خليل رعد.. شاهدٌ على فلسطين قبل الاحتلال
تعدّ أعماله من أقدم وأهم التوثيقات الفوتوغرافية الفلسطينية لكلّ تفاصيل الحياة في أواخر العهد العثماني والانتداب البريطاني، في الوقت الذي يتوزع فيه أرشيفه في متحف فلسطين المحلتة (إسرائيل)
جديد الموقع
تعدّ أعماله من أقدم وأهم التوثيقات الفوتوغرافية الفلسطينية لكلّ تفاصيل الحياة في أواخر العهد العثماني والانتداب البريطاني، في الوقت الذي يتوزع فيه أرشيفه في متحف فلسطين المحلتة (إسرائيل)
يستعرض تقرير للمركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) استمرار مساعي سلطات الاحتلال لطمس الهوية الفلسطينية للضفة الغربية واستبدالها بهوية جديدة مزوّرة بتوظيف علم الآثار.
على مدار العقود الثلاثة الماضية واصل عادل الترتير مع زملائه وتلامذته التجريب والتطوير في هذا الشكل المسرحي، حتى أصبحت لصندوق العجب اليوم أكثر من عشرة أشكال وأصناف فنية، جابت فلسطين كلها.
بابيه وصل إلى خلاصةٍ تفيد بأنّ مستوى التوحّش الذي وصل إليه الاحتلال ينذر بأنه في المرحلة الأخيرة قبل السقوط.
يُعيد المعرض القيمة للملصق الفلسطيني بوصفه أحد أبرز أشكال المقاومة البصرية منذ ستينيات القرن الماضي.
تكشف الصور المرفقة بالكتاب عن تواطؤ البريطانيين في التطهير العرقي، ومساندة المشروع الصهيوني الذي قام منذ بدايته على القتل والحرق والتدمير.
في السياق الفلسطيني، تؤكد الإبادة المستمرة للمكتبات والكتب على هذه الحقيقة. فالاحتلال لا يسعى إلى تدمير الوجود الفيزيائي للفلسطينيين فحسب، بل يسعى أيضًا إلى تدمير سياقاتهم الثقافية والمعرفية.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد