الولد الفلسطيني الذي أغضب "إسرائيل"
يروي فيلم «البحر» حكاية فتى فلسطيني (12 عاماً) يحلم بالوصول إلى البحر، لكنه يعاد من حاجز إسرائيلي عندما يحاول مع رحلة مدرسية، لكن خالد، وهذا هو اسم الفتى، يحاول العبور بمفرده.
جديد الموقع
يروي فيلم «البحر» حكاية فتى فلسطيني (12 عاماً) يحلم بالوصول إلى البحر، لكنه يعاد من حاجز إسرائيلي عندما يحاول مع رحلة مدرسية، لكن خالد، وهذا هو اسم الفتى، يحاول العبور بمفرده.
أعلن «أسطول الصمود العالمي» أنّ الجيش الإسرائيلي اعترض «ثلاثة على الأقلّ» من قواربه، وذلك «على مسافة 220 كيلومترًا من سواحل غزة».
أضافت زكي لوكالة فرانس برس أن هذه الصناديق التي يُعاد تدويرها أيضا أو تُستخدم كوقود، “أضحت رمزا حقيقيا للصعوبات والحرب”.
جدّد البيان التأكيد على أنّ بقايا النظام الرسمي العربي المنهار بقيادة دويلات طوائف الرجعية العربية هي شريكة في كل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني والأمة العربية وقوى المقاومة في المنطقة والعالم
بدأت وقائع التظاهر أمام السفارات المصرية في شهر يوليو/ تموز الماضي، عندما أقدم ناشط مصري في هولندا على إغلاق أبواب السفارة المصرية، بواسطة أقفال، احتجاجا على الموقف المصري واستمرار إغلاق معبر رفح.
السلطة اللبنانية مدعوة إلى الارتقاء بأدائها السياسي، والخروج من المتابعة التفصيلية الضيقة، نحو مقاربة أشمل تواكب التحديات الوجودية التي تهدد مصير لبنان
كما لفت الممثل الإسباني خافيير بارديم الأنظار بارتدائه الكوفية الفلسطينية، مؤكدا أنه "لا يستطيع العمل مع أي شخص يبرر أو يدعم الإبادة الجماعية".
علّقت المقررة الخاصة للأمم المتحدة للأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي على الفيديو المنشور بالقول: "استمعوا للأصوات وشاهدوا الانفجار ونداءات الاستغاثة... استخلصوا استنتاجاتكم".
الممثل االأيرلندي ليام كانينغهام فأكد أن مشاركته تأتي من منطلق إنساني قبل أي اعتبار آخر، موضحا «قبل كل شيء، أنا إنسان، وبصفتي إنسانا لا أقبل ما يحدث للفلسطينيين. لهذا السبب أنا هنا».
استنكرت هذا الحظر الأمم المتحدة ومنظمات مدافعة عن حقوق الإنسان مثل "العفو الدولية" و"السلام الأخضر" (غرين بيس)، معتبرةً أنّه تجاوز للقانون وتهديد لحرية التعبير.
حرص ضيوف فيلم «مايسترو» على السجادة الحمراء على حمل أعلام فلسطين أثناء مرورهم أمام عدسات المصوريين، تعبيرا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بممارسات الاحتلال في قطاع غزة.
غزّة لم تُدَمّر خلال العامين الماضيين، وأهلها لم يتعرّضوا للإبادة منذ ذلك التاريخ، بل كانت تموت وتُدَمّر يوما بعد يوم، والعدو، الذي يدّعي أنه يقوم بما يقوم به لضمان أمنه، لم يتوقّف يوما عن قتل الغزيّ، وقتل أحلامه وطموحاته
حضر طيف الحرب الإسرائيلية على غزة بقوة الأربعاء قبل حفل الافتتاح؛ فبعد تحركات لمجموعة تطلق على نفسها اسم "فينيسيا من أجل فلسطين" (Venice4Palestine) دعت لاتخاذ موقف يدين بوضوح أفعال "إسرائيل" في القطاع
إن سكوت العالم عن مجازر غزة يُعدّ خيانة للقيم الإنسانية الجامعية التي تبنتها الشرعة الدولية لحقوق الإنسان. هذا الصمت المطبق يجعل من القانون الدولي مجرد ورقة تُستعمل بحسب مصالح القوى الكبرى
الت الشاعرة البريطانية: "كان بعض عناصر الشرطة يعانون فعلًا من القيام بما طُلب منهم. رأيت الارتباك في وجوههم. قلتُ لهم في السيارة: اكتبوا إلى وزيرة الداخلية، وأخبروها أن هذا يجعل حياتكم مستحيلة"
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد