاب الأجانب الذين يظهرون تعاطفًا مع «حزب الله» و«حماس»، فرصةً لتشديد مساعيهم المتواصلة لكم الأفواه وقمع كل مناهض للإجرام الإسرائيلي وصولًا إلى حذف القضية الفلسطينية من كل نقاش مستقبلي تحت طائلة العقاب.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد