«نعم» فيلم عن تشرذم مجتمع المستوطنين (إسرائيل) : اضطراب مجنون ومنحطّ
قال لابيد، والذي يقيم في باريس منذ أربع سنوات: «نحن الآن في مملكة الجنون والانتقام والكراهية، وكان علينا أن نواجه هذا الجنون وجهًا لوجه».
جديد الموقع
قال لابيد، والذي يقيم في باريس منذ أربع سنوات: «نحن الآن في مملكة الجنون والانتقام والكراهية، وكان علينا أن نواجه هذا الجنون وجهًا لوجه».
استلهامًا من صناع الأفلام المتحدين ضد الفصل العنصري الذين رفضوا عرض أفلامهم في جنوب أفريقيا بينما كانت تمارس الفصل العنصري، نتعهد بعدم عرض الأفلام أو الظهور في أو العمل مع المؤسسات السينمائية الإسرائيلية - بما في ذلك المهرجانات ودور السينما ومؤسسات البث وشركات الإنتاج
ركض الممثل معتز ملحيس نحو الجمهور ليأخذ العلم الفلسطيني، ثم لوّح به وسط مزيد من الهتافات. حتى قبل العرض الرسمي الأول،
حرص ضيوف فيلم «مايسترو» على السجادة الحمراء على حمل أعلام فلسطين أثناء مرورهم أمام عدسات المصوريين، تعبيرا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بممارسات الاحتلال في قطاع غزة.
جاء في الرسالة: «بات العبء ثقيلًا جدًا بحيث لا يمكن الاستمرار في العيش كما كنا من قبل. منذ ما يقارب عامين، تصلنا صور لا لبس فيها من قطاع غزة والضفة الغربية. نستمرّ، مذهولين وعاجزين،
من المنتظر أن تعلن "الأوسكار" في 16 ديسمبر/كانون الأول المقبل عن القائمة الطويلة للأفلام المتأهلة لجائزة أفضل فيلم دولي، يليها الإعلان عن القائمة القصيرة التي تضم 5 أفلام فقط في 22 يناير/كانون الثاني 2026،
أثار فيلم "سوبرمان" للمخرج جيمس غان جدلا واسعا في ما إذا كان يتضمن إسقاطات مقصودة على الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني.
«نأمل أن تنتهي هذه الإبادة الجماعية قريبًا، عائلتنا وأصدقاؤنا هناك، وبالمناسبة لدينا شقيقان هنا نجيا للتو ونجحا في الخروج من شمال غزة الذي لم يغادراه منذ بداية الحرب".
كما أكد الأسطل أنه من خلال مشروعه "حكايات من غزة"، كان يهدف إلى إظهار الجوانب غير المرئية من حياة الفلسطينيين بغزة في وسائل الإعلام. وقال: "هنا، وخاصة في أوروبا، عندما يُذكر اسم غزة، لا يجري الحديث سوى عن القصف، والاعتداءات.
أفادت شبكة "سي.بي.إس نيوز" بأن سلطات الهجرة الأمريكية أطلقت سراح الطالب الفلسطيني، في جامعة كولومبيا محسن مهداوي، يوم الأربعاء، بناء على أمر أصدره قاض.
تأتي هذه الفعالية وسط صمت دولي مقلق إزاء الجرائم المتواصلة في قطاع غزة، حيث تُرتكب المجازر بحق المدنيين، وتُستباح الحياة الفلسطينية تحت سمع العالم وبصره.
تواضع برنامج كلّ دورة غير مانعٍ ملاحظة أهمية عرض أفلامٍ في أميركا، والأفلام فلسطينية أولًا، حديثة الإنتاج غالبًا، تعكس وقائع عيشٍ في بلدٍ محتلّ (فلسطين)، وأخرى عربية تقول حقائق في الاجتماع والفن والحياة والعلاقات.
دعت جمعيّات عربية عدة معنية بمقاطعة الاحتلال الصهيوني في العالم العربي إلى المشاركة في تظاهرة إلكترونية لمنع عرض فيلم «سنو وايت» (بياض الثلج) في البلدان العربية.
يطلق مهرجان الفيلم الفلسطيني للدول الإسكندنافية (NPFF 2025) يوم السبت المقبل النسخة الثانية، من فعالياته السنوية، بهدف تسليط الضوء على الثقافة الفلسطينية وتعزيز التبادل الثقافي مع المجتمع السويدي.
قال الصحفي والمخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام، وهو أحد صانعي الفيلم: "لقد صنعنا هذا الفيلم، نحن بصفتنا فلسطينيين وإسرائيليين؛ لأن أصواتنا معًا أقوى".
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد