صدى صوته يئن في غزة
زياد لم يكن حكرًا على بيروت، ولا امتدادًا للرحابنة فقط. كان ابن اللحظة القاسية، وحامل مرآة المهمشين. في غزة، نسمع صداه لا لأنه كتب عنها، بل لأنه كتب عنها من دون أن يسميها.
جديد الموقع
زياد لم يكن حكرًا على بيروت، ولا امتدادًا للرحابنة فقط. كان ابن اللحظة القاسية، وحامل مرآة المهمشين. في غزة، نسمع صداه لا لأنه كتب عنها، بل لأنه كتب عنها من دون أن يسميها.
ترتبط نظرة زياد الرحباني إلى المقاومة بفلسفة الفنان المبدع ونظرته الى المقاومة العسكرية، كونها العمل الميداني الذي يطبق الفكرة ويجسدها فعلًا منجزًا، فــ"زياد"، في مقابلاته ومقالاته كلها، كان ينطلق من رؤية فلسفية.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد