أزمة التعليم تتفاقم: نصف مليون طفل خارج المدرسة في لبنان
في لبنان اليوم، نحو 500 ألف طفل خارج المدرسة، وأكثر من 80% منهم من غير اللبنانيين
جديد الموقع
في لبنان اليوم، نحو 500 ألف طفل خارج المدرسة، وأكثر من 80% منهم من غير اللبنانيين
أدى تأخير إعلان المحاور والمضامين المطلوبة أو المقلّصة من المناهج التعليمية إلى إرباك في المدارس الرسمية لا سيما بعد زيادة الأسابيع التعليمية من 18 إلى 26.
لا يزال العدو الإسرائيلي يَعتدي ويُدمِّر ليس فقط لقتل الإنسان، وإنما لقتل الحياة في قرى الحافة الأمامية في الجنوب
يُكلف تعليم ذوي الصعوبات في المدارس الخاصة الدامجة «قسطاً ثانياً» فوق القسط الأساسي. هو «رقم أكثر من خيالي»، يُوفِّره ذووهم بـ«شقّ الأنفس»، علماً أنه ليس نهاية المصاريف اللازمة.
تطغى السياسة على ملف الثانويات الرسمية، بدلاً من أن يكون المعيار الإداري والتربوي هو الأساس في تنظيمها. يظهر ذلك في الإبقاء على ثانويات بلا طلاب، وفتح فروع لا حاجة إليها
تشهد المدارس في لبنان تحديات جديدة تهدد الاستقرار الاجتماعي والتربوي
تفاوت تعاطي أساتذة وطلاب التعليم الثانوي الرسمي مع التقييم التشخيصي الوطني لردم الفاقد التعليمي، فمنهم من أخذه على محمل الجدّ ومنهم من لم يتكرث به
«إعادة الثقة بالمدرسة الرسمية» عنوان طموح رفعته ريما كرامي لدى وصولها إلى وزارة التربية، قبل أن تكتشف أن المهمة «عويصة»، بسبب «حقل الألغام» الذي تعمل فيه
نجح أولياء أمور طلاب في مدرسة برمانا العالية، أخيراً
تضغط لجان الأهل لتشكيل المجالس التحكيمية التربوية، باعتبارها خشبة الخلاص الأخيرة من «نار» الأقساط، في حين أن المجالس لا تتجاوز كونها «قاضي صلح»
العام الدراسي الجديد انطلق، وعادت معه قضية المباني المهددة بالانهيار إلى الواجهة. وبين الأبنية المتصدّعة وانعدام الرقابة،
15 يوماً على بداية العام الدراسي في الجنوب، وسط معاناة لا تعد ولا تحصى
رمت وزارة التربية، هذا العام، أحمالاً ثقيلة على صناديق المدارس والثانويات الرسمية، عبر إلزامها بدفع بدلات المثابرة، فوق أعبائها الكثيرة، ما تسبب في تعثرها عن الإيفاء بأبسط التزاماتها
ما أكثر الصغار الذين يستيقظون في الصباح بخوف اكثر ظهوراً من الحقيقية
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد