من «سكان لبنان» الذين نبذتهم نادين الراسي؟.. درس في الوطنية وحبّ الحياة
لم تطلب منه أن يتوقف عن التهديد. لم تهاجمه. لم ترفض منطقه. بل أرشدته إلى تعديل لغته، كي لا تشمل التهديدات كل اللبنانيين. وكأنّ القصف مقبولٌ شرط أن يكون «دقيقًا»، وموجّهًا إلى أولئك الذين لا يشبهونها.